[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
أصحاب مدارس تعليم السياقة يطالبون بزيادة التصاريح
الجمعة, 21 أكتوبر 2011
جعلان بني بو علي ـ صالح الغنبوصي -
طالب عدد من أصحاب مدارس تعليم قيادة السيارات بمطالب تحفزهم على مواصلة مشاريعهم التي تقدم بدورها خدمة للأفراد والمجتمع حيث إن قلة التصاريح واستمراريتها فترة محددة وطويلة من الزمن قد تؤرق صاحب المدرسة. يقول عبدالله بن صالح العلوي صاحب مدرسة قيادة السيارات بولاية جعلان بني بو علي: إنني أعاني كثيرا من قلة التصاريح حيث كان معي مجموعة من الشباب ينضمون إلى مؤسستي ولكن وجدوا وظائف حكومية ووظائف في شركات خاصة وتصاريحهم ذهبت معهم لأنها مقيدة بأسمائهم وليس الحق لي في أخذها منهم وأصبحت مؤسستي دون مدربين للقيادة بسبب التصاريح ويمنع علينا أن نعلم المتدربين بمدربين لا يملكون التصاريح التي تمنحها شرطة عمان السلطانية لمعلمي قيادة السيارات ولكن مشكلتنا تفاقمت خلال هذه الفترة بسبب التوظيف للشباب ولكن لدينا مجموعة من الشباب الآخرين يريدون أن ينضموا إلينا في تعليم القيادة لكن صعوبة الحصول على تراخيص جديدة هي المعرقل لهم فنتمنى من الجهات ذات الاختصاص أن تسمح بتصاريح مؤقتة وتستبدل التصاريح السابقة بأسماء أخرى جديدة كي تستمر مدارس قيادة التعليم معنا وهذا مطلب لدى الكثير من اصحاب مدارس تعليم القيادة.
أما منصور بن صالح المقحوصي يقول: أنا شاب لدي الرغبة في أن انضم إلى مدرسة تعليم القيادة بإحدى المدارس بالولاية ولكن لا يوجد لدي تصريح بسبب صعوبة الحصول عليه لذا نطالب بتيسير أعمال التراخيص حتى ولو لفترة مؤقتة حتى يتسنى لنا العمل أو حتى تمنح لنا فرصة عمل أفضل.
أما سمية بنت سعيد الهاشمية فتقول: أنا مدربة قيادة ولدي الرخصة ولكن كانت لدي مدربات ولكن تركنني وذهبن لخوض غمار عملهن الذي أتيح لهن من توظيف وجاءتني فتيات أخريات ولكن لم أمنح لهن التصاريح بسبب وجود تصاريح سابقة لدي على الرغم من أنه توجد فتيات لديهن الرغبة في العمل فنطالب بضرورة زيادة التصاريح وكذلك التصاريح المؤقتة لتسهيل عملية العمل بها ثم تستبدل
الجمعة, 21 أكتوبر 2011
جعلان بني بو علي ـ صالح الغنبوصي -
طالب عدد من أصحاب مدارس تعليم قيادة السيارات بمطالب تحفزهم على مواصلة مشاريعهم التي تقدم بدورها خدمة للأفراد والمجتمع حيث إن قلة التصاريح واستمراريتها فترة محددة وطويلة من الزمن قد تؤرق صاحب المدرسة. يقول عبدالله بن صالح العلوي صاحب مدرسة قيادة السيارات بولاية جعلان بني بو علي: إنني أعاني كثيرا من قلة التصاريح حيث كان معي مجموعة من الشباب ينضمون إلى مؤسستي ولكن وجدوا وظائف حكومية ووظائف في شركات خاصة وتصاريحهم ذهبت معهم لأنها مقيدة بأسمائهم وليس الحق لي في أخذها منهم وأصبحت مؤسستي دون مدربين للقيادة بسبب التصاريح ويمنع علينا أن نعلم المتدربين بمدربين لا يملكون التصاريح التي تمنحها شرطة عمان السلطانية لمعلمي قيادة السيارات ولكن مشكلتنا تفاقمت خلال هذه الفترة بسبب التوظيف للشباب ولكن لدينا مجموعة من الشباب الآخرين يريدون أن ينضموا إلينا في تعليم القيادة لكن صعوبة الحصول على تراخيص جديدة هي المعرقل لهم فنتمنى من الجهات ذات الاختصاص أن تسمح بتصاريح مؤقتة وتستبدل التصاريح السابقة بأسماء أخرى جديدة كي تستمر مدارس قيادة التعليم معنا وهذا مطلب لدى الكثير من اصحاب مدارس تعليم القيادة.
أما منصور بن صالح المقحوصي يقول: أنا شاب لدي الرغبة في أن انضم إلى مدرسة تعليم القيادة بإحدى المدارس بالولاية ولكن لا يوجد لدي تصريح بسبب صعوبة الحصول عليه لذا نطالب بتيسير أعمال التراخيص حتى ولو لفترة مؤقتة حتى يتسنى لنا العمل أو حتى تمنح لنا فرصة عمل أفضل.
أما سمية بنت سعيد الهاشمية فتقول: أنا مدربة قيادة ولدي الرخصة ولكن كانت لدي مدربات ولكن تركنني وذهبن لخوض غمار عملهن الذي أتيح لهن من توظيف وجاءتني فتيات أخريات ولكن لم أمنح لهن التصاريح بسبب وجود تصاريح سابقة لدي على الرغم من أنه توجد فتيات لديهن الرغبة في العمل فنطالب بضرورة زيادة التصاريح وكذلك التصاريح المؤقتة لتسهيل عملية العمل بها ثم تستبدل