حفيده مراد
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
- إنضم
- 8 يناير 2012
- المشاركات
- 69
السَلآمْ عليكمَ
عسسسـآكم بخيير وسسهاله . .
لفييت ع المنتدييااات وجفت قصيده حلوه وحبيت آطرحها للكم وان شاءالله تناال آعجابكم =) *
عشقاً مَزقنيّ !
أكتفيَ بكْ وأكتَفيْ بحنَانْ قلبَكْ
[ حَنانُكْ ] الذيّ أحنْ له اليُومْ وَ كُلْ يُومْ *
حَنانٌ عوضَنيّ عَنْ ما فَقدَته مَنذُ نعُومَة أظَافريْ!
وَ ها أنا اليُومْ أفقده مَنْ جَديّد *
وكَأنيَ يتَيمَة تَنتظَر [شَفَققققةِ] مُنْ الجميّعْ
وأنتَظرَ مَنْهمْ كَي يَمدونيْ بالحَنانْ
الذيّ أحَلمْ به وأنَا فيّ أحضَانْ وسَادتَيْ
التيّ تسْمعَ أنيّنيْ فَي الليّل *
أنينَاً يشّكُو مَنْ رحيّلكْ ..
أنيَناً رسَمْ الهَالات السَوداء من تَحت جَفُونيّ..
أنيناً جعَلْنيَ أقاسَي المَرضُ وكان عَلى وشَكْ أن يُوقفْ أنفاسيّ
ولا أقوى عَلى التَنفُس ويأخذ الله رُوحيّ ..
باالله عليَكْ . . هَل تَحَنْ ليّ كمَا أحنُ لكْ ؟
أمُ أنَكْ تظُنْ بَأنيّ "نسَيتُكْ" ؟!.
عبثَاً مَاذا أقوُل أنا؟!
فَكَيفْ لكَ أن تَذكُرنيّ وتحَنْ ليّ
وأنا مَنْ طلبَتّ مَنكْ أن تنْسانيّ وتَنسى وَجُوديّ بَقربكْ !
ولكَنْ بَالرغَمْ عَنْ مَا أقُوله إلا وإنيَ واثقه
بأن قَلبكْ لَم يَعشق أحدٌ سوايّ !
وَلمْ أغَبْ عَنْ تَفكيّركْ ولوَ لثوانيّ
وأعلَمْ أيضاً بأنْ مشاعركْ لمَ تسمُح لكْ أن تَفكُر ولَو بتَفكيّر أن تَخدعَنيْ
وتَكونْ كباقيّ [الذئابْ] الذيَنْ يُسلُونْ أنفَسهمْ بالتلاعَبْ علَى أنثىّ
ذاتَ مشاعَر رقَيقُة وقَلبٌ يَحّمل الكَثيير مَن الحنَان
وفيَ النهايَة يَستَغلًونْ ضُعفَها وَ يَرمُونهاُ وتَكونْ صيدة
رخيصّة بعُد مَا رسمَوا لها لَوحة جَميّلة ذاتَ حَلمٌَ خيَاليّ
يحَملْ فيَ طيّاتُه الَترقبْ والإنتظار والشَوقْ . .!
.
الأنثى مهَما كَانَت قَوية الشخَصيية
ولكَن سرعَانْ ما تَن**َر فَهي كالَزجاجة سهَلة الإنكَسّار !
فَلا تَكنْ كذلكْ ولاتتَركْ مشاعَريْ منَ بعدكْ تَحنْ
وتبَكيْ حُزنناً عَلى حالهَا كيّ لاتصّبح دفَينة . .
حبَكْ قَبلّ أنَ يكَسرنيّ فقد طَغى عَلى عرُوقْ قلبّيْ
وفَكْ قيد المشَاعرّ وضَاعْ مُفتَاح عَقليّ
الذيْ طَار فيّ كهَف عشَقكْ المظُلمْ
وَلا أدريّ متَى سيعُود وينَسى عشقاً مزَقهُ . .
فأغتَنمِْ فُرصةْ عشّقيْ كَي لايعُود عقُليّ إلى مَاكَانْ عليه
ويتَناسى وجُودك وكَي لا يحَل الفُراقْ الأخيرّ الذيّ ليسُ مَن بعدهُ لقاء يجَمعَنيّ معَكْ !
.
أعَترفْ لكَ بأنْ أحشَاء قَلبيّ تَناديكَ معَ نسَائم الصباَحْ
وتَشتاقْ لصبّاحكْ حيَنْ تَقول ليّ : صبَاحكْ أنا يا حَبيّبتي
وفَيّ دجَى الليّل تَبكيّ عليَكْ حباً وشَوقاً
كَي تلتلمسْ يدكْ التيّ لطَالماَ حَلمتُ أنْ تلامَسْها*
وأنا وأنت نطيرَ معاً إلى عالم الواقَعْ الذيّ سَيجمعَنيْ معَكْ
فيّ ليلةَ منَ ليَاليّ العُمرّ التَيْ سَتكُون مشَاعرنُا فيّها تَخرجْ منَ مسَامعّي بَكل صدق
وحبٌ طاهر يَشهدْ عليه النَاسْ وتَبقى صفَحاتْ قصّتنا نقيّة
ولن أنسَى أن أردد لكْ في كلَ صباحَ ومساءَ يجمعنيّ معك : أحبكْ يا عشقاً مَزقنَيْ . .
........( لاتنسون التقييم )
عسسسـآكم بخيير وسسهاله . .
لفييت ع المنتدييااات وجفت قصيده حلوه وحبيت آطرحها للكم وان شاءالله تناال آعجابكم =) *
عشقاً مَزقنيّ !
أكتفيَ بكْ وأكتَفيْ بحنَانْ قلبَكْ
[ حَنانُكْ ] الذيّ أحنْ له اليُومْ وَ كُلْ يُومْ *
حَنانٌ عوضَنيّ عَنْ ما فَقدَته مَنذُ نعُومَة أظَافريْ!
وَ ها أنا اليُومْ أفقده مَنْ جَديّد *
وكَأنيَ يتَيمَة تَنتظَر [شَفَققققةِ] مُنْ الجميّعْ
وأنتَظرَ مَنْهمْ كَي يَمدونيْ بالحَنانْ
الذيّ أحَلمْ به وأنَا فيّ أحضَانْ وسَادتَيْ
التيّ تسْمعَ أنيّنيْ فَي الليّل *
أنينَاً يشّكُو مَنْ رحيّلكْ ..
أنيَناً رسَمْ الهَالات السَوداء من تَحت جَفُونيّ..
أنيناً جعَلْنيَ أقاسَي المَرضُ وكان عَلى وشَكْ أن يُوقفْ أنفاسيّ
ولا أقوى عَلى التَنفُس ويأخذ الله رُوحيّ ..
باالله عليَكْ . . هَل تَحَنْ ليّ كمَا أحنُ لكْ ؟
أمُ أنَكْ تظُنْ بَأنيّ "نسَيتُكْ" ؟!.
عبثَاً مَاذا أقوُل أنا؟!
فَكَيفْ لكَ أن تَذكُرنيّ وتحَنْ ليّ
وأنا مَنْ طلبَتّ مَنكْ أن تنْسانيّ وتَنسى وَجُوديّ بَقربكْ !
ولكَنْ بَالرغَمْ عَنْ مَا أقُوله إلا وإنيَ واثقه
بأن قَلبكْ لَم يَعشق أحدٌ سوايّ !
وَلمْ أغَبْ عَنْ تَفكيّركْ ولوَ لثوانيّ
وأعلَمْ أيضاً بأنْ مشاعركْ لمَ تسمُح لكْ أن تَفكُر ولَو بتَفكيّر أن تَخدعَنيْ
وتَكونْ كباقيّ [الذئابْ] الذيَنْ يُسلُونْ أنفَسهمْ بالتلاعَبْ علَى أنثىّ
ذاتَ مشاعَر رقَيقُة وقَلبٌ يَحّمل الكَثيير مَن الحنَان
وفيَ النهايَة يَستَغلًونْ ضُعفَها وَ يَرمُونهاُ وتَكونْ صيدة
رخيصّة بعُد مَا رسمَوا لها لَوحة جَميّلة ذاتَ حَلمٌَ خيَاليّ
يحَملْ فيَ طيّاتُه الَترقبْ والإنتظار والشَوقْ . .!
.
الأنثى مهَما كَانَت قَوية الشخَصيية
ولكَن سرعَانْ ما تَن**َر فَهي كالَزجاجة سهَلة الإنكَسّار !
فَلا تَكنْ كذلكْ ولاتتَركْ مشاعَريْ منَ بعدكْ تَحنْ
وتبَكيْ حُزنناً عَلى حالهَا كيّ لاتصّبح دفَينة . .
حبَكْ قَبلّ أنَ يكَسرنيّ فقد طَغى عَلى عرُوقْ قلبّيْ
وفَكْ قيد المشَاعرّ وضَاعْ مُفتَاح عَقليّ
الذيْ طَار فيّ كهَف عشَقكْ المظُلمْ
وَلا أدريّ متَى سيعُود وينَسى عشقاً مزَقهُ . .
فأغتَنمِْ فُرصةْ عشّقيْ كَي لايعُود عقُليّ إلى مَاكَانْ عليه
ويتَناسى وجُودك وكَي لا يحَل الفُراقْ الأخيرّ الذيّ ليسُ مَن بعدهُ لقاء يجَمعَنيّ معَكْ !
.
أعَترفْ لكَ بأنْ أحشَاء قَلبيّ تَناديكَ معَ نسَائم الصباَحْ
وتَشتاقْ لصبّاحكْ حيَنْ تَقول ليّ : صبَاحكْ أنا يا حَبيّبتي
وفَيّ دجَى الليّل تَبكيّ عليَكْ حباً وشَوقاً
كَي تلتلمسْ يدكْ التيّ لطَالماَ حَلمتُ أنْ تلامَسْها*
وأنا وأنت نطيرَ معاً إلى عالم الواقَعْ الذيّ سَيجمعَنيْ معَكْ
فيّ ليلةَ منَ ليَاليّ العُمرّ التَيْ سَتكُون مشَاعرنُا فيّها تَخرجْ منَ مسَامعّي بَكل صدق
وحبٌ طاهر يَشهدْ عليه النَاسْ وتَبقى صفَحاتْ قصّتنا نقيّة
ولن أنسَى أن أردد لكْ في كلَ صباحَ ومساءَ يجمعنيّ معك : أحبكْ يا عشقاً مَزقنَيْ . .
........( لاتنسون التقييم )