حكاية روح
¬°•| سَحَابة صَيفْ |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمــة الله وبركــاته ،،
/
سأطرح ما صرخ به قلمي منذ زمـن ،،
--> أيام ما كانت الكتابه ركيكه ،، ولا تزال ،، لكننـا نحاول الإتقان..
وتطبيق ما نقرأ ،، والله ولي التوفيق ،،
،،
/
السلام عليكم ورحمــة الله وبركــاته ،،
/
سأطرح ما صرخ به قلمي منذ زمـن ،،
--> أيام ما كانت الكتابه ركيكه ،، ولا تزال ،، لكننـا نحاول الإتقان..
وتطبيق ما نقرأ ،، والله ولي التوفيق ،،
،،
/
في نظراتٍ من حولي .. حولَ أمرٍ أغربني ..
ومن قولٍ أدهشني .. ومن تصرفاتٍ أعبستني ..
/
عجبتُ من أمر عجبْ .. في رمشةِ عينٍ وهدبْ ..
يُحرك من جد وخطبْ .. عن قول حياءٍ وأدبْ ..
عن فتاةٍ غريبة .. بحيائها بعيدة .. بحق تلك الجليلة ..
تقول قول تمردْ ،، تصرخ صُراخ المتجرد .. من حياء الدين متشرد ..
بكل حانيةٍ أقبلتْ بدون أدب .. كحديث لمن { هب ودب } ..
بنية الصراخ .. أقبلت بقول وفخر ..
/
[لم أكمل أيًا من الدفترَ أو أحُضِرَ ما قد مضى ،،
.. فحفل فلانة قد طغى .. ع الوقت والليل قد سرى ،،]
/
أقبلت توجّهُ حديثها تلك البسيطة ..
نحو "طالبةِ العلمِ" مقبلةً مستفيقة .. بعباراتٍ حركت وصريحة ،،
/
[هل حفل فلانةٍ أنفع .. من علمٍ يفيق ويشفع ..
ليومِ الدينِ يرفع .. وبدرجاتِ العلى يخضع ..؟]
/
نظرت إليها تلك الطالبة .. بنظرات ساخرة ..
بشرارها طالقة .. لمعلمتها ساكبة ..
/
[ وهل دفتركِ يرفعْ في .. قول فلانةٍ عن جمالي ينفع؟
حفلُهـا في وقتٍ وينتهي ،، دفتركِ فـ الحقيبةِ ينتمي..
لا أرجل يملكُ ولا أيدي .. فلا خوفٌ عليه من
أي فعلٍ قد يبدي ..]
/
وضحكتْ ضحكة استهتارْ ,, وقهقهات الجميع حولها في اندثار ..
على تشجيعها في القول باستكبار ..
/
بعيداً عن خطى الأبرار ..
القوم العظمـاء الأحرار .. بعيداً عن المناوشات والشجار ..
تحت شجرة قاعدينْ .. لقول الحكيم منصتينْ .. وبترديدٍ مجتهدين ..
للأفضل متسابقين،، وبإصرار وعزيمة مقبلين .. للعلم جاهدين مجدين ..
كـانوا هنـا يومـاً ،، لكـن --> ما كانوا عليه أختفى ،،
كانوا هنـا يومـاً ،، لاحظوا --> "كانوا" ،،
لم تبقى أصول علمهم وطريقتهـا ،، تطور الزمـن صحيح ،، لا نخالف ،،
لكـن الأأخلاق ،، والمبادئ بقيت بالأسفل
بدل من أن ترتفع من يومهم ،، بدأت تنخفض /،، رحم الله أيامكم ،،
/
رُب من كـانت عبداً لمن علمهـا حرفـاً ..
رُب من كـانت لنفسهـا مستفيقة .. ولغيرهـا ليست طليقة ..
رُب من كـانت ذات تواضع ،، وبحياء كانت ، ذات دافع ..
نحو دينهـا راقيه بعيداً عن الترافع ..
/
هل من حيـاةٍ .. في من ننادي ؟
/
تمت ،،بحمد الله ،،
،
الطرح يتناول قضيه ،، والشخصيات والحديث من خيالي ،،
الذي امتزج بالواقع ،، بالإضافه إلى أنني
مع احترامي الفئة المواجهه "الطالبه / الطالب" تنوجد للأسف ،،
وبشكل أدمر ممـا ذكرت ،،
/
فهنـاك من ليس بمجرد أنه يتحدث بعبارت تقلل من نفسه واحترماها ،،
إلا أنـه أيضاً ،، يعرض "المعلم" بالضرب والإعتداء ،،
/
لا أعلم إلى أين سنصل ،، !
،
فلان قال / كان الواحد منـا ،،
يخشى أن يكون صوته أعلى من صوت المعلم
عندمـا يجيب على سؤال ،، واليوم أصبح العكس !
/
أتمنى أن يكون الطرح قد اخترق النفوس ووصل مغزاه البحت ،،
/
أدعوا الله أن يجعلنـا من الذين يمشون على طريق مليء بالعلم ،،
والعمل الصالح ،، مخلصين مقدرين للأمـه التي تعبت
لتسكب لنـا علمـاً في عقولنـا ،،
/
أرق التحايا / ودي وعبير وردي
ومن قولٍ أدهشني .. ومن تصرفاتٍ أعبستني ..
/
عجبتُ من أمر عجبْ .. في رمشةِ عينٍ وهدبْ ..
يُحرك من جد وخطبْ .. عن قول حياءٍ وأدبْ ..
عن فتاةٍ غريبة .. بحيائها بعيدة .. بحق تلك الجليلة ..
تقول قول تمردْ ،، تصرخ صُراخ المتجرد .. من حياء الدين متشرد ..
بكل حانيةٍ أقبلتْ بدون أدب .. كحديث لمن { هب ودب } ..
بنية الصراخ .. أقبلت بقول وفخر ..
/
[لم أكمل أيًا من الدفترَ أو أحُضِرَ ما قد مضى ،،
.. فحفل فلانة قد طغى .. ع الوقت والليل قد سرى ،،]
/
أقبلت توجّهُ حديثها تلك البسيطة ..
نحو "طالبةِ العلمِ" مقبلةً مستفيقة .. بعباراتٍ حركت وصريحة ،،
/
[هل حفل فلانةٍ أنفع .. من علمٍ يفيق ويشفع ..
ليومِ الدينِ يرفع .. وبدرجاتِ العلى يخضع ..؟]
/
نظرت إليها تلك الطالبة .. بنظرات ساخرة ..
بشرارها طالقة .. لمعلمتها ساكبة ..
/
[ وهل دفتركِ يرفعْ في .. قول فلانةٍ عن جمالي ينفع؟
حفلُهـا في وقتٍ وينتهي ،، دفتركِ فـ الحقيبةِ ينتمي..
لا أرجل يملكُ ولا أيدي .. فلا خوفٌ عليه من
أي فعلٍ قد يبدي ..]
/
وضحكتْ ضحكة استهتارْ ,, وقهقهات الجميع حولها في اندثار ..
على تشجيعها في القول باستكبار ..
/
بعيداً عن خطى الأبرار ..
القوم العظمـاء الأحرار .. بعيداً عن المناوشات والشجار ..
تحت شجرة قاعدينْ .. لقول الحكيم منصتينْ .. وبترديدٍ مجتهدين ..
للأفضل متسابقين،، وبإصرار وعزيمة مقبلين .. للعلم جاهدين مجدين ..
كـانوا هنـا يومـاً ،، لكـن --> ما كانوا عليه أختفى ،،
كانوا هنـا يومـاً ،، لاحظوا --> "كانوا" ،،
لم تبقى أصول علمهم وطريقتهـا ،، تطور الزمـن صحيح ،، لا نخالف ،،
لكـن الأأخلاق ،، والمبادئ بقيت بالأسفل
بدل من أن ترتفع من يومهم ،، بدأت تنخفض /،، رحم الله أيامكم ،،
/
رُب من كـانت عبداً لمن علمهـا حرفـاً ..
رُب من كـانت لنفسهـا مستفيقة .. ولغيرهـا ليست طليقة ..
رُب من كـانت ذات تواضع ،، وبحياء كانت ، ذات دافع ..
نحو دينهـا راقيه بعيداً عن الترافع ..
/
هل من حيـاةٍ .. في من ننادي ؟
/
تمت ،،بحمد الله ،،
،
الطرح يتناول قضيه ،، والشخصيات والحديث من خيالي ،،
الذي امتزج بالواقع ،، بالإضافه إلى أنني
مع احترامي الفئة المواجهه "الطالبه / الطالب" تنوجد للأسف ،،
وبشكل أدمر ممـا ذكرت ،،
/
فهنـاك من ليس بمجرد أنه يتحدث بعبارت تقلل من نفسه واحترماها ،،
إلا أنـه أيضاً ،، يعرض "المعلم" بالضرب والإعتداء ،،
/
لا أعلم إلى أين سنصل ،، !
،
فلان قال / كان الواحد منـا ،،
يخشى أن يكون صوته أعلى من صوت المعلم
عندمـا يجيب على سؤال ،، واليوم أصبح العكس !
/
أتمنى أن يكون الطرح قد اخترق النفوس ووصل مغزاه البحت ،،
/
أدعوا الله أن يجعلنـا من الذين يمشون على طريق مليء بالعلم ،،
والعمل الصالح ،، مخلصين مقدرين للأمـه التي تعبت
لتسكب لنـا علمـاً في عقولنـا ،،
/
أرق التحايا / ودي وعبير وردي
التعديل الأخير: