سيادة الوزير
¬°•| عضو شرف |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
[[ الصداقة اوطان صغيرة ]]
نعم عزيزي انها اوطان صغيرة ...
فكيف لا ...
فكيف لا ...
اليس الصديق يمثل لك رمز امان من الاعداء ...
انه وطن ...
انه وطن ...
اليس الصديق يمثل لك مخزن للحنان ...
انه وطن ...
انه وطن ...
اليس الصديق يمثل لك رمزا للتعايش بكل احترام ...
انه وطن ...
انه وطن ...
الأ ينتابك شعورا بالشوق الغزير له عندما تفارقه للحظات ...
انه وطن ...
انه وطن ...
وطن صغير يتسع في الغالب لشخصين ...
ولكنه في بعض الحالات يسوى الف وطن ...
ولكنه في بعض الحالات يسوى الف وطن ...
وطن مليئ بكل حب وخير و عطاء و تضحية ...
فلله در هذا الوطن ...
لما فيه من خيرات ...
لما فيه من خيرات ...
وفي آخر كلماتي المتواضعة اسمحلي ان ااخذ بيدك
الى قصة حصلت لي لا ادري ما هو تفسيرها ؟؟؟
:e025fb6133: :e025fb6133: :e025fb6133:
الى قصة حصلت لي لا ادري ما هو تفسيرها ؟؟؟
:e025fb6133: :e025fb6133: :e025fb6133:
لي صديق اعزه اكثر من اخوتي جميعا
فكنا دائما لا نكاد نفترق في اليوم الا لساعات
النوم فقط ...
فكنا دائما لا نكاد نفترق في اليوم الا لساعات
النوم فقط ...
فمرت على صديقي الغالي فترة عصيبة ...
لولا فضل الله اولا من ثم تلك الهمسات التي كنت اوجهها
لربما الآن خلف قضبان السجون ...
لولا فضل الله اولا من ثم تلك الهمسات التي كنت اوجهها
لربما الآن خلف قضبان السجون ...
وفي يوم من الايام كلعادة جالسين في المكان المعتاد
ليوجه لي سيل همومه ...
ليوجه لي سيل همومه ...
فبدأ صاحبي بتأسي على حظه ...
ففي آخر الكلام ...
قام يلوح انه يريد ان ينهي كل صداقاته ...
و بعدها ...
و بعدها ...
قال لي كلمة اتوقع انها الاصعب في حياتي بأسرها الى الآن ...
قال انه يريد ان ينهي صداقته بي ...
فنزلت هذه الكلمات كالصاعقة علي ...
فما كان من عيناي الا ان اذنت لدموعها بالسيلان ...
لا ادري لماذا ؟؟؟
اللأن هذا الوطن من اجمل اوطان الحياة ...
لربما
لربما
لا ادري ...
التعديل الأخير: