الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
ذيب حيل الركز
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بيت حميد" data-source="post: 1177894" data-attributes="member: 4841"><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">صب لعناته على الشيخ خميس، ثم أتبعها بلعنات أخرى على ولده سالم، وفي غمرة غضبه من نفسه عاد له خيال الرجل الأخضر، وتخيل سالم يأتي ويحاول الذهاب في اتجاه صبحا وهي تستحم، سيأمره بالرجوع لكن سالم لن يهتم له كما هي العادة وسيهزأ منه وسيواصل سيره ..... عندها سيغضب وستنشق ثيابه عن عضلاته المفتولة، بالكاد سيلحق سالم قبل أن يدخل للماء عند صبحا.....ستكون المسكينة خائفة وتحاول الإبتعاد عنه، سيمسكه من رقبته من الخلف وسيهزه في الهواء ثلاث مرات ثم سيلقيه بعيداً ليرتطم بالحجارة ويصاب بكسور كثيرة.....وبعد ذلك سيهدأ ، سيجلس وسيعود لطبيعته السابقة، وستأتي الجميلة صبحا لتحضنه و.......وفجأة سمع نداءها المتلاحق</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">-الذيب......الذيب......</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">وهو في نشوة خيالاته ركض في اتجاهها بسرعة جنونية وهو يصرخ صرخة التحول للرجل الأخضر، قبل تجمع المياه حيث تستحم تعثر بحجر فسقط في المياه بجانب صبحا، صرخت من المفاجأة والخوف .......حاولت ستر نفسها بيديها وابتعدت عنه حتى نهاية البركة.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">-مالك ....... هل جننت؟!؟!؟!؟</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">-ماذا....كنت أحسبك تستغيثين!!!!!</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">-هيا اخرج بسرعة........أنا بغير ثياب.....كنت أناديك لتحضر لي ثيابي النظيفة من الخيمة، لقد نسيتها هناك.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">خرج من البركة وقصد الخيمة ليحضر لها ثيابها، في تلك اللحظات وغير بعيد عن ذلك المكان كان سالم قد تخفى في إحدى عقد السدر بالوادي، وكان يراقب بالمنظار صبحا على ضوء القمر وهو مستمتع، هيجه سكره، ولما رأى انصراف الذيب عنها أيقن أنها اللحظة المناسبة للإنقضاض عليها.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">يتبع.....</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بيت حميد, post: 1177894, member: 4841"] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5]صب لعناته على الشيخ خميس، ثم أتبعها بلعنات أخرى على ولده سالم، وفي غمرة غضبه من نفسه عاد له خيال الرجل الأخضر، وتخيل سالم يأتي ويحاول الذهاب في اتجاه صبحا وهي تستحم، سيأمره بالرجوع لكن سالم لن يهتم له كما هي العادة وسيهزأ منه وسيواصل سيره ..... عندها سيغضب وستنشق ثيابه عن عضلاته المفتولة، بالكاد سيلحق سالم قبل أن يدخل للماء عند صبحا.....ستكون المسكينة خائفة وتحاول الإبتعاد عنه، سيمسكه من رقبته من الخلف وسيهزه في الهواء ثلاث مرات ثم سيلقيه بعيداً ليرتطم بالحجارة ويصاب بكسور كثيرة.....وبعد ذلك سيهدأ ، سيجلس وسيعود لطبيعته السابقة، وستأتي الجميلة صبحا لتحضنه و.......وفجأة سمع نداءها المتلاحق -الذيب......الذيب...... وهو في نشوة خيالاته ركض في اتجاهها بسرعة جنونية وهو يصرخ صرخة التحول للرجل الأخضر، قبل تجمع المياه حيث تستحم تعثر بحجر فسقط في المياه بجانب صبحا، صرخت من المفاجأة والخوف .......حاولت ستر نفسها بيديها وابتعدت عنه حتى نهاية البركة. -مالك ....... هل جننت؟!؟!؟!؟ -ماذا....كنت أحسبك تستغيثين!!!!! -هيا اخرج بسرعة........أنا بغير ثياب.....كنت أناديك لتحضر لي ثيابي النظيفة من الخيمة، لقد نسيتها هناك. خرج من البركة وقصد الخيمة ليحضر لها ثيابها، في تلك اللحظات وغير بعيد عن ذلك المكان كان سالم قد تخفى في إحدى عقد السدر بالوادي، وكان يراقب بالمنظار صبحا على ضوء القمر وهو مستمتع، هيجه سكره، ولما رأى انصراف الذيب عنها أيقن أنها اللحظة المناسبة للإنقضاض عليها. يتبع.....[/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
ذيب حيل الركز
أعلى