[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
احتيال الإنترنت .. عاطل يبيع لطبيبة مصرية حفار نفط كويتياً بمليون
تاريخ النشر : 2011-12-30
غزة - دنيا الوطن
يتواصل مسلسل الاحتيال عبر الإنترنت، حيث شهدت محافظة أسيوط جنوب مصر، حادثاً غريباً من نوعه، حين استطاع أحد الشباب العاطلين إقناع طبيبة عبر الهاتف وشبكة الإنترنت, شراء حفار للتنقيب عن البترول معروض للبيع في دولة الكويت بقيمة إجمالية وصلت إلي مليون جنيه.
وقالت صحيفة "الأهرام" القاهرية اليوم الجمعة، إن الطبيبة اكتشفت بعد مماطلة طويلة أنه لا وجود لحفارات في الكويت، بعدما قامت بتحويل المبلغ له, وحسب الصحيفة: "كان اللواء محمد إبراهيم مدير أمن أسيوط قد تلقى بلاغاً من الطبيبة نادية فرج محمد (46 عاماً)، يفيد بأنها تعرفت على شخص يدعى محمد عصمت محمد إسماعيل، مقيم 23 شارع مسجد الفتح، حي السادات، بمدينة أسيوط، منذ نحو عامين من خلال شبكة الإنترنت، واتفقت معه على شراء حفار للتنقيب عن البترول تم عرضه بأحد المزادات بدولة الكويت وحصل منها على مبالغ مالية متفرقة، وصلت إلى إجمالي مبلغ 148 ألف دولار أمريكي.
وبعد ذلك أخذ يماطلها، حيث اكتشفت عدم وجود أي حفارات، كما أضافت عدم لقائها مع المذكور من قبل وكان الاتصال من خلال الهواتف وشبكة الإنترنت.
تاريخ النشر : 2011-12-30
غزة - دنيا الوطن
يتواصل مسلسل الاحتيال عبر الإنترنت، حيث شهدت محافظة أسيوط جنوب مصر، حادثاً غريباً من نوعه، حين استطاع أحد الشباب العاطلين إقناع طبيبة عبر الهاتف وشبكة الإنترنت, شراء حفار للتنقيب عن البترول معروض للبيع في دولة الكويت بقيمة إجمالية وصلت إلي مليون جنيه.
وقالت صحيفة "الأهرام" القاهرية اليوم الجمعة، إن الطبيبة اكتشفت بعد مماطلة طويلة أنه لا وجود لحفارات في الكويت، بعدما قامت بتحويل المبلغ له, وحسب الصحيفة: "كان اللواء محمد إبراهيم مدير أمن أسيوط قد تلقى بلاغاً من الطبيبة نادية فرج محمد (46 عاماً)، يفيد بأنها تعرفت على شخص يدعى محمد عصمت محمد إسماعيل، مقيم 23 شارع مسجد الفتح، حي السادات، بمدينة أسيوط، منذ نحو عامين من خلال شبكة الإنترنت، واتفقت معه على شراء حفار للتنقيب عن البترول تم عرضه بأحد المزادات بدولة الكويت وحصل منها على مبالغ مالية متفرقة، وصلت إلى إجمالي مبلغ 148 ألف دولار أمريكي.
وبعد ذلك أخذ يماطلها، حيث اكتشفت عدم وجود أي حفارات، كما أضافت عدم لقائها مع المذكور من قبل وكان الاتصال من خلال الهواتف وشبكة الإنترنت.