في الصميم
¬°•| خارج الخط |•°¬
عبر كمنظومة «سوفت وير» جديدة
«ريسيرش إن موشن» تسعى لربط «بلاكبيري» بـ «آي فون»
وهو ما يشكل مأزقاً لوجستياً وأمنياً للعديد من أقسام تكنولوجيا المعلومات بالشركات. وقد بدأت بالفعل عدة شركات صغيرة بابتكار برامج “سوفت وير” تتيح للشركات على نحو أكثر سهولة إدارة جميع تلك الأجهزة المختلفة وتكفل لها أمناً أكثر استحكاماً، ولذلك قررت “ريسيرش إن موشن” الآن الخوض في تلك الفئة من الأجهزة الجديدة.
وقال جاك جولد، المحلل الرئيسي في مؤسسة “جي جولد اسوشيتس”: “لقد تغير العالم، ولن يفي جهاز واحد بكافة المهام بعد اليوم”. وأطلقت “ريسيرش إن موشن” مؤخراً منظومة برنامج “سوفت وير” يسمى “بلاكبيري موبايل فيوجن” يتيح للشركات إدماج عدد من الأجهزة ونظم التشغيل المنافسة في بيئة عمل أجهزة المحمول بالشركات، وتضم هذه المنظومة بعض الخصائص الأمنية التي طالما قدمتها “ريسيرش إن موشن” بما يشمل القدرة على إغلاق وشطب بيانات عن بعد من الهواتف المفقودة.
وترمي هذه المنظومة إلى تمكين أقسام التكنولوجيا من الارتقاء بإدارة خيارات التوصيلية بالشركات ومن إدخال تطبيقات وبرامج “سوفت وير”، محدثة أياً كانت أنواع الهواتف الذكية التي يستخدمها عملاء الشركة. ...
الإتحاد!!
«ريسيرش إن موشن» تسعى لربط «بلاكبيري» بـ «آي فون»
تنشغل شركة “ريسيرش إن موشن” حالياً في بلورة منظومة جديدة تهدف إلى أن تسهل على عملائها الشركات متابعة ما يستخدمه عملائها من أجهزة “بلاكبيري” وغيرها من الأجهزة المنافسة بما فيها أجهزة “آي فون”.
وتعتبر هذه الخطوة التي تضم فيها شركة “ريسيرش إن موشن” منتجات منافسة بمثابة اعتراف ضمني من تنفيذيي الشركة بأنهم بدأوا يفقدون سيطرتهم السابقة على سوق الهواتف الذكية الملائمة للشركات، وتعتبر أيضاً مسعى من الشركة للاستفادة من التنوع الجديد للأجهزة المتعلقة بالعمل من خلال اقتناص حصة من السوق المتنامية لما يسمى خدمات إدارة أجهزة المحمول.
ويعكف كثير من موظفي الشركات على إقناع مديري تكنولوجيا المعلومات بشركاتهم بالسماح لهم بالاستغناء عن أجهزة “بلاكبيري” التي لديهم بأن تحل محلها في مكان العمل بمجموعة متنوعة من الهواتف الذكية منها على سبيل الأمثلة أجهزة “آي فون” من شركة “آبل” وأجهزة أخرى تعمل على نظام تشغيل شركة “جوجل” المسمى “أندرويد”.
وتعتبر هذه الخطوة التي تضم فيها شركة “ريسيرش إن موشن” منتجات منافسة بمثابة اعتراف ضمني من تنفيذيي الشركة بأنهم بدأوا يفقدون سيطرتهم السابقة على سوق الهواتف الذكية الملائمة للشركات، وتعتبر أيضاً مسعى من الشركة للاستفادة من التنوع الجديد للأجهزة المتعلقة بالعمل من خلال اقتناص حصة من السوق المتنامية لما يسمى خدمات إدارة أجهزة المحمول.
ويعكف كثير من موظفي الشركات على إقناع مديري تكنولوجيا المعلومات بشركاتهم بالسماح لهم بالاستغناء عن أجهزة “بلاكبيري” التي لديهم بأن تحل محلها في مكان العمل بمجموعة متنوعة من الهواتف الذكية منها على سبيل الأمثلة أجهزة “آي فون” من شركة “آبل” وأجهزة أخرى تعمل على نظام تشغيل شركة “جوجل” المسمى “أندرويد”.
وهو ما يشكل مأزقاً لوجستياً وأمنياً للعديد من أقسام تكنولوجيا المعلومات بالشركات. وقد بدأت بالفعل عدة شركات صغيرة بابتكار برامج “سوفت وير” تتيح للشركات على نحو أكثر سهولة إدارة جميع تلك الأجهزة المختلفة وتكفل لها أمناً أكثر استحكاماً، ولذلك قررت “ريسيرش إن موشن” الآن الخوض في تلك الفئة من الأجهزة الجديدة.
وقال جاك جولد، المحلل الرئيسي في مؤسسة “جي جولد اسوشيتس”: “لقد تغير العالم، ولن يفي جهاز واحد بكافة المهام بعد اليوم”. وأطلقت “ريسيرش إن موشن” مؤخراً منظومة برنامج “سوفت وير” يسمى “بلاكبيري موبايل فيوجن” يتيح للشركات إدماج عدد من الأجهزة ونظم التشغيل المنافسة في بيئة عمل أجهزة المحمول بالشركات، وتضم هذه المنظومة بعض الخصائص الأمنية التي طالما قدمتها “ريسيرش إن موشن” بما يشمل القدرة على إغلاق وشطب بيانات عن بعد من الهواتف المفقودة.
وترمي هذه المنظومة إلى تمكين أقسام التكنولوجيا من الارتقاء بإدارة خيارات التوصيلية بالشركات ومن إدخال تطبيقات وبرامج “سوفت وير”، محدثة أياً كانت أنواع الهواتف الذكية التي يستخدمها عملاء الشركة. ...
الإتحاد!!