جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
ليبيا: اشتباكات على النفوذ قرب مطار طرابلس
طرابلس ـ وكالات: اندلعت معركة بالأسلحة النارية قرب مطار طرابلس عندما حاول مسلحون يركبون سيارات تابعة للجيش الوطني الليبي الجديد السيطرة على مطار طرابلس من ميليشيا لها نفوذ وفق ما قال قائد قوات أمن مطار طرابلس. وقال مختار الأخضر قائد ميليشيا من الزنتان إلى الجنوب الغربي من طرابلس تسيطر على المطار الدولي إن مجموعة سيارات اقتربت من نقطة تفتيش على بعد ثلاثة كيلومترات من المطار. وأضاف إن هؤلاء المسلحين قالوا إنهم جاءوا للسيطرة على الأمن
واندلعت بعد ذلك معركة بالأسلحة النارية. وقال الأخضر إنه لم يسقط قتلى لكن أصيب اثنان من قواته. وأضاف إن من حضروا كانوا يستخدمون سيارات تابعة للجيش الوطني. وتابع أن عندما سألت قواته خليفة حفتر القائم بأعمال رئيس أركان الجيش الليبي قال إنه لا يعرف هؤلاء الناس. وتابع أن المعركة هدأت بعد تدخل من مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الوطني الانتقالي ورئيس الوزراء عبد الرحمن الكيب ووزير الدفاع أسامة الجوالي. ولم يعقب أحمد باني المتحدث العسكري باسم المجلس الوطني الانتقالي على تفاصيل الواقعة لكنه قال إنه ليس هناك مشكلة سياسية أو أي مشكلة أخرى وإن المشكلة تم حلها. وأصبحت الحكومة المركزية في ليبيا تعمل بشكل أكبر على ترسيخ نفوذها وتشير إلى أن الوقت قد حان كي تسلم الميليشيات ـ التي ظهرت خلال الانتفاضة التي استمرت سبعة أشهر لإنهاء حكم القذافي ـ مهمة الأمن إلى قوات وطنية من الجيش والشرطة.
المرجع : جريدة الوطن
طرابلس ـ وكالات: اندلعت معركة بالأسلحة النارية قرب مطار طرابلس عندما حاول مسلحون يركبون سيارات تابعة للجيش الوطني الليبي الجديد السيطرة على مطار طرابلس من ميليشيا لها نفوذ وفق ما قال قائد قوات أمن مطار طرابلس. وقال مختار الأخضر قائد ميليشيا من الزنتان إلى الجنوب الغربي من طرابلس تسيطر على المطار الدولي إن مجموعة سيارات اقتربت من نقطة تفتيش على بعد ثلاثة كيلومترات من المطار. وأضاف إن هؤلاء المسلحين قالوا إنهم جاءوا للسيطرة على الأمن
واندلعت بعد ذلك معركة بالأسلحة النارية. وقال الأخضر إنه لم يسقط قتلى لكن أصيب اثنان من قواته. وأضاف إن من حضروا كانوا يستخدمون سيارات تابعة للجيش الوطني. وتابع أن عندما سألت قواته خليفة حفتر القائم بأعمال رئيس أركان الجيش الليبي قال إنه لا يعرف هؤلاء الناس. وتابع أن المعركة هدأت بعد تدخل من مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الوطني الانتقالي ورئيس الوزراء عبد الرحمن الكيب ووزير الدفاع أسامة الجوالي. ولم يعقب أحمد باني المتحدث العسكري باسم المجلس الوطني الانتقالي على تفاصيل الواقعة لكنه قال إنه ليس هناك مشكلة سياسية أو أي مشكلة أخرى وإن المشكلة تم حلها. وأصبحت الحكومة المركزية في ليبيا تعمل بشكل أكبر على ترسيخ نفوذها وتشير إلى أن الوقت قد حان كي تسلم الميليشيات ـ التي ظهرت خلال الانتفاضة التي استمرت سبعة أشهر لإنهاء حكم القذافي ـ مهمة الأمن إلى قوات وطنية من الجيش والشرطة.
المرجع : جريدة الوطن