الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
دول الخليج خارج نزاعات المياه المتوقعة في الشرق الأوسط
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1145358" data-attributes="member: 7418"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: Navy"><strong><span style="font-family: 'Times New Roman'">مركز الدراسات العربي الأوروبي حدد عشر بؤر في المنطقة</span></strong></span></span></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="color: Blue"><strong><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">دول الخليج خارج نزاعات المياه المتوقعة في الشرق الأوسط</span></span></strong></span></p> <p style="text-align: center"></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"><img src="http://s.alriyadh.com/2011/09/26/img/971624461070.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></span></span><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p><p> <span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"></span></span><p style="text-align: right"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: DimGray">26سبتمبر2011م</span></span></span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: DimGray">الرياض الالكتروني</span></span></span></p> <p style="text-align: right"></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">جدة ـ وليد العمير :</span></span></p><p> <span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px"> أظهرت دراسة أجراها مركز الدراسات العربي الأوروبي أن دول الخليج العربي خارج نزاعات المياه رغم شح المياه الذي تعانيه، حيث حدد المركز عشر بؤر للتوتر والنزاعات المسلحة خلال السنوات القادمة في منطقة الشرق الأوسط بسبب المياه وشحها في العديد من الأقطار العربية التي تعتمد على الأنهار والمياه الجوفية. </span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وتمتد هذه النزاعات التي ستأخذ طابعا مسلحا للحصول على الكميات المطلوبة من مياه الأنهار، ما لم تتدخل المنظمات الدولية والإقليمية لإعداد برامج ودراسات لفض النزاعات المتوقعة وتعزيز الاستقرار والسلام، فإن هذه النزاعات ستمتد من مصر وتنتهي في تركيا لتشمل أكثر من 16 دولة عربية وافريقية. </span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وتعتبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أكثر مناطق العالم ندرة في المياه، فعلى مستوى العالم يبلغ متوسط كمية المياه المتاحة للفرد سنوياً نحو 7000 متر مكعب، بينما يبلغ متوسط كمية المياه المتاحة للفرد سنوياً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حوالي 1200 متر مكعب. </span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">تواجه المنطقة العربية ثلاثة تحديات للحصول على حصصها من المياه في مقدمتها الحروب</span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وفي هذا السياق قال المستشار القانوني الدكتور صالح الطيار أمين عام الغرفة العربية الفرنسية رئيس مركز الدراسات العربي الأوروبي منظم منتدى المياه في باريس تحت مسمى "منبع حياة أم مصدر نزاعات" بالتعاون مع جائزة الأمير سلطان العالمية للمياه، والمجلس العربي للمياه ومعهد اليورو والغرفة التجارية العربية الفرنسية، ان الماء أصبح قضية تهدد بالتحول خلال هذا القرن إلى أحد أبرز أسباب التوتر الدولي خصوصا وأن أكثر من 40% من سكان العالم يعيشون حول 250 حوضاً مائياً حدودياً، وبالتالي يجدون أنفسهم مرغمين على تقاسم هذه الثروات المائية مع سكان الدول المجاورة الأمر الذي ينذر باحتمال نشوء نزاعات تمتد من شمال وجنوب إفريقيا إلى الشرق الأوسط وصولا إلى أميركا اللاتينية. </span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وأشار الطيار إلى أن بؤر النزاعات قد بدأت ملامحها في مصر التي ترتبط ارتباطا حيويا بمياه نهر النيل والتي هي دولة المصب تعاني من قيام بعض دول المنبع أو دول المجرى بتنفيذ مشاريع أحادية الجانب رغم ماله من انعكاسات سلبية على مصر، وفي الشطر الآخر للثروة المائية العراقية والسورية فيجب الوعي بمدى استمرارية التفاهم على تقاسم الحصص مع تركيا حيث ينبع نهرا دجلة والفرات. </span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وتواجه المنطقة العربية ثلاثة تحديات للحصول على حصصها من المياه في مقدمتها الحروب، إضافة إلى النمو السكاني والذي من المتوقع أن يصل بحلول عام 2025 إلى 500 مليون نسمه، كذلك التلوث من كائنات حية مرئية أو غير مرئية تلوث الوسط المائي ومنها البكتيريا، الفيروسات، الفطريات، كما توجد أطوار دقيقة ( بويضات ـ يرقات ـ أطوار معدية ) من دورة حياة بعض الكائنات نباتية أو حيوانية للوسط المائي. </span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وعاد رئيس مركز الدراسات العربي الأوروبي ليؤكد أن الأزمة الفعلية حول المياه بين إسرائيل من جهة وفلسطين والأردن وسورية ولبنان من جهة أخرى والمرجح لها أن تكون سبباً في نشوب حروب مقبلة إذا لم يتم تداركها من خلال تفاهمات وقائية مسبقة، موضحا أن النمو الديموغرافي وتطور حاجات الشعوب إلى المياه خلال القرن الحادي والعشرين قد تكون سبباً في نشوء المزيد من بؤر التوتر المرشحة للاندلاع. </span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 15px">وقد سجلت العديد من الدول العربية انخفاضا في الحصص المقررة للمياه ومنها العراق الذي يستحوذ على200 متر مكعب/ثانية بدلا من 500 متر مكعب/ ثانية من نهر الفرات، وفي مصر يبلغ نصيب الفرد 960 مترا مكعبا ويتوقع أن يصل في عام 2025 ما بين 500 إلى 600 متر مكعب، علماً بأن مستوى الفقر المائي يقدر بـ1000 متر مكعب في حين تخسر سنوياً ما يقدر بـ3 مليارات جنيه وهذا يعادل 6% من إجمالي الناتج القومي، نتيجة لملايين الأطنان من الملوثات الصناعية والزراعية والسياحية التي تلقى في نهر النيل مما يتسبب في إهدار ملياري متر مكعب من المياه سنوياً.</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="[ود], post: 1145358, member: 7418"] [CENTER][SIZE=5][COLOR=Navy][B][FONT=Times New Roman]مركز الدراسات العربي الأوروبي حدد عشر بؤر في المنطقة[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [COLOR=Blue][B][FONT=Times New Roman][SIZE=4]دول الخليج خارج نزاعات المياه المتوقعة في الشرق الأوسط[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [/CENTER] [CENTER][FONT=Times New Roman][SIZE=4][IMG]http://s.alriyadh.com/2011/09/26/img/971624461070.jpg[/IMG][/SIZE][/FONT][FONT=Times New Roman][SIZE=4] [/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Times New Roman][SIZE=4] [/SIZE][/FONT][RIGHT][FONT=Times New Roman][SIZE=4][COLOR=DimGray]26سبتمبر2011م[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4][COLOR=DimGray]الرياض الالكتروني[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4] جدة ـ وليد العمير :[/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4] أظهرت دراسة أجراها مركز الدراسات العربي الأوروبي أن دول الخليج العربي خارج نزاعات المياه رغم شح المياه الذي تعانيه، حيث حدد المركز عشر بؤر للتوتر والنزاعات المسلحة خلال السنوات القادمة في منطقة الشرق الأوسط بسبب المياه وشحها في العديد من الأقطار العربية التي تعتمد على الأنهار والمياه الجوفية. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وتمتد هذه النزاعات التي ستأخذ طابعا مسلحا للحصول على الكميات المطلوبة من مياه الأنهار، ما لم تتدخل المنظمات الدولية والإقليمية لإعداد برامج ودراسات لفض النزاعات المتوقعة وتعزيز الاستقرار والسلام، فإن هذه النزاعات ستمتد من مصر وتنتهي في تركيا لتشمل أكثر من 16 دولة عربية وافريقية. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وتعتبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أكثر مناطق العالم ندرة في المياه، فعلى مستوى العالم يبلغ متوسط كمية المياه المتاحة للفرد سنوياً نحو 7000 متر مكعب، بينما يبلغ متوسط كمية المياه المتاحة للفرد سنوياً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حوالي 1200 متر مكعب. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]تواجه المنطقة العربية ثلاثة تحديات للحصول على حصصها من المياه في مقدمتها الحروب[/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وفي هذا السياق قال المستشار القانوني الدكتور صالح الطيار أمين عام الغرفة العربية الفرنسية رئيس مركز الدراسات العربي الأوروبي منظم منتدى المياه في باريس تحت مسمى "منبع حياة أم مصدر نزاعات" بالتعاون مع جائزة الأمير سلطان العالمية للمياه، والمجلس العربي للمياه ومعهد اليورو والغرفة التجارية العربية الفرنسية، ان الماء أصبح قضية تهدد بالتحول خلال هذا القرن إلى أحد أبرز أسباب التوتر الدولي خصوصا وأن أكثر من 40% من سكان العالم يعيشون حول 250 حوضاً مائياً حدودياً، وبالتالي يجدون أنفسهم مرغمين على تقاسم هذه الثروات المائية مع سكان الدول المجاورة الأمر الذي ينذر باحتمال نشوء نزاعات تمتد من شمال وجنوب إفريقيا إلى الشرق الأوسط وصولا إلى أميركا اللاتينية. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وأشار الطيار إلى أن بؤر النزاعات قد بدأت ملامحها في مصر التي ترتبط ارتباطا حيويا بمياه نهر النيل والتي هي دولة المصب تعاني من قيام بعض دول المنبع أو دول المجرى بتنفيذ مشاريع أحادية الجانب رغم ماله من انعكاسات سلبية على مصر، وفي الشطر الآخر للثروة المائية العراقية والسورية فيجب الوعي بمدى استمرارية التفاهم على تقاسم الحصص مع تركيا حيث ينبع نهرا دجلة والفرات. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وتواجه المنطقة العربية ثلاثة تحديات للحصول على حصصها من المياه في مقدمتها الحروب، إضافة إلى النمو السكاني والذي من المتوقع أن يصل بحلول عام 2025 إلى 500 مليون نسمه، كذلك التلوث من كائنات حية مرئية أو غير مرئية تلوث الوسط المائي ومنها البكتيريا، الفيروسات، الفطريات، كما توجد أطوار دقيقة ( بويضات ـ يرقات ـ أطوار معدية ) من دورة حياة بعض الكائنات نباتية أو حيوانية للوسط المائي. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وعاد رئيس مركز الدراسات العربي الأوروبي ليؤكد أن الأزمة الفعلية حول المياه بين إسرائيل من جهة وفلسطين والأردن وسورية ولبنان من جهة أخرى والمرجح لها أن تكون سبباً في نشوب حروب مقبلة إذا لم يتم تداركها من خلال تفاهمات وقائية مسبقة، موضحا أن النمو الديموغرافي وتطور حاجات الشعوب إلى المياه خلال القرن الحادي والعشرين قد تكون سبباً في نشوء المزيد من بؤر التوتر المرشحة للاندلاع. [/SIZE][/FONT] [FONT=Times New Roman][SIZE=4]وقد سجلت العديد من الدول العربية انخفاضا في الحصص المقررة للمياه ومنها العراق الذي يستحوذ على200 متر مكعب/ثانية بدلا من 500 متر مكعب/ ثانية من نهر الفرات، وفي مصر يبلغ نصيب الفرد 960 مترا مكعبا ويتوقع أن يصل في عام 2025 ما بين 500 إلى 600 متر مكعب، علماً بأن مستوى الفقر المائي يقدر بـ1000 متر مكعب في حين تخسر سنوياً ما يقدر بـ3 مليارات جنيه وهذا يعادل 6% من إجمالي الناتج القومي، نتيجة لملايين الأطنان من الملوثات الصناعية والزراعية والسياحية التي تلقى في نهر النيل مما يتسبب في إهدار ملياري متر مكعب من المياه سنوياً.[/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
دول الخليج خارج نزاعات المياه المتوقعة في الشرق الأوسط
أعلى