ساعديه طر
¬°•| عضو مثالي |•°¬
قصة مرعبة حدثت لعائلة عمانية .. الله يحفظنا جميعا !!
السلام عليكم
اليوم جايب لكم قصه غريبة ومخيفه
المهم
القصة هي :
واحد من سكان السلطنة ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر، يعني يبون يغيرون جو....
المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي.
وركبوا السيارة ،
توجهو إلى المكان المطلوب و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج
بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب .
انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز الاغراض بمساعدته
الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو الطعام
نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ،
وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو
المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث.... حتى
حصل ما لم يتوقعوه .....لقد سمعوا صرخه...ولكن اي صرخه.....
صرخه ترعب القلوب...صرخه ترعب الكبير قبل الصغير...
دب الخوف في العائله.....العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من طعام.......
يريدون الخروج ولا شي غير الخروج....
يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم ....
لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل ...
قرروا النجاة بـأنفسهم......
وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه ...
حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم...
ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده...
ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي......
فما سمعه ليس بقليل.......
طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف .....
وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان....
ذهبت الشرطه الى الموقع.....
الوقت ليلاً ......
والليل ظلام حالك .....
كان عددهم اثنين....
ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه.....
تسلقو الجبل ......
وهم يترقبون.....
ماذا سوف يقابلهم .....
تساءلات عديده...تدور في افكارهم......
لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع.....
حتى لا يقال لهم جبناء.......
استمرو في السير......
وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله.....
هل يقول نرجع .....ام نستمر .......
وعندما وصلو منتصف الجبل.......
سمعو صوت يبث الرعب في القلوب...
من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم .......
ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم............
ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم...
طلبو فرق تعزيز.....وانتظروا وصلو الفرق...عندما وصلت الفرق......
تكلم عليهم الضابط.....انتم جبناء ؟؟....
وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل....
وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل....وتقدموا والخوف يسيطر عليهم...
فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون....واستمروا في التقدم...
واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب....
واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله ....
وحاول زميله مساعدته.....
وبعد جهد كبير نزلو..
وارسلوا زميلهم للمستشفى .....
الضابط زاد غضبه على جنوده......
وطلب ان يذهب بنفسه ......
وكان رجل كبير في السن.....
تقدما برفقه احد الجنود.....
وصعدوا الجبل......
والأضاءه موجه الى الجبل...
والضابط في المقدمه.....
حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته.....
لابد ان يصل .....
اخذ يشجع الجندي المرافق...
والجندي يشجعه.....
ويتبادلون الكلام.....
حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان......
واستمروا في السير......
واثناء السير.....
سمعوا نفس الصوت.....
ولكن هذه المره اقوى.......
فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل.......
لابد ان نواصل......
واصلو الصعووود الى القمه........
وعندما اقتربوا من القمه.......
سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ......
في هذه القمة كهف.....
وهذا الكف مظلم....
حاول الضابط الدخول الى الكهف.....
ولكنه تردد كثيراً....
اخيراً قرر.........
قرر الدخول ...
وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج.....
دخل الى الكهف المظلم......
وكل خطوه كان يزيد الصوت ......
وكان يثبت نفسه بالدعاء .....
عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ........
وعندما وصل اخر الكهف.....
ماذا رأى...................
لقد فتش كثيراً
بحث في كل مكان........................
بحث تحت الحصى........
وخلف الحصى......
وفي كل مكان......
واخيراً
وجد مصدر الصوت
لم يكن يتوقعه
ولكنه كان هو مصدر الصوت
كان هذا الصوت صوت نمله زوجها طلقها ..
تصبح الحكايا اجمل عندما تنتهي...
وتصبح الاماكن اغلى عندمانرحل عنها...
ورغم هذا نصر ع اجترار الذكريات ...
السلام عليكم
اليوم جايب لكم قصه غريبة ومخيفه
المهم
القصة هي :
واحد من سكان السلطنة ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر، يعني يبون يغيرون جو....
المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي.
وركبوا السيارة ،
توجهو إلى المكان المطلوب و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج
بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب .
انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز الاغراض بمساعدته
الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو الطعام
نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ،
وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو
المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث.... حتى
حصل ما لم يتوقعوه .....لقد سمعوا صرخه...ولكن اي صرخه.....
صرخه ترعب القلوب...صرخه ترعب الكبير قبل الصغير...
دب الخوف في العائله.....العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من طعام.......
يريدون الخروج ولا شي غير الخروج....
يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم ....
لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل ...
قرروا النجاة بـأنفسهم......
وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه ...
حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم...
ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده...
ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي......
فما سمعه ليس بقليل.......
طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف .....
وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان....
ذهبت الشرطه الى الموقع.....
الوقت ليلاً ......
والليل ظلام حالك .....
كان عددهم اثنين....
ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه.....
تسلقو الجبل ......
وهم يترقبون.....
ماذا سوف يقابلهم .....
تساءلات عديده...تدور في افكارهم......
لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع.....
حتى لا يقال لهم جبناء.......
استمرو في السير......
وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله.....
هل يقول نرجع .....ام نستمر .......
وعندما وصلو منتصف الجبل.......
سمعو صوت يبث الرعب في القلوب...
من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم .......
ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم............
ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم...
طلبو فرق تعزيز.....وانتظروا وصلو الفرق...عندما وصلت الفرق......
تكلم عليهم الضابط.....انتم جبناء ؟؟....
وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل....
وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل....وتقدموا والخوف يسيطر عليهم...
فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون....واستمروا في التقدم...
واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب....
واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله ....
وحاول زميله مساعدته.....
وبعد جهد كبير نزلو..
وارسلوا زميلهم للمستشفى .....
الضابط زاد غضبه على جنوده......
وطلب ان يذهب بنفسه ......
وكان رجل كبير في السن.....
تقدما برفقه احد الجنود.....
وصعدوا الجبل......
والأضاءه موجه الى الجبل...
والضابط في المقدمه.....
حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته.....
لابد ان يصل .....
اخذ يشجع الجندي المرافق...
والجندي يشجعه.....
ويتبادلون الكلام.....
حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان......
واستمروا في السير......
واثناء السير.....
سمعوا نفس الصوت.....
ولكن هذه المره اقوى.......
فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل.......
لابد ان نواصل......
واصلو الصعووود الى القمه........
وعندما اقتربوا من القمه.......
سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ......
في هذه القمة كهف.....
وهذا الكف مظلم....
حاول الضابط الدخول الى الكهف.....
ولكنه تردد كثيراً....
اخيراً قرر.........
قرر الدخول ...
وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج.....
دخل الى الكهف المظلم......
وكل خطوه كان يزيد الصوت ......
وكان يثبت نفسه بالدعاء .....
عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ........
وعندما وصل اخر الكهف.....
ماذا رأى...................
لقد فتش كثيراً
بحث في كل مكان........................
بحث تحت الحصى........
وخلف الحصى......
وفي كل مكان......
واخيراً
وجد مصدر الصوت
لم يكن يتوقعه
ولكنه كان هو مصدر الصوت
كان هذا الصوت صوت نمله زوجها طلقها ..
تصبح الحكايا اجمل عندما تنتهي...
وتصبح الاماكن اغلى عندمانرحل عنها...
ورغم هذا نصر ع اجترار الذكريات ...