البريمي ستار
موقوف
- إنضم
- 9 أغسطس 2011
- المشاركات
- 129
الأزياء الرجالية:
ولجميع دول العالم تميز بالزي التقليدي من ذوا بزغ الحضارات كذالك عماننا الحبية قد حجزة لها المكانة بالتميز , فالثوب العماني التقليدي هو الزي الرسمي للحضارة العمانية
وقد اتصفت الأزياء العمانية ببساطتتها تبعا بالبيئة البسيطة التي يعيشها العماني ماضيا وحاضرا .
وهذة الأزياء عبارة عن ثووب طويل مفصل من العنق لحدود الاقدام
ويوجد بها تتطريز بسيط حول العنق كما لها شريط رفيع بعض الشئ بالصدر على مقدمة الثوب وقد ختلف الالوان فيه بعض الاحيان عن لون الثوب ويسمى هذا الزي التقليدي (الدشداشة العمانية) وقد تختلف المسميات تبعا للولايات ففي بعض الولايات يسمى الكندورة العمانية .وقد ينحصر أيضا اشكال للتتطاريز غالبا بين مناطق وولايات السلطنة وينحصر الإختلاف في الدشداشة بين مناطق السلطنة غالباً من شكل التطريز، كالدشداشة الصورية مثلاً تطرز في الجزء العلوي من الأمام والخلف، وتختلف درجة التطريز حسب الفئة النسبية حيث تزيد كثافة التطريز في دشداشة الأطفال.
العمامة : هو الثوب الموضوع على عصبة الراس وغالبا ما تأتي باللون الابيض والمصنوع من الصوف او النسيج الشبة حريري وغالبا ما يلبسه أهالي العلم وعلماء الدين ورجال الدين وأامة المساجد.
او المصر العماني: هو الثوب الموضوع على عصبة الراس أيضا وتختلف به الالوان والمصنوع من الصوف .
الكمة العمانية : وهي ما تلبس على الرأس والمطرزة يدويا والاطار الدائري من القطن والنقوش التتطريزية من خيوط النسيج .
البشت : هو ما يلبس من فوق الدشداشة العمانية وغالبا ما يأتي بالاسود والذهبي وهو زي المناسبات وكما له الشهرة بالخليج العربي ككل.
ولجميع دول العالم تميز بالزي التقليدي من ذوا بزغ الحضارات كذالك عماننا الحبية قد حجزة لها المكانة بالتميز , فالثوب العماني التقليدي هو الزي الرسمي للحضارة العمانية
وقد اتصفت الأزياء العمانية ببساطتتها تبعا بالبيئة البسيطة التي يعيشها العماني ماضيا وحاضرا .
وهذة الأزياء عبارة عن ثووب طويل مفصل من العنق لحدود الاقدام
ويوجد بها تتطريز بسيط حول العنق كما لها شريط رفيع بعض الشئ بالصدر على مقدمة الثوب وقد ختلف الالوان فيه بعض الاحيان عن لون الثوب ويسمى هذا الزي التقليدي (الدشداشة العمانية) وقد تختلف المسميات تبعا للولايات ففي بعض الولايات يسمى الكندورة العمانية .وقد ينحصر أيضا اشكال للتتطاريز غالبا بين مناطق وولايات السلطنة وينحصر الإختلاف في الدشداشة بين مناطق السلطنة غالباً من شكل التطريز، كالدشداشة الصورية مثلاً تطرز في الجزء العلوي من الأمام والخلف، وتختلف درجة التطريز حسب الفئة النسبية حيث تزيد كثافة التطريز في دشداشة الأطفال.
العمامة : هو الثوب الموضوع على عصبة الراس وغالبا ما تأتي باللون الابيض والمصنوع من الصوف او النسيج الشبة حريري وغالبا ما يلبسه أهالي العلم وعلماء الدين ورجال الدين وأامة المساجد.
او المصر العماني: هو الثوب الموضوع على عصبة الراس أيضا وتختلف به الالوان والمصنوع من الصوف .
الكمة العمانية : وهي ما تلبس على الرأس والمطرزة يدويا والاطار الدائري من القطن والنقوش التتطريزية من خيوط النسيج .
البشت : هو ما يلبس من فوق الدشداشة العمانية وغالبا ما يأتي بالاسود والذهبي وهو زي المناسبات وكما له الشهرة بالخليج العربي ككل.
الخنجرالعماني :
تعد الخنجر إحدى سمات الشخصية العمانية، وقد تميز الرجل العماني بهذا المظهر الذي يعتبر من أهم مفردات الأناقة الذكورية، والخنجر تصنع من الفضة الخالصة التي كانت تستخلص من صهر النقود الفضية المتداولة قديماً بعد فصل الحديد منها، وهي عملية دقيقة قد تستغرق أكثر من شهر، غير أن الوقت الأكبر كانت تستغرقه عملية النقش على صفائح الفضة.
وهناك طريقتان لنقش الخنجر هما:
النقش بالقلع: ويستخدم مسماراً دقيقاً لنقش الصفيحة الفضية حيث يتطلب ذلك صبراً ومهارة لتظهر النقوش كعمل فني متقن.
نقش التكاسير: وهو الطريقة الثانية وفيها يستخدم الصائلى خيوط الفضة في تزيين الخنجر وهذه من الأمور المستحدثة في صياغة الخنجر.
وتتعدد أنواع الخناجر فهناك النزواني الذي يتميز بكبر الحجــم مقارنـــــة بالصوري الذي تغرز في قرنه مسامير صغيرة على شكل نجمة أو متوازي أضلاع، وهناك أيضاً الخنجر السعيدي التي تنسب الى العائلة المالكة والخنجر الصحاري وغيرها، والإختلاف يأتي من حجم وشكل الخنجر ونوع المعدن الذي يصنع منه أو يطلى به.
والخناجر على إختلاف أنواعها تحمل سمات مشتركة وتتكون من الأجزاء التاليه:
القرن (المقبض): ويختلف من منطقة الى أخرى واغلى المقابض ثمناً تلك المصنوعة من قرن الزراف أو الخرتيت، أما الصندل والرخام فهي من الخامات البديلة لصناعة المقبض.
النصلة (شفرة الخنجر): وتختلف من ناحية القوة والجودة وتعد من محددات قيمة وأهمية الخنجر.
الصدر (أعلى الغمد): وهذا الجزء عادة ما يكون مزخرفاً بنقوش فضية دقيقة.
القطاعة (الغمد): وهو الجزء الأكثر جاذبية في الخنجر، ويكون مطعماً بخيوط فضية.
وتكمن قيمة الخنجر في القرن والنصلة، فالقطاعة والصدر، ومن ثم الطوق (أسفل المقبض)، لذلك وبحسب القول السائد هي (زينة وخزينة) في آن معاً.
والخنجر من الملامح العمانية التي تستمر المحافظة عليها، فيندر مشاهدة رجل عماني لا يتمنطق خنجراً في حفل رسمي، ولا سيما لدى الوجهاء والأعيان وفي المناسبات الوطنية والخاصة كعقد القران والزفاف والتكريم وغيرها. وإن كان الخنجر قديماً يحمل أساساً للدفاع عن النفس، فإنه حالياً يعد من إكسسوارات الأناقة ولوازم الوجاهة التي لا يستغنى عنها فالعماني يحرص على إقتنائها أو إهدائها كتحفة فنية رائعة.
تعد الخنجر إحدى سمات الشخصية العمانية، وقد تميز الرجل العماني بهذا المظهر الذي يعتبر من أهم مفردات الأناقة الذكورية، والخنجر تصنع من الفضة الخالصة التي كانت تستخلص من صهر النقود الفضية المتداولة قديماً بعد فصل الحديد منها، وهي عملية دقيقة قد تستغرق أكثر من شهر، غير أن الوقت الأكبر كانت تستغرقه عملية النقش على صفائح الفضة.
وهناك طريقتان لنقش الخنجر هما:
النقش بالقلع: ويستخدم مسماراً دقيقاً لنقش الصفيحة الفضية حيث يتطلب ذلك صبراً ومهارة لتظهر النقوش كعمل فني متقن.
نقش التكاسير: وهو الطريقة الثانية وفيها يستخدم الصائلى خيوط الفضة في تزيين الخنجر وهذه من الأمور المستحدثة في صياغة الخنجر.
وتتعدد أنواع الخناجر فهناك النزواني الذي يتميز بكبر الحجــم مقارنـــــة بالصوري الذي تغرز في قرنه مسامير صغيرة على شكل نجمة أو متوازي أضلاع، وهناك أيضاً الخنجر السعيدي التي تنسب الى العائلة المالكة والخنجر الصحاري وغيرها، والإختلاف يأتي من حجم وشكل الخنجر ونوع المعدن الذي يصنع منه أو يطلى به.
والخناجر على إختلاف أنواعها تحمل سمات مشتركة وتتكون من الأجزاء التاليه:
القرن (المقبض): ويختلف من منطقة الى أخرى واغلى المقابض ثمناً تلك المصنوعة من قرن الزراف أو الخرتيت، أما الصندل والرخام فهي من الخامات البديلة لصناعة المقبض.
النصلة (شفرة الخنجر): وتختلف من ناحية القوة والجودة وتعد من محددات قيمة وأهمية الخنجر.
الصدر (أعلى الغمد): وهذا الجزء عادة ما يكون مزخرفاً بنقوش فضية دقيقة.
القطاعة (الغمد): وهو الجزء الأكثر جاذبية في الخنجر، ويكون مطعماً بخيوط فضية.
وتكمن قيمة الخنجر في القرن والنصلة، فالقطاعة والصدر، ومن ثم الطوق (أسفل المقبض)، لذلك وبحسب القول السائد هي (زينة وخزينة) في آن معاً.
والخنجر من الملامح العمانية التي تستمر المحافظة عليها، فيندر مشاهدة رجل عماني لا يتمنطق خنجراً في حفل رسمي، ولا سيما لدى الوجهاء والأعيان وفي المناسبات الوطنية والخاصة كعقد القران والزفاف والتكريم وغيرها. وإن كان الخنجر قديماً يحمل أساساً للدفاع عن النفس، فإنه حالياً يعد من إكسسوارات الأناقة ولوازم الوجاهة التي لا يستغنى عنها فالعماني يحرص على إقتنائها أو إهدائها كتحفة فنية رائعة.