جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
ناقشت الإدارة المستدامة لمعدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها وآفاق التطوير المستقبلي
حلقة "إدارة معدات الصيد الحرفي" توصي بضرورة تطوير معدات الصيد ونقل المعارف والخبرات إلى الصيادين الحرفيين
مسقط ـ (الوطن):اختتمت امس الثلاثاء بقاعة الاجتماعات بفندق بلاتينيوم بالخوير فعاليات حلقة عمل إدارة معدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها في قطاع الصيد الحرفي والتي نظمتها وزارة الزراعة والثروة السمكية وقد شهد اليوم الختامي للحلقة جلسة علمية ختامية ناقشت فيها الإدارة المستدامة لمعدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها في قطاع الصيد الحرفي وآفاق التطوير المستقبلي تبعها دراسة بعض والأفكار والآراء للخبراء والمختصين المشاركين في الحلقة ومن ثم التوصل إلى التوصيات العلمية والتي جاءت مركزة على تطوير معدات الصيد وباقي الأدوات المستخدمة في مهنة صيد الأسماك ونقل المعارف والخبرات إلى الصيادين الحرفيين في ما يتعلق بمعدات الصيد وذلك لزيادة دخل الصيادين والمحافظة على الموارد السمكية من الهدر والاستنزاف والبيئة البحرية من مخاطر التلوث.
شهدت الجلسة الختامية حضور الخبراء والمختصين وممثلي الشركات والصيادين الحرفيين وأبنائهم. وقد ناقشت الحلقة على مدى ثلاثة أيام محاور عديدة منها: معدات وطرق الصيد في السلطنة ومعدات الصيد المستخدمة والتداخلات فيما بينها وتأثير معدات الصيد على النظام البيئي ومعدات وطرق الصيد في مختلف محافظات ومناطق السلطنة بالإضافة إلى التراخيص السمكية ووضع الموارد السمكية في السلطنة وطرق تنمية وتطوير المصائد السمكية وقد هدفت الحلقة إلى تحديد أهم القضايا المرتبطة بمعدات الصيد واستخداماتها وإجراء تقييم موضوعي للقضايا المرتبطة بالتداخلات الحالية في معدات الصيد ووضع المقترحات بآليات محددة للتعامل مع تلك القضايا بصورة فعالة.
وعبر المشاركين في فعاليات الحلقة عن الأهمية الكبيرة للحلقة وما تضمنتها من أجندة تم مناقشتها من قبل الخبراء والمختصين وتحديد طرق التطوير مما سينعكس ايجابيا على قطاع الثروة السمكية في السلطنة حيث أكد المهندس سالم بن سلطان بن راشد العريمي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية جعلان بني بوعلي على ما تمثله الحلقة من أهمية للقطاع السمكي حيث تم مناقشة العديد من محاور معدات الصيد الحرفي مما سيعود بالنفع على الصيادين الحرفيين الذين يمثلون مكونا رئيسيا في قطاع الصيد وعلى القطاع السمكي بأكمله ويشاركه في الحديث المهندس جمعة بن محمد بن عمر البلوشي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية لوى حيث قال: شهدت الحلقة مناقشة أجندة متعددة حول إدارة معدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها وقد تم التوصل إلى عدد من التوصيات التي سوف تفعل العمل في قطاع الصيد وبصورة خاصة للصيادين الحرفيين مما سيعزز من كفاءة عملهم وإنتاجيتهم في العمل بقطاع الثروة السمكية أما المهندس عبد الله بن هلال بن حديد رئيس قسم تنمية المصائد السمكية بدائرة التنمية السمكية بالوزارة قال: تأتي هذه الحلقة ضمن الاهتمام بقطاع الصيد الحرفي وما يمثله من ثقل في القطاع السمكي وما تم مناقشته من نقاط ستساهم في تطوير العمل بالقطاع وبصورة خاصة للبرامج والمشاريع التي سوف تنفذ على المدى المستقبلي في حين اوضح سالم بن سعيد قطن رئيس قسم تنمية الصناعات السمكية بالمديرية العامة لتنمية الموارد السمكية بالوزارة بأن هذه الحلقة التخصصية من الجهود المتواصلة التي تبذلها الوزارة من أجل تطوير الصيادين الحرفيين وتعظيم كفاءة عملهم في قطاع الصيد ونقل لهم الخبرات والمهارات مما سيسهم في زيادة الإنتاجية والتمسك بهذه المهنة العريقة المتوارثة من قبل الصيادين الحرفيين وأبنائهم.
حلقة "إدارة معدات الصيد الحرفي" توصي بضرورة تطوير معدات الصيد ونقل المعارف والخبرات إلى الصيادين الحرفيين
مسقط ـ (الوطن):اختتمت امس الثلاثاء بقاعة الاجتماعات بفندق بلاتينيوم بالخوير فعاليات حلقة عمل إدارة معدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها في قطاع الصيد الحرفي والتي نظمتها وزارة الزراعة والثروة السمكية وقد شهد اليوم الختامي للحلقة جلسة علمية ختامية ناقشت فيها الإدارة المستدامة لمعدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها في قطاع الصيد الحرفي وآفاق التطوير المستقبلي تبعها دراسة بعض والأفكار والآراء للخبراء والمختصين المشاركين في الحلقة ومن ثم التوصل إلى التوصيات العلمية والتي جاءت مركزة على تطوير معدات الصيد وباقي الأدوات المستخدمة في مهنة صيد الأسماك ونقل المعارف والخبرات إلى الصيادين الحرفيين في ما يتعلق بمعدات الصيد وذلك لزيادة دخل الصيادين والمحافظة على الموارد السمكية من الهدر والاستنزاف والبيئة البحرية من مخاطر التلوث.
شهدت الجلسة الختامية حضور الخبراء والمختصين وممثلي الشركات والصيادين الحرفيين وأبنائهم. وقد ناقشت الحلقة على مدى ثلاثة أيام محاور عديدة منها: معدات وطرق الصيد في السلطنة ومعدات الصيد المستخدمة والتداخلات فيما بينها وتأثير معدات الصيد على النظام البيئي ومعدات وطرق الصيد في مختلف محافظات ومناطق السلطنة بالإضافة إلى التراخيص السمكية ووضع الموارد السمكية في السلطنة وطرق تنمية وتطوير المصائد السمكية وقد هدفت الحلقة إلى تحديد أهم القضايا المرتبطة بمعدات الصيد واستخداماتها وإجراء تقييم موضوعي للقضايا المرتبطة بالتداخلات الحالية في معدات الصيد ووضع المقترحات بآليات محددة للتعامل مع تلك القضايا بصورة فعالة.
وعبر المشاركين في فعاليات الحلقة عن الأهمية الكبيرة للحلقة وما تضمنتها من أجندة تم مناقشتها من قبل الخبراء والمختصين وتحديد طرق التطوير مما سينعكس ايجابيا على قطاع الثروة السمكية في السلطنة حيث أكد المهندس سالم بن سلطان بن راشد العريمي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية جعلان بني بوعلي على ما تمثله الحلقة من أهمية للقطاع السمكي حيث تم مناقشة العديد من محاور معدات الصيد الحرفي مما سيعود بالنفع على الصيادين الحرفيين الذين يمثلون مكونا رئيسيا في قطاع الصيد وعلى القطاع السمكي بأكمله ويشاركه في الحديث المهندس جمعة بن محمد بن عمر البلوشي مدير دائرة الثروة السمكية بولاية لوى حيث قال: شهدت الحلقة مناقشة أجندة متعددة حول إدارة معدات الصيد والتداخلات المرتبطة بها وقد تم التوصل إلى عدد من التوصيات التي سوف تفعل العمل في قطاع الصيد وبصورة خاصة للصيادين الحرفيين مما سيعزز من كفاءة عملهم وإنتاجيتهم في العمل بقطاع الثروة السمكية أما المهندس عبد الله بن هلال بن حديد رئيس قسم تنمية المصائد السمكية بدائرة التنمية السمكية بالوزارة قال: تأتي هذه الحلقة ضمن الاهتمام بقطاع الصيد الحرفي وما يمثله من ثقل في القطاع السمكي وما تم مناقشته من نقاط ستساهم في تطوير العمل بالقطاع وبصورة خاصة للبرامج والمشاريع التي سوف تنفذ على المدى المستقبلي في حين اوضح سالم بن سعيد قطن رئيس قسم تنمية الصناعات السمكية بالمديرية العامة لتنمية الموارد السمكية بالوزارة بأن هذه الحلقة التخصصية من الجهود المتواصلة التي تبذلها الوزارة من أجل تطوير الصيادين الحرفيين وتعظيم كفاءة عملهم في قطاع الصيد ونقل لهم الخبرات والمهارات مما سيسهم في زيادة الإنتاجية والتمسك بهذه المهنة العريقة المتوارثة من قبل الصيادين الحرفيين وأبنائهم.