بسم الرحمن الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
,,
" لماذا الاكتئاب" ؟
,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
,,
" لماذا الاكتئاب" ؟
,,
من أسباب الاكتئاب والهم والغم والشقاء والبلاء :
,,
1.الكفر:
قال تعالى : "وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء " الأنعام (125)
,,
2. المعصية :
قال تعالى : "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى " طه(124)
كل معصية تدخل على صاحبها الاكتئاب ، كل معصية لها أثر وإن تاب صاحبها منها
والدليل نزول سيدنا أدم من الجنة إلى الأرض بعد التوبة.[6]
,,
3. عدم الإيمان بالقضاء والقدر :
ولن يجد العبد حلاوة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخئطه ، وما أخطاه لم يكن ليصيبه .[7]
وإليك هذه البشرى من حبيبك صلى الله عيه وسلم قال :
" ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة
فى نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة " [8]
,,
4. الظلم :
قال تعالى : " وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ " إبراهيم (42)
,,
1.الكفر:
قال تعالى : "وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء " الأنعام (125)
,,
2. المعصية :
قال تعالى : "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى " طه(124)
كل معصية تدخل على صاحبها الاكتئاب ، كل معصية لها أثر وإن تاب صاحبها منها
والدليل نزول سيدنا أدم من الجنة إلى الأرض بعد التوبة.[6]
,,
3. عدم الإيمان بالقضاء والقدر :
ولن يجد العبد حلاوة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخئطه ، وما أخطاه لم يكن ليصيبه .[7]
وإليك هذه البشرى من حبيبك صلى الله عيه وسلم قال :
" ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة
فى نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة " [8]
,,
4. الظلم :
قال تعالى : " وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ " إبراهيم (42)
قال النبى صلى الله عليه وسلم: " واتق دعوة المظلوم ، فإنه ليس بينه وبين الله حجاب" .[9]
وقال أيضا ً صلى الله عليه وسلم :
" ما من ذنب أجدر أن يُعجل الله لصاحبه العقوبة فى الدنيا
مع ما يدخره له فى الأخرة من البغى وقطعية الرحم".[10]
" ما من ذنب أجدر أن يُعجل الله لصاحبه العقوبة فى الدنيا
مع ما يدخره له فى الأخرة من البغى وقطعية الرحم".[10]
,,