أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
تأمل سيدي وبكل عناية..
أن ذائقة المرارة تعويذه
تطرحها آلام الجسد كوسيلة..
لتصل بها ومن معها إليك..
كظاهرة الطفلة المستبده..
وهي بأول العمر شائخة..!
سيدي ومالك تنهرني..!
وكل احساسك لي مكرووووهََََ!!!
ستذهلنا الوقائع بعمق التركيز
وسيذهلنا القلب الحقيقي ..
اننا بلب عطائه ما زلنا نجهله..
ايها المحدق ببصرك أعرني أهتمامك..
فأنا ما زلت ابحث عن من ينصت لحشجرة حنجرة..
تستطلع كلمات التمتمه كظاهره...
تمس بكيانها سلاسة التلميح...
وقائع وقلب وأشياء حقيقية نلتمسها..
ونحن بأول المشوار ( طلائع)..
أتدري يا لؤلؤة الذات جميعنا متذوقون...
فمنّا من يتذوق الألم بكل الأحوال..
ومنّا ذلك الرائع يبحث للفرحة مذاق..
سيدي اعذرني
ولكن كلنا متعجرفون...
في فهم الخطئية وسؤو نوايها.
فياليتنا نستوعب أخطاء الماضيء..
لنستدرج وقائعنا لفهم الذات..
ونطور من شبابيك الماضي فجر الغد..
فأنا أؤمن بإخلاصك الشديد..
ولكن لا ادري لما أنا جاحد عطائك..!
سيدي العزيز ...ليس للرسالة حروف..
فأنا وبكلتا الأحوال مبهم في ما كتبت..
هكذا تعرفني ومنذ أزل..
أخربش بهذيان مستمر..!
في حكايات لا نهاية لها..
وأنا مذ عرفتك وأانت تختلس المتصفح كفضول!!!
سيدي ولتعذرني فجموح الفكره أن نصل إلى هدف..
أما التلميح فهي مزاح الرماح..
ودموع مثبته على خد الزماااان......!
كيف لنا أن نوطد احاسيسنا بحب..
سيدي وبكل مختصر رفيع..
إن بانت الحروف ذات يوم ..
فستار الماضي سينزاح...
ودفتر المذكرات سيقرأ خلسه..
ويبقى الخيار الأخير لما كانت المراوغة أصلاًً...؟
جزيل الشكر والإمتنان..
لذلك العابر سبيل..
لثقل الايام الماضيه..وسنين خوالي عجاف..
وجرح مر ذلل الحال بكلتا الحال..
جروح مضت على ذكراها بضع أيام..
وألآم خيبت آمالها الضنون..
استوت على رصيف الأيام وجوه..
غابت اليوم...لم يبقى سوى جفاف الذكرى...
لم تبقى سوى سلة من سوابق الحروف..
لم يبقى سوى ذلك الدمع يذبل النسيان..
لم يبقى لا عابر سبيل..ولا حتى ماضي مجحف..!
يا سيدي لو كانت للبوادر انصراف..!
حتى ماضي تلك البوادر انصرفت..
والرصيف المكتضف بالماره..
سيوضح أشياء كثيره...
أن بعضهم غابو..!
كان لهم ظروفهم الخاصه..
كما كانت لإحدانا ظروفه القاهره..
هكذا الدقائق تتداول الاحداث فجأه..
ولو أن لكل له وقائع غير متشابهه..
تبقى يا سيدي تتصل بإحساس..
أما عن تجاعيد الوجوه ..
فـ ( حمدان) هو أدرى بها أصلاً..
ورغم انه لا يعلم السر أصلا...
فأنا سأبوحه لك ...ولكن يوماً ما...
بعد ان انبش الذات من ريحانة الماضي...
قبل غروب الشمس بساعة ..
سأبحث عن الوقت المناسب..
لأوضح لك جل أخطائي..
:a054:
التعديل الأخير بواسطة المشرف: