سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
في حالة تعد غريبة تفاجأت "عهود" ذات الـ13 ربيعاً بخروج أعضاء ذكرية لها، بعد معاناة كبيرة وآلام أسفل البطن، بحسب صحيفة "الرياض" السعودية.
وأكد والد عهود أن فترة خروج هذه الأعضاء لم يتجاوز اسبوعاً واحداً، وأنه لم يصدق ما رأته عينيه وحصل لابنته "عهود" التي تدرس في السنة الأولى في بالمرحلة المتوسطة بحي الرونة بمحافظة خميس مشيط بالمملكة العربية السعودية.
وقد أوضح الوالد بأنه سبق وأن أخبرته زوجته بأن ابنته لم تظهر عليها علامات الأنوثة ، إلا أنه لم يدر بخلده أن تتطور الأوضاع لهذه الحالة، وبعد عدة أسابيع قام بمساعدة أمها بنقل ابنتهما إلى مستشفى عسير المركزي الذي أكد من خلال الأشعة التي عملت لها بأنها لا تملك رحما.
وأوضحت والدتها أنها شككت في عدم قدرتها على الحمل عند زواجها نتيجة لذلك العيب الخلقي، عقبها شعرت "عهود" بمغص شديد في بطنها وتم نقلها لمستشفى أحد رفيدة العام حيث أكد الطبيب المعالج أن ابنته أصبحت "ولداً".
وقال خلال أيام قليلة بعد ذلك بيومين في وقت لم يصدق فيه الجميع ما يحصل لابنتهم.
وأكد والدها أنها كانت من المتفوقات خلال سنوات دراستها وكانت مشاكسة لدرجة أن بعض المعلمات استغربن من تصرفاتها التي لا تصدر إلا من "ولد"، بالإضافة إلى أنها كانت تحب اللعب كثيرا مع أشقائها أكثر من شقيقاتها.
وأضاف والدها أنه تم فصلها من مدرسة البنات لتلتحق بمدرسة بنين، وذلك بعد أن يتم تغيير اسمها وجنسها في الأحوال المدنية.
وأوضح والد "معاذ" أن ردة الفعل النفسية كانت سيئة، مؤكدا أن ذلك سيزداد بشكل كبير جدا عند التحاق "عهود سابقاً " بمدرسة بنين.
تاريخ النشر: الإثنين 26 سبتمبر 2011
وأكد والد عهود أن فترة خروج هذه الأعضاء لم يتجاوز اسبوعاً واحداً، وأنه لم يصدق ما رأته عينيه وحصل لابنته "عهود" التي تدرس في السنة الأولى في بالمرحلة المتوسطة بحي الرونة بمحافظة خميس مشيط بالمملكة العربية السعودية.
وقد أوضح الوالد بأنه سبق وأن أخبرته زوجته بأن ابنته لم تظهر عليها علامات الأنوثة ، إلا أنه لم يدر بخلده أن تتطور الأوضاع لهذه الحالة، وبعد عدة أسابيع قام بمساعدة أمها بنقل ابنتهما إلى مستشفى عسير المركزي الذي أكد من خلال الأشعة التي عملت لها بأنها لا تملك رحما.
وأوضحت والدتها أنها شككت في عدم قدرتها على الحمل عند زواجها نتيجة لذلك العيب الخلقي، عقبها شعرت "عهود" بمغص شديد في بطنها وتم نقلها لمستشفى أحد رفيدة العام حيث أكد الطبيب المعالج أن ابنته أصبحت "ولداً".
وقال خلال أيام قليلة بعد ذلك بيومين في وقت لم يصدق فيه الجميع ما يحصل لابنتهم.
وأكد والدها أنها كانت من المتفوقات خلال سنوات دراستها وكانت مشاكسة لدرجة أن بعض المعلمات استغربن من تصرفاتها التي لا تصدر إلا من "ولد"، بالإضافة إلى أنها كانت تحب اللعب كثيرا مع أشقائها أكثر من شقيقاتها.
وأضاف والدها أنه تم فصلها من مدرسة البنات لتلتحق بمدرسة بنين، وذلك بعد أن يتم تغيير اسمها وجنسها في الأحوال المدنية.
وأوضح والد "معاذ" أن ردة الفعل النفسية كانت سيئة، مؤكدا أن ذلك سيزداد بشكل كبير جدا عند التحاق "عهود سابقاً " بمدرسة بنين.
تاريخ النشر: الإثنين 26 سبتمبر 2011