الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
كَأنهم أعجازُ نخلِ منقعر,,
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الهاجس" data-source="post: 1241392" data-attributes="member: 4960"><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Arial'"><strong><span style="color: darkred"><span style="color: navy"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: red">بسم الله الرحمن الرحيم</span></span></span></span></span></strong></span></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 22px">التشبيهات القرآنية - وكذلك الأمثال - صور بيانية لها أغراض عديدة، من أهمها إخراج ما لا تقع عليه الحاسة إلى ما تقع عليه الحاسة، وما لم تجرِ به العادة إلى ما جرت به العادة، وما لا يُعلم بالبديهة إلى ما يُعلم بالبديهة؛ ليسهل استيعابها، ويستبين المطلوب منها. ومن جملة الأغراض التي يقصد إليها التشبيه القرآني بيان عِظَم العقوبة التي تحل بالأقوام المعرضين عن رسالات الرسل، وما حملوه إليهم من نذارات ، وتخويفات .</span></span></span></strong></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="color: darkred">ومن التشبيهات القرآنية التي جاءت وفق هذا المعنى ما جاء بخصوص <span style="color: red">عقوبة قوم عاد</span>، فقد ذكر سبحانه في هذا الخصوص تشبيهين اثنين، يبينان عِظَم العقوبة التي حلت بهم. وهذا بعض بيان لهذين التشبيهين:</span></span></span></strong></p><p></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="color: red">التشبيه الأول:</span> قوله تعالى: <span style="color: green">{تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر}</span> (القمر:20). فقد كذبت عاد بالنذر التي جاءتها، ولم يفلح معها إنذار، ولا توعد، فأرسل الله عليهم ريحاً عاتية استمرت سبع ليال وثمانية أيام، ذاقوا فيها أشد العذاب، وكثيراً من الويلات. ولما رأوا الشدة التي حلت بهم، بادروا إلى حفر الأرض، وإقامة السراديب، ثم الاختباء في أعماقها، مخافة الهلاك والفناء، إلا أن قوة الريح وعتوها انتزعتهم من أعماق تلك السراديب، وقذفت بهم فوق سطح الأرض صرعى، كأنهم أصول أشجار نخل، اقتلعت من جذورها العميقة، وقذف بها خاوية مهملة.</span></span></strong></span></p><p><span style="color: darkred"></span></span></p><p><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">قال صاحب الكشاف: "كانوا يتساقطون على الأرض أمواتاً، وهم جثث طوال عظام، كأنهم أعجاز نخل، وهي أصولها بلا فروع، منقعر: منقلع عن مغارسه. وقيل: شبهوا بأعجاز النخل؛ لأن الريح كانت تقطع رؤوسهم، فتبقى أجساداً بلا رؤوس".</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">فالآية الكريمة شبهت قوم عاد المطروحين على الأرض بأصول النخيل المقطوعة، التي تُقلع من منابتها ؛ إذ تزول فروعها، ويتحات ورقها، فلا تبقى إلا الجذوع الأصلية؛ فلذلك سميت أعجازاً.</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">وذكرت بعض كتب التفسير، أن هذا التشبيه لقوم عاد بالنخل، إنما مرده إلى ما كانوا عليه من طول في القامة، ومتانة في الأبدان، تمكنهم من مواجهة البأساء والضراء، ومع ذلك فلم يغن عنهم ذلك من أمر الله شيئاً، وحاق بهم العذاب؛ جراء عتوهم، وتكبرهم، وتجبرهم.</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="color: red">التشبيه الثاني:</span> قوله سبحانه: <span style="color: green">{فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية}</span> (الحاقة:7)، التشبيه في هذه الآية يصف النخل بـ (الخواء)، فيُحتمل أن يكون وصفاً لـ (القوم)، فإن الريح كانت تدخل أجوافهم، فتصرعهم كالنخل الخاوية الجوف، ويحتمل أن تكون (الخاوية) بمعنى (البالية)؛ لأنها إذا بليت، خلت أجوافها، فشُبهوا بعد أن أُهلكوا بالنخيل البالية. قال الآلوسي: "وقيل: شبهوا بأعجاز النخل، وهي أصولها بلا فروع؛ لأن الريح كانت تقلع رؤوسهم، فتبقى أجساداً وجثثاً بلا رؤوس، ويزيد هذا التشبيه حسناً أنهم كانوا ذوي جثث عظام طوال".</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">فقوم عاد أُهلكوا <span style="color: green">{بريح صرصر عاتية} </span>(الحاقة:6)، ما تأتي على شيء إلا جعلته بدداً، وقد سخرها الله القوي المتين على قوم عاد، الذين كانوا يَدَّعون القوة والبأس، فأتتهم عاصفة، هادرة مهلكة، لا قدرة لهم على احتمالها، أو ردها. وقد قهرهم بها الله سبحانه مدة سبع ليال وثمانية أيامٍ حسوماً، تفني أثرهم، وتقطع خبرهم؛ وذلك تشبيهاً لها في استمرارها تلك المدة بالكي الحاسم الذي يقطع أثر الداء ، أو تشبيها لها بالشدة التي حلت بهم لتحسم أمرهم، وتستأصلهم من هذه الدنيا، فتراهم من جرائها قوماً صرعى، مطروحين في العراء، كأنهم أصول نخل هوت، وسقطت مما أصابها من الخواء والاهتراء.</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">وهذا التشبيه القرآني هو مشهد حي ماثل للعين والقلب ، وكذلك سائر مشاهد الأخذ الشديد العنيف في القرآن الكريم.</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">والمشهد مفزع مخيف، وعاصف عنيف. والريح التي أرسلت على قوم عاد، هي من جند الله وخلقه، تسير وفق الناموس الكوني الذي اختاره سبحانه؛ وهو يسلطها على من يشاء، بينما هي ماضية في طريقها مع ذلك الناموس، بلا تعارض بين خط سيرها الكوني، وأدائها لما تؤمر به، وَفْق مشيئة الله، <span style="color: green">{ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين}</span> (الأعراف:54).</span></span></strong></p><p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'">وقد سمعنا ورأينا منذ عهد قريب عبر وسائل الإعلام أخبار الأعاصير التي ضربت عدداً من بلاد العالم، منذرة، ومتوعدة، وشاهدة على قدرته سبحانه في تصريف هذا الكون، وأَخْذِ الظالمين لأنفسهم بأشد العذاب الدنيوي، ناهيك عن العذاب الأخروي، <span style="color: green">{ولعذاب الآخرة أشد وأبقى} </span>(طه:127)، <span style="color: green">{إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد} </span>(ق:37).</span></span> </strong></p><p></span></span></p><p><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"></span></span></p><p><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"></span></span></p><p><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="color: darkred"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: center"></p><p></span><p style="text-align: center"><strong><span style="font-family: 'Arabic Typesetting'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">م/ن</span></span></span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الهاجس, post: 1241392, member: 4960"] [CENTER][FONT=Arial][B][COLOR=darkred][COLOR=navy][FONT=Arabic Typesetting][SIZE=6][COLOR=red]بسم الله الرحمن الرحيم[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/COLOR][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][COLOR=darkred][B][COLOR=darkred][FONT=Arabic Typesetting][SIZE=6]التشبيهات القرآنية - وكذلك الأمثال - صور بيانية لها أغراض عديدة، من أهمها إخراج ما لا تقع عليه الحاسة إلى ما تقع عليه الحاسة، وما لم تجرِ به العادة إلى ما جرت به العادة، وما لا يُعلم بالبديهة إلى ما يُعلم بالبديهة؛ ليسهل استيعابها، ويستبين المطلوب منها. ومن جملة الأغراض التي يقصد إليها التشبيه القرآني بيان عِظَم العقوبة التي تحل بالأقوام المعرضين عن رسالات الرسل، وما حملوه إليهم من نذارات ، وتخويفات .[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/COLOR][COLOR=darkred][/COLOR][/CENTER][COLOR=darkred] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting][COLOR=darkred]ومن التشبيهات القرآنية التي جاءت وفق هذا المعنى ما جاء بخصوص [COLOR=red]عقوبة قوم عاد[/COLOR]، فقد ذكر سبحانه في هذا الخصوص تشبيهين اثنين، يبينان عِظَم العقوبة التي حلت بهم. وهذا بعض بيان لهذين التشبيهين:[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][COLOR=darkred][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting][COLOR=red]التشبيه الأول:[/COLOR] قوله تعالى: [COLOR=green]{تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر}[/COLOR] (القمر:20). فقد كذبت عاد بالنذر التي جاءتها، ولم يفلح معها إنذار، ولا توعد، فأرسل الله عليهم ريحاً عاتية استمرت سبع ليال وثمانية أيام، ذاقوا فيها أشد العذاب، وكثيراً من الويلات. ولما رأوا الشدة التي حلت بهم، بادروا إلى حفر الأرض، وإقامة السراديب، ثم الاختباء في أعماقها، مخافة الهلاك والفناء، إلا أن قوة الريح وعتوها انتزعتهم من أعماق تلك السراديب، وقذفت بهم فوق سطح الأرض صرعى، كأنهم أصول أشجار نخل، اقتلعت من جذورها العميقة، وقذف بها خاوية مهملة.[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR][COLOR=darkred][/COLOR][/CENTER][COLOR=darkred] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]قال صاحب الكشاف: "كانوا يتساقطون على الأرض أمواتاً، وهم جثث طوال عظام، كأنهم أعجاز نخل، وهي أصولها بلا فروع، منقعر: منقلع عن مغارسه. وقيل: شبهوا بأعجاز النخل؛ لأن الريح كانت تقطع رؤوسهم، فتبقى أجساداً بلا رؤوس".[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]فالآية الكريمة شبهت قوم عاد المطروحين على الأرض بأصول النخيل المقطوعة، التي تُقلع من منابتها ؛ إذ تزول فروعها، ويتحات ورقها، فلا تبقى إلا الجذوع الأصلية؛ فلذلك سميت أعجازاً.[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]وذكرت بعض كتب التفسير، أن هذا التشبيه لقوم عاد بالنخل، إنما مرده إلى ما كانوا عليه من طول في القامة، ومتانة في الأبدان، تمكنهم من مواجهة البأساء والضراء، ومع ذلك فلم يغن عنهم ذلك من أمر الله شيئاً، وحاق بهم العذاب؛ جراء عتوهم، وتكبرهم، وتجبرهم.[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting][COLOR=red]التشبيه الثاني:[/COLOR] قوله سبحانه: [COLOR=green]{فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية}[/COLOR] (الحاقة:7)، التشبيه في هذه الآية يصف النخل بـ (الخواء)، فيُحتمل أن يكون وصفاً لـ (القوم)، فإن الريح كانت تدخل أجوافهم، فتصرعهم كالنخل الخاوية الجوف، ويحتمل أن تكون (الخاوية) بمعنى (البالية)؛ لأنها إذا بليت، خلت أجوافها، فشُبهوا بعد أن أُهلكوا بالنخيل البالية. قال الآلوسي: "وقيل: شبهوا بأعجاز النخل، وهي أصولها بلا فروع؛ لأن الريح كانت تقلع رؤوسهم، فتبقى أجساداً وجثثاً بلا رؤوس، ويزيد هذا التشبيه حسناً أنهم كانوا ذوي جثث عظام طوال".[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]فقوم عاد أُهلكوا [COLOR=green]{بريح صرصر عاتية} [/COLOR](الحاقة:6)، ما تأتي على شيء إلا جعلته بدداً، وقد سخرها الله القوي المتين على قوم عاد، الذين كانوا يَدَّعون القوة والبأس، فأتتهم عاصفة، هادرة مهلكة، لا قدرة لهم على احتمالها، أو ردها. وقد قهرهم بها الله سبحانه مدة سبع ليال وثمانية أيامٍ حسوماً، تفني أثرهم، وتقطع خبرهم؛ وذلك تشبيهاً لها في استمرارها تلك المدة بالكي الحاسم الذي يقطع أثر الداء ، أو تشبيها لها بالشدة التي حلت بهم لتحسم أمرهم، وتستأصلهم من هذه الدنيا، فتراهم من جرائها قوماً صرعى، مطروحين في العراء، كأنهم أصول نخل هوت، وسقطت مما أصابها من الخواء والاهتراء.[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]وهذا التشبيه القرآني هو مشهد حي ماثل للعين والقلب ، وكذلك سائر مشاهد الأخذ الشديد العنيف في القرآن الكريم.[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]والمشهد مفزع مخيف، وعاصف عنيف. والريح التي أرسلت على قوم عاد، هي من جند الله وخلقه، تسير وفق الناموس الكوني الذي اختاره سبحانه؛ وهو يسلطها على من يشاء، بينما هي ماضية في طريقها مع ذلك الناموس، بلا تعارض بين خط سيرها الكوني، وأدائها لما تؤمر به، وَفْق مشيئة الله، [COLOR=green]{ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين}[/COLOR] (الأعراف:54).[/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arabic Typesetting]وقد سمعنا ورأينا منذ عهد قريب عبر وسائل الإعلام أخبار الأعاصير التي ضربت عدداً من بلاد العالم، منذرة، ومتوعدة، وشاهدة على قدرته سبحانه في تصريف هذا الكون، وأَخْذِ الظالمين لأنفسهم بأشد العذاب الدنيوي، ناهيك عن العذاب الأخروي، [COLOR=green]{ولعذاب الآخرة أشد وأبقى} [/COLOR](طه:127)، [COLOR=green]{إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد} [/COLOR](ق:37).[/FONT][/SIZE] [/B][/CENTER] [CENTER][/CENTER][/COLOR][CENTER][/center][/COLOR][CENTER][B][FONT=Arabic Typesetting][SIZE=5][COLOR=red]م/ن[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
كَأنهم أعجازُ نخلِ منقعر,,
أعلى