الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
اضحك معاي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="فالديفيا" data-source="post: 1193631" data-attributes="member: 9241"><p>قصتي حقيقية هيه أغرب من الخيال، بطلها رجل بسيط يسكن في محافضة البريمي، اعتدت على فترات زمنية متباعدة أن اخرج بسيارتي متوجهاً إلى ولاية نزوي ،ومررت بولاية بهلا ومررت باستراحة بها محطة لتعبئة الوقود ومقهى وبعض المحال. شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشاً لمتوفى، ونزلت من سيارتي على الفور للحاق بهم وتشييع الجنازة، وعندما وضعوا النعش على الأرض، وبدأوا يصلون صلاة الجازة، وقعت عيني على صاحب النعش، وتجمد الدم في عروقه، حين انكشف الغطاء عن وجه الميت، الذي رفع رأسه قليلاً، وأخرج لسانه، وأخذ يغمز لي بعينه! فتركت الصلاة، وركضت إلى سيارتي بسرعه كبيرة لا أقدر مجرد الالتفات خلفي، وعندما همت بإدارة محرك السيارة لمح الميت مقبلاً يركض في اتجاهي، فجن جنوني، وأطلقت بسيارتي العنان لتنطلق كالريح بعيداً عن هذا المكان، وظللت لمدة طويلة لاا يجرؤ على التوقف عند نفس المكان كلما جاءت من هذا الطريق، وكتمت القصة في نفسه، ولم اخبر أحداً بما حدث لي، فإذا كانت بنفسي غير مصدق لما حدث، فكيف اضمن أن يصدقني الآخرون؟! </p><p>وبعد مدة طويلة، بينما انا على عاده ماراً بهذا الطريق، اضطر للتوقف عند تلك الولاية بسبب نفاد وقود سيارتي، وغلب علي الخوف والارتباك، وراحت ا تلفت يميناً ويساراً، وفجأة شعرت بميني يربت على كتفي بهدوء، وتصلبت عروقي، إني ا قف وجهاً لوجه مع الرجل الميت الذي صلينا عليه قبل عدة أشهر. فأخذتني المفاجأة ، وانعقد لساني عن الحركة، وحاولت أن اهرب، إلا أن الرجل الميت سارع لتهدئتي، وقال لي:«يا ابن الحلال.. أذكر الله.. أريد أن أعلمك «السالفة»!.. لا تخف».. وأكمل:«يا خوي أنا رجل «نظول»، كثيراً ما أصبت الناس بالعين.. فكل يوم أتسبب في ضحية أو مصيبة، وجماعتي زهقوا مني ومن أفعالي، وقرروا أن يصلوا عليّ صلاة الميت، لأن النظول إذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله، ، وأنا يوم شفتك معاهم عرفت أنك غريب وطيب وعلى نيتك، فقلت أمزح معك، وطلعت لك لساني وغمزت لك، وعندما شفتك هربت، حاولت ألحقك، وركضت وراك لأعلمك «بالسالفة»، لكنك ركبت السيارة وانطلقت بسرعة، وعندما رأيتك اليوم عرفتك من أول وهلة، وقلت لازم أعلمك «السالفه وتحياتي فالديفيا ». </p><p>:0962b59e9642d670ff5</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="فالديفيا, post: 1193631, member: 9241"] قصتي حقيقية هيه أغرب من الخيال، بطلها رجل بسيط يسكن في محافضة البريمي، اعتدت على فترات زمنية متباعدة أن اخرج بسيارتي متوجهاً إلى ولاية نزوي ،ومررت بولاية بهلا ومررت باستراحة بها محطة لتعبئة الوقود ومقهى وبعض المحال. شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشاً لمتوفى، ونزلت من سيارتي على الفور للحاق بهم وتشييع الجنازة، وعندما وضعوا النعش على الأرض، وبدأوا يصلون صلاة الجازة، وقعت عيني على صاحب النعش، وتجمد الدم في عروقه، حين انكشف الغطاء عن وجه الميت، الذي رفع رأسه قليلاً، وأخرج لسانه، وأخذ يغمز لي بعينه! فتركت الصلاة، وركضت إلى سيارتي بسرعه كبيرة لا أقدر مجرد الالتفات خلفي، وعندما همت بإدارة محرك السيارة لمح الميت مقبلاً يركض في اتجاهي، فجن جنوني، وأطلقت بسيارتي العنان لتنطلق كالريح بعيداً عن هذا المكان، وظللت لمدة طويلة لاا يجرؤ على التوقف عند نفس المكان كلما جاءت من هذا الطريق، وكتمت القصة في نفسه، ولم اخبر أحداً بما حدث لي، فإذا كانت بنفسي غير مصدق لما حدث، فكيف اضمن أن يصدقني الآخرون؟! وبعد مدة طويلة، بينما انا على عاده ماراً بهذا الطريق، اضطر للتوقف عند تلك الولاية بسبب نفاد وقود سيارتي، وغلب علي الخوف والارتباك، وراحت ا تلفت يميناً ويساراً، وفجأة شعرت بميني يربت على كتفي بهدوء، وتصلبت عروقي، إني ا قف وجهاً لوجه مع الرجل الميت الذي صلينا عليه قبل عدة أشهر. فأخذتني المفاجأة ، وانعقد لساني عن الحركة، وحاولت أن اهرب، إلا أن الرجل الميت سارع لتهدئتي، وقال لي:«يا ابن الحلال.. أذكر الله.. أريد أن أعلمك «السالفة»!.. لا تخف».. وأكمل:«يا خوي أنا رجل «نظول»، كثيراً ما أصبت الناس بالعين.. فكل يوم أتسبب في ضحية أو مصيبة، وجماعتي زهقوا مني ومن أفعالي، وقرروا أن يصلوا عليّ صلاة الميت، لأن النظول إذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله، ، وأنا يوم شفتك معاهم عرفت أنك غريب وطيب وعلى نيتك، فقلت أمزح معك، وطلعت لك لساني وغمزت لك، وعندما شفتك هربت، حاولت ألحقك، وركضت وراك لأعلمك «بالسالفة»، لكنك ركبت السيارة وانطلقت بسرعة، وعندما رأيتك اليوم عرفتك من أول وهلة، وقلت لازم أعلمك «السالفه وتحياتي فالديفيا ». :0962b59e9642d670ff5 [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
اضحك معاي
أعلى