سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
كويتية تصفع زوجها في مجمع تجاري
شهد مجمع تجاري في منطقة السالمية بالكويت مشاجرة ثلاثية الأطراف، بعد أن فوجئت زوجة بزوجها يختلس الابتسام لامرأة، ويشرع في إعطائها رقم هاتفه، لكن النيران التي اشتعلت في المجمع أخمدت في المخفر من دون تسجيل قضايا، بعد أن اكتشف كل من الأطراف الثلاثة أن الصلح أفضل للجميع، بحسب صحيفة "الراي" الكويتية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني أن "الزوجة وزوجها -وهما مواطنان- خرجا إلى المجمع الشهير للنزهة والتسوق، حيث توجهت هي لتمارس هوايتها في الشراء، فيما فضل الزوج احتساء القهوة في كافيتيريا".
وأكمل المصدر أن "الزوج لم يكتفِ بفنجان القهوة، بل راح يختلس النظرات إلى المرأة الجالسة بالقرب منه، وسرعان ما تطورت النظرات في مسارها الطبيعي إلى ابتسامات فترقيم، حيث نهض الزوج ليقدم للمرأة المستجيبة ورقة برقم هاتفه، ولم يكن يدري أن زوجته انتهت من شرائها، وجاءت من خلفه سريعة الخطى، لتتجمد في مكانها أمام المشهد الصادم".
وأضاف المصدر أن "الزوجة التي وجدت نفسها مخدوعة من زوجها تركته مؤقتاً وعمدت إلى المستجيبة فصفعتها على وجهها، ثم أمسكت شعرها في مسعى لطرحها أرضاً، فيما هرع مرتادو المقهى وآخرون من الخارج لاستطلاع أسباب الشتائم المتطايرة، وجاء دور الزوج للتدخل محاولاً حماية المرأة من زوجته المستبسلة في الدفاع عن كبريائها، فما كان منها إلا أن بصقت في وجهه ثم أكملت هجومها بصفعة أوشكت أن تفجر الدماء من وجنتيه!"
المصدر: صحيفة عكاظ
شهد مجمع تجاري في منطقة السالمية بالكويت مشاجرة ثلاثية الأطراف، بعد أن فوجئت زوجة بزوجها يختلس الابتسام لامرأة، ويشرع في إعطائها رقم هاتفه، لكن النيران التي اشتعلت في المجمع أخمدت في المخفر من دون تسجيل قضايا، بعد أن اكتشف كل من الأطراف الثلاثة أن الصلح أفضل للجميع، بحسب صحيفة "الراي" الكويتية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني أن "الزوجة وزوجها -وهما مواطنان- خرجا إلى المجمع الشهير للنزهة والتسوق، حيث توجهت هي لتمارس هوايتها في الشراء، فيما فضل الزوج احتساء القهوة في كافيتيريا".
وأكمل المصدر أن "الزوج لم يكتفِ بفنجان القهوة، بل راح يختلس النظرات إلى المرأة الجالسة بالقرب منه، وسرعان ما تطورت النظرات في مسارها الطبيعي إلى ابتسامات فترقيم، حيث نهض الزوج ليقدم للمرأة المستجيبة ورقة برقم هاتفه، ولم يكن يدري أن زوجته انتهت من شرائها، وجاءت من خلفه سريعة الخطى، لتتجمد في مكانها أمام المشهد الصادم".
وأضاف المصدر أن "الزوجة التي وجدت نفسها مخدوعة من زوجها تركته مؤقتاً وعمدت إلى المستجيبة فصفعتها على وجهها، ثم أمسكت شعرها في مسعى لطرحها أرضاً، فيما هرع مرتادو المقهى وآخرون من الخارج لاستطلاع أسباب الشتائم المتطايرة، وجاء دور الزوج للتدخل محاولاً حماية المرأة من زوجته المستبسلة في الدفاع عن كبريائها، فما كان منها إلا أن بصقت في وجهه ثم أكملت هجومها بصفعة أوشكت أن تفجر الدماء من وجنتيه!"
المصدر: صحيفة عكاظ
20 يناير 2012