الفلاحي صاحي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
كان للثياب عند الانسان الاول وظيفة لاتتعداها هي ستر الجسد ووقايته مما يتهدده من أخطار الظواهر الطبيعيه,فلما ارتقت بالانسان الحضاره وارتفع به الجتماع,أضاف الى ذللك عرضا اخر,فعرف التجمل والتزين , والاناقه في الملبس التي اختلف من مجتمع اخر,وهذان الفرضان مشروعان,واليهما يشير القران الكريم عقب الحديث عن ادم و زوجته حيث قال تعالى(يابنى ادم قد انزلنا عليكم لباسا يوارى سوءاتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك من ءايات الله لعلهم يذكرون) 26 سورة الاعراف
وقال تعالى (يابني ادم خذوا زينتكم عند كل مسجد....31 )سورة الاعراف والخطاب هنا خطاب امر للرجال والنساء معا.
ولكن المتمع المادي المعاصر لم يقنع لذالك,بل اتجه بزي المرأه وجهة سيئه, فجعله سلاحا فتاكا يعصفباخلاق ويثير الفتنة ويشيع في الجتمع ألوانا من العبث والانحراف فلا ينكر أحد الاثر الخطير للأزياء التي تجعل من المرأة وسيلة هدم لقيم المجتمع ومشكلة تشغل عن العمل وتحول دون اجاده والاخلاص.
ان هذااللون من الازياء اول باب يثير انحراف الغريزة اذ انه يوحي بالاثم ويوجه اللى الفسوق ويبدد في المجتمع ظل العفاف والاستقامه.
انه يستلفت نظر الرجل فيتطلع اليه ولا يملك نفسه من ترديد النظر حتى يشعر بأنه نال حظه من الزينة المعروضة والجمال المباح.
والشباب هم اكثر تأثرا وسقاء بهذه الفتنة فلا يمللك الشاب ان يشعر بشيء من الاستقرار أمام هذا التيار الجارف الشديد انه لايستطيع ملاحقة مواكب الحسان الفاتنات الكاشفات عن الجسد ببصره فضلا عما تطالبه به الغريزه مما وراء ذلك.
ان المجتمع اذا تطهر من هذا اللون من الاغراء هبطت فبه موجة الجريمه وهدأ تيار الانحراف ولكن أمن المجتمع وسلامة اتجاهه فيحساب من يعملون على انتشار هذه الموجة من التقليد المدمر وعلىاقتفاء أثار الشذاذ في كل الجتمع
وقال تعالى (يابني ادم خذوا زينتكم عند كل مسجد....31 )سورة الاعراف والخطاب هنا خطاب امر للرجال والنساء معا.
ولكن المتمع المادي المعاصر لم يقنع لذالك,بل اتجه بزي المرأه وجهة سيئه, فجعله سلاحا فتاكا يعصفباخلاق ويثير الفتنة ويشيع في الجتمع ألوانا من العبث والانحراف فلا ينكر أحد الاثر الخطير للأزياء التي تجعل من المرأة وسيلة هدم لقيم المجتمع ومشكلة تشغل عن العمل وتحول دون اجاده والاخلاص.
ان هذااللون من الازياء اول باب يثير انحراف الغريزة اذ انه يوحي بالاثم ويوجه اللى الفسوق ويبدد في المجتمع ظل العفاف والاستقامه.
انه يستلفت نظر الرجل فيتطلع اليه ولا يملك نفسه من ترديد النظر حتى يشعر بأنه نال حظه من الزينة المعروضة والجمال المباح.
والشباب هم اكثر تأثرا وسقاء بهذه الفتنة فلا يمللك الشاب ان يشعر بشيء من الاستقرار أمام هذا التيار الجارف الشديد انه لايستطيع ملاحقة مواكب الحسان الفاتنات الكاشفات عن الجسد ببصره فضلا عما تطالبه به الغريزه مما وراء ذلك.
ان المجتمع اذا تطهر من هذا اللون من الاغراء هبطت فبه موجة الجريمه وهدأ تيار الانحراف ولكن أمن المجتمع وسلامة اتجاهه فيحساب من يعملون على انتشار هذه الموجة من التقليد المدمر وعلىاقتفاء أثار الشذاذ في كل الجتمع
التعديل الأخير: