من أنتم؟!
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
"حماقة الواقع"
لماذا في أرضنا نعيش زمان اللارجوله_ لماذا يقيمونك مسبقا_ أنت الذي أتيت لنا بالعهر والدعاره والفضيحه_ أنت الذي خيبت آمالنا أمام ملايين القدماء_ في زمن الرجوله المستوحاة من زمن السومرين والبابلين وكل جمع الحضارة القديمه_ لماذا في مدينتنا نعيش على اعتقاد كاذب_ يوهمهم فيوهمنا_ أصبحنا مقلدين للقدماء_ في كل شي_ حتى لباسة النعل_ يريدوها كما عشقوا_ في زمن عدم محبة المكوث مع الأهل والاقارب والجيران_ لأنهم وتأكد_ في كل جلسة سيشتمونك مائة مره_ وسيلعنونك ألف مره_ ولن يثنون عليك _ان هم فعلوا_ إلا مرة أو مره_ لماذا في مدينتنا نعيش على آراء السابقين الميتين_ لماذا نعيش على معتقدات آباءنا الاولين_ لماذا نعيش على آراء عصور متحجره_ عصور فيها من الظلام والظلام_ لماذا اذا أنت صوت بصوت عال_
قلت لهم اسمعوا فانه عندي لكم الخبر اليقين
صاحوا بصوت واحد عالي
ليس لعقلك عندنا مكان
رأيك وعقلك منبوذان ومكروهان وملعونان_
نقول لهم_
لماذا تعيشون على آراء قوم ليسوا معنا_ أو حتى لا يعلمون بعصرنا_
قلت لهم مرارا: هذا زمن الانترنت والطائرة والهاتف والفاكس_ فما للأولين وما هذا__
لماذا تعيش وسط أهلك غريبا_ كأنه لا أهل ولا صحب لديك_ لماذا تعيش مكروها ومنبوذا_ لماذا قدر لنا ان نعيش في كهف مظلم_ لا تسكنه الا الوحوش والديادينا_
وليس هذا فقط_ ستجد من هم في سنك_ وعقولهم صخرة صماء لا لينا_ أم هذا هو زمن النفط_ لا يعيش فيه الا من كتب له التعاسة والضيقا_
لماذا نحن ضحايا مجتمع كاذب كاذب_ تعيش فيه فقط الارواح الحاقدة الحاسده_
سأكتب عن مجتمعنا العجائب ما زلت حيا_ سأكتب عنه انه خرج متخلفوا عقل وتفكيرا_
لماذا لماذا__
لماذا وظيفتنا في مدينتنا فقط_
هي أن نراقب ما يحدث من بعيد_ ونلبي ما يطلب لنا دونما حركه_
لماذا يتحكم فينا من بعيد_ بل منذ آلاف السنين_
أنا لأعلم أن هناك عقول يافعة في مدينتنا_ ولكنهم أقفلوا كل شي_ حتى الكتابة_ ولكنهم سمحوا لنا بالاغتياب مرات عديده_ بأكل لحوم بعضنا بعض_ لماذا في حارتنا_ جرم الكتابة اكبر من جرم الاغتياب_
متى سيأتي زمن الانفتاح_ حرية رأي نريد ونطالب بها من بعيد_
لماذا مجتمعنا محترف جرائم_ لماذا هو محترف قتل المواهب والابداعات الصغيره___
لا أدري_ فربما هي عادة ورثوها من آباءهم__
لماذا مجتمعنا يحارب أصحاب الافكار السامية_ ويترك للشارعيون التحتيون الأرضيون الدونيون_ لكي يفسدوا في الأرض تارة تلو تاره_ لا أريد أن أكتب عن هؤلاء_ فقلمي لم يعد يتحمل بكائي ورعشة يدي__
فسقط عني قائلا: غير عنوانك_
فقلت له امهلني لدقائق__
قال لي ألا تخجل__ تكتب عن أناس لم يعيشوا في "زريبتهم" ساعة تفكير__ وأغلق هو الآخر مقدمته_ لكي يجعلني اكتب من دمي!!!!!
لماذا في أرضنا نعيش زمان اللارجوله_ لماذا يقيمونك مسبقا_ أنت الذي أتيت لنا بالعهر والدعاره والفضيحه_ أنت الذي خيبت آمالنا أمام ملايين القدماء_ في زمن الرجوله المستوحاة من زمن السومرين والبابلين وكل جمع الحضارة القديمه_ لماذا في مدينتنا نعيش على اعتقاد كاذب_ يوهمهم فيوهمنا_ أصبحنا مقلدين للقدماء_ في كل شي_ حتى لباسة النعل_ يريدوها كما عشقوا_ في زمن عدم محبة المكوث مع الأهل والاقارب والجيران_ لأنهم وتأكد_ في كل جلسة سيشتمونك مائة مره_ وسيلعنونك ألف مره_ ولن يثنون عليك _ان هم فعلوا_ إلا مرة أو مره_ لماذا في مدينتنا نعيش على آراء السابقين الميتين_ لماذا نعيش على معتقدات آباءنا الاولين_ لماذا نعيش على آراء عصور متحجره_ عصور فيها من الظلام والظلام_ لماذا اذا أنت صوت بصوت عال_
قلت لهم اسمعوا فانه عندي لكم الخبر اليقين
صاحوا بصوت واحد عالي
ليس لعقلك عندنا مكان
رأيك وعقلك منبوذان ومكروهان وملعونان_
نقول لهم_
لماذا تعيشون على آراء قوم ليسوا معنا_ أو حتى لا يعلمون بعصرنا_
قلت لهم مرارا: هذا زمن الانترنت والطائرة والهاتف والفاكس_ فما للأولين وما هذا__
لماذا تعيش وسط أهلك غريبا_ كأنه لا أهل ولا صحب لديك_ لماذا تعيش مكروها ومنبوذا_ لماذا قدر لنا ان نعيش في كهف مظلم_ لا تسكنه الا الوحوش والديادينا_
وليس هذا فقط_ ستجد من هم في سنك_ وعقولهم صخرة صماء لا لينا_ أم هذا هو زمن النفط_ لا يعيش فيه الا من كتب له التعاسة والضيقا_
لماذا نحن ضحايا مجتمع كاذب كاذب_ تعيش فيه فقط الارواح الحاقدة الحاسده_
سأكتب عن مجتمعنا العجائب ما زلت حيا_ سأكتب عنه انه خرج متخلفوا عقل وتفكيرا_
لماذا لماذا__
لماذا وظيفتنا في مدينتنا فقط_
هي أن نراقب ما يحدث من بعيد_ ونلبي ما يطلب لنا دونما حركه_
لماذا يتحكم فينا من بعيد_ بل منذ آلاف السنين_
أنا لأعلم أن هناك عقول يافعة في مدينتنا_ ولكنهم أقفلوا كل شي_ حتى الكتابة_ ولكنهم سمحوا لنا بالاغتياب مرات عديده_ بأكل لحوم بعضنا بعض_ لماذا في حارتنا_ جرم الكتابة اكبر من جرم الاغتياب_
متى سيأتي زمن الانفتاح_ حرية رأي نريد ونطالب بها من بعيد_
لماذا مجتمعنا محترف جرائم_ لماذا هو محترف قتل المواهب والابداعات الصغيره___
لا أدري_ فربما هي عادة ورثوها من آباءهم__
لماذا مجتمعنا يحارب أصحاب الافكار السامية_ ويترك للشارعيون التحتيون الأرضيون الدونيون_ لكي يفسدوا في الأرض تارة تلو تاره_ لا أريد أن أكتب عن هؤلاء_ فقلمي لم يعد يتحمل بكائي ورعشة يدي__
فسقط عني قائلا: غير عنوانك_
فقلت له امهلني لدقائق__
قال لي ألا تخجل__ تكتب عن أناس لم يعيشوا في "زريبتهم" ساعة تفكير__ وأغلق هو الآخر مقدمته_ لكي يجعلني اكتب من دمي!!!!!