شعاع الكون
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
أين أنتي أيتها المشاعر الحزينة؟
هل سافرت بك الأيام إلى عالم السكون؟!
أم أن صباحك صار صمت ومسائك سكون؟!
هل أصبح الاستفهــام عالمك وأصبحت أفتش في الذهول؟!
أم أن الاستفهام أسكنك بصحبة الذهــول..؟!
طويلة هي همسات حروفي التي تستهوي أشراقتك،فقد سكنت عالم الآمال والأحلام لكنني بقيت في نفس الدائرة أدور..
ولــكن إلى متى؟!
الم يحين وقتك بعد؟!
أرجــوك عودي،فما عدت استهوي الصبر صوتا ولا شكلا ولا حتى نقشا أو مستقر..
عودي واحضني عالمي واكتبي على بابه لكل طارقا(إنه العالم المنكسر،الذي أرهقت قصته زهور الأمل)
زهور الأمل..
كم تغنيت بك أمام الجميع في سابق كتاباتي ونحتك إطار لبسمتي وسطرتك حرفا لمسيري ولكن..
أنت كم أنت إطارا مبتسم وحرفا منتظر،ولكن ليس لعالمي..ليس لعالم "أنكسر"مع طول المنتظر..
كم حرثت وكم سقيت وكم راقبت نبتتي وهي تكبر وتكبر وكم غفوت على أنغام بسمتها وكم صحوت على طيفها وكم بكيت على همسات حزنها وكم تكون الفرحة عند فرحتها وكم وكم وكم..
ولكن إلى متى؟!
إلى أن ..()..أرجوك يا دمعتي لا تشاركيني اللحظة،لماذا حضرتي ألان ؟لم أطلب وجودك، كل ما طلبته مشاعر حزينة تنهي الأمل!،كم أنت غريبة عجيبة يا لحظة جنونية في لحظة مبتسمة باكية دون الشعور المرتقب،
كيف تحضر الدموع وتغيب مشاعر الحزن؟!هل أنتي حاضرة أيتها الدموع لاستهجان انكسار الأمل؟!
أم أن الشعور المنتظر يشفق على الشخص المنتظر؟!
أنها المرة الأولى التي أحبك شعورا حنونا تراعي الجريح وتبتسم..
....
...
..
.
النهاية!
هل سافرت بك الأيام إلى عالم السكون؟!
أم أن صباحك صار صمت ومسائك سكون؟!
هل أصبح الاستفهــام عالمك وأصبحت أفتش في الذهول؟!
أم أن الاستفهام أسكنك بصحبة الذهــول..؟!
طويلة هي همسات حروفي التي تستهوي أشراقتك،فقد سكنت عالم الآمال والأحلام لكنني بقيت في نفس الدائرة أدور..
ولــكن إلى متى؟!
الم يحين وقتك بعد؟!
أرجــوك عودي،فما عدت استهوي الصبر صوتا ولا شكلا ولا حتى نقشا أو مستقر..
عودي واحضني عالمي واكتبي على بابه لكل طارقا(إنه العالم المنكسر،الذي أرهقت قصته زهور الأمل)
زهور الأمل..
كم تغنيت بك أمام الجميع في سابق كتاباتي ونحتك إطار لبسمتي وسطرتك حرفا لمسيري ولكن..
أنت كم أنت إطارا مبتسم وحرفا منتظر،ولكن ليس لعالمي..ليس لعالم "أنكسر"مع طول المنتظر..
كم حرثت وكم سقيت وكم راقبت نبتتي وهي تكبر وتكبر وكم غفوت على أنغام بسمتها وكم صحوت على طيفها وكم بكيت على همسات حزنها وكم تكون الفرحة عند فرحتها وكم وكم وكم..
ولكن إلى متى؟!
إلى أن ..()..أرجوك يا دمعتي لا تشاركيني اللحظة،لماذا حضرتي ألان ؟لم أطلب وجودك، كل ما طلبته مشاعر حزينة تنهي الأمل!،كم أنت غريبة عجيبة يا لحظة جنونية في لحظة مبتسمة باكية دون الشعور المرتقب،
كيف تحضر الدموع وتغيب مشاعر الحزن؟!هل أنتي حاضرة أيتها الدموع لاستهجان انكسار الأمل؟!
أم أن الشعور المنتظر يشفق على الشخص المنتظر؟!
أنها المرة الأولى التي أحبك شعورا حنونا تراعي الجريح وتبتسم..
....
...
..
.
النهاية!