ما هزني قول عذالي
¬°•| عضو فعّال |•°¬
اين نوع انت ؟؟؟
* في ناس تعشق البسمه , وآخرين يعشقون السخرية السمحة , وآخرين يتحدثون بهدوء , وآخرين يبتسمون فقط , ويتحدثون قليلاً ,
وآخرين يعشقون الصراخ , والجنس الآخر يبتسم بجنون .
فتعددت الأشكال نحو تلك العقول وكيفية فهمها ؟! إن التأثير الذي يصاحبه لدى الكثير من الناس , تجده أنه أحياناً يعشق السخريه ,
ويعشق الضحك , ويعلق عليك وعلى غيرك , وحينما تكون أقوى منه سلطةً في اللسان يغضب , فينفجر دفعةً واحدهـ ,
فلم أزل أذكر صاحبي حينما أنفجر بوجهي مهدداً ومتوعداً أن أكثرت من ممازحته , لأنه بكل بساطه , يريد أن يعلق عليك ولا يريدك أن تعلق عليه , بشكلٍ أقوى منه ,
فلو أستطعت على الخدود صفعته ’ بعد حديثه وزجرهـ , وفي نهاية المطاف أستسلم للأمر الواقع وزالت تلك الحساسيه فأصبحنا متساوين .
لذا إن كنت ساخراً أو مرحاً فـ / ليكن صدرك وسيعاً .
*****
* بعض الناس يريد منك الإنصات وبنفس الوقت حينما تحادثه لا يلقي لك بالاً , وأنت بنفسك تلقي جهدك وصوب عيناك عيناهـ ,
للتتفاعل مع حديثه , وتتجاوب معه , وتعيش معه المعاناة ,
وحينما تحادثه بأي أمر ,
تجده يغفل عن حدثيك , فأقل ما يفعله يهزُّ رأسه أنه ما زال منصتاً وفكره ويداهـ مشغولتان بشيءٍ آخر , أو ذهنه ليس معك .
أو حتى ينصت ولا يتفاعل معك . والحل مع هؤلاء , أن لا تلقي لهم بالاً حينما يتحدثون , ومع الوقت سينفجر غضباً من تجاهلك له حينما يتحدث , حينها أخبرهـ أنك تقصد ذلك , لكي تكويه من نار فعلته بالمثل , ومدى تأثيرها , أو أنك تفاتحه بالموضوع وتحذرهـ .
* الناس حينما يتحدثون عن مشكلتك , وحينما يتفلسفون بها , ويقلبونها بنظريتهم , ويجعلونك أنت المخطيء , والواقع هو المصيب أو أنك ترغب بالمشورهـ , فإن هؤلاء لا يدركون حجم المشكلة أو بالأحرى أنهم لم يعيشوا المعاناة , فيتوجب علينا حينما يتم النقاش عن أمر يخصنا أو أي أمر ,
يجب أن نعرف مدى تعقل الطرف الآخر من نظريته , ومدى تجاوبه مع كل الأطراف , ووضع الإنصاف والواقعية الصادقة صوب عينيه , دون الثرثرةٍ التي لا تجدي نفعآ . .
* المعروف والوفاء حينما تقدمه بشكلٍ مستمر , فإنه مع بعض البشر , يتجاهل أهمية الأمر الذي تقدمه , ومدى جهدك به ,
ويراهـ بالأمر الطبيعي والعادي , لذا يكون المعروف جرعاتٍ مع بعض البشر , وليست بشكلٍ مستمر , حتى لا يفقد مذاقها ,
وفي النهاية يجب أن نتعامل مع كل العقول بإدراك وإتزان قال أبو فراس الحمداني [ وفيتُ وفي بعض الوفاء مذلةٌ .!,
* إذا كانت حياتك مليئة بالكدر والهم والدموع ,
فضع نقطه . وتوقف وأسأل نفسك . إلى متى سأعيش هكذا .؟ّ! ثم أزل هذا الظلام وأبتسم وواصل المسير , لأنه بالنهاية لن يشقى غيرك .
* إن كنت ترى الأفضل منك حالاً , وتعزي نفسك بحظك التعيس , فتذكر أن الأرزاق بيد الخالق , فالرزق والموت لا تعلم متى يحين , لذا القناعة قيلت .. أنها كنزٌ لا يفنى .
* في ناس تعشق البسمه , وآخرين يعشقون السخرية السمحة , وآخرين يتحدثون بهدوء , وآخرين يبتسمون فقط , ويتحدثون قليلاً ,
وآخرين يعشقون الصراخ , والجنس الآخر يبتسم بجنون .
فتعددت الأشكال نحو تلك العقول وكيفية فهمها ؟! إن التأثير الذي يصاحبه لدى الكثير من الناس , تجده أنه أحياناً يعشق السخريه ,
ويعشق الضحك , ويعلق عليك وعلى غيرك , وحينما تكون أقوى منه سلطةً في اللسان يغضب , فينفجر دفعةً واحدهـ ,
فلم أزل أذكر صاحبي حينما أنفجر بوجهي مهدداً ومتوعداً أن أكثرت من ممازحته , لأنه بكل بساطه , يريد أن يعلق عليك ولا يريدك أن تعلق عليه , بشكلٍ أقوى منه ,
فلو أستطعت على الخدود صفعته ’ بعد حديثه وزجرهـ , وفي نهاية المطاف أستسلم للأمر الواقع وزالت تلك الحساسيه فأصبحنا متساوين .
لذا إن كنت ساخراً أو مرحاً فـ / ليكن صدرك وسيعاً .
*****
* بعض الناس يريد منك الإنصات وبنفس الوقت حينما تحادثه لا يلقي لك بالاً , وأنت بنفسك تلقي جهدك وصوب عيناك عيناهـ ,
للتتفاعل مع حديثه , وتتجاوب معه , وتعيش معه المعاناة ,
وحينما تحادثه بأي أمر ,
تجده يغفل عن حدثيك , فأقل ما يفعله يهزُّ رأسه أنه ما زال منصتاً وفكره ويداهـ مشغولتان بشيءٍ آخر , أو ذهنه ليس معك .
أو حتى ينصت ولا يتفاعل معك . والحل مع هؤلاء , أن لا تلقي لهم بالاً حينما يتحدثون , ومع الوقت سينفجر غضباً من تجاهلك له حينما يتحدث , حينها أخبرهـ أنك تقصد ذلك , لكي تكويه من نار فعلته بالمثل , ومدى تأثيرها , أو أنك تفاتحه بالموضوع وتحذرهـ .
* الناس حينما يتحدثون عن مشكلتك , وحينما يتفلسفون بها , ويقلبونها بنظريتهم , ويجعلونك أنت المخطيء , والواقع هو المصيب أو أنك ترغب بالمشورهـ , فإن هؤلاء لا يدركون حجم المشكلة أو بالأحرى أنهم لم يعيشوا المعاناة , فيتوجب علينا حينما يتم النقاش عن أمر يخصنا أو أي أمر ,
يجب أن نعرف مدى تعقل الطرف الآخر من نظريته , ومدى تجاوبه مع كل الأطراف , ووضع الإنصاف والواقعية الصادقة صوب عينيه , دون الثرثرةٍ التي لا تجدي نفعآ . .
* المعروف والوفاء حينما تقدمه بشكلٍ مستمر , فإنه مع بعض البشر , يتجاهل أهمية الأمر الذي تقدمه , ومدى جهدك به ,
ويراهـ بالأمر الطبيعي والعادي , لذا يكون المعروف جرعاتٍ مع بعض البشر , وليست بشكلٍ مستمر , حتى لا يفقد مذاقها ,
وفي النهاية يجب أن نتعامل مع كل العقول بإدراك وإتزان قال أبو فراس الحمداني [ وفيتُ وفي بعض الوفاء مذلةٌ .!,
* إذا كانت حياتك مليئة بالكدر والهم والدموع ,
فضع نقطه . وتوقف وأسأل نفسك . إلى متى سأعيش هكذا .؟ّ! ثم أزل هذا الظلام وأبتسم وواصل المسير , لأنه بالنهاية لن يشقى غيرك .
* إن كنت ترى الأفضل منك حالاً , وتعزي نفسك بحظك التعيس , فتذكر أن الأرزاق بيد الخالق , فالرزق والموت لا تعلم متى يحين , لذا القناعة قيلت .. أنها كنزٌ لا يفنى .