بسم الله الرحمن الرحيم
السلام وعليكم والرحمة وبركاته
قصه عن الفتى الحزين
كان يا مكان في قديم الزمان كان هنأك فتى مع أمه يعيشون في منزل من الحطب و تحتهم بئر صغير و في العادة تذهب الأم إلى العمل ويذهب الفتى إلى عمله و في المساء يرجعون إلى المنزل حيث يرتاحون و في يوم من الأيام ذهب الفتى كالعادة إلى عمله وفي الطريق رأى فتاه فائقة الجمال واردا أن يكلمها عندما اقترب منها رأى أمها واقفة جنبها فرجع الفتى إلى عمله في المساء عندما رجع حدّث أمه عن الفتاة و أوصفها فقالت أمه أنها بنت التاجر فكيف تريدها أنت تقبل بك زوج لها فحزن الفتى حزن الفتى حزن شديد حتى انه صار لا يذهب إلى عمله قرر الفتى لتطوير عمله من فلاح إلى صاحب مزارع و الملاك تخصه له وحده لكي يستطيع أن يتزوج ريم بنت التاجر وعندما حقق الفتى رغبته ذهب لكي يطلب يد ريم لكن للأسف كان في ريم عيب في سمعها ولكن حسين لم يتنازل عنها وقال جمله جميله وهي ( الناس لا تخلى من العيوب فأن عيب ريم عادي و بسيط مب مثل عيوب البشر التي كبر مويه البحر و رمال الصحراء) عندما سمع الأب فرح فرحا شديدا بأنه ابنته ريم سوف تتزوج فقال أب ريم لحسين متى تريد حفل الزواج يا بني قال حسين لحظه يا عمي أنا أريد رأي ريم بي عندما شاور الأب أبنته ريم أدمعت عيناها فرحه و هزت برأسها و حمرة الخجل مبينه على خدودها الجميلة و بعد عده أسابيع تزوج حسين من ريم و عاشا بسعادة وهناء ولكن فرحتهما لم تكتمل ماتت أم حسين بمرض لم يعرف أحد له دواء ومرى بفترة حزينة .ذهب حسين إلى بيتهم القديم وجمع ملابس أمه وحرقها لكي لا يتعذب من بعد فراقها والأسف دخل حسين في حالة لا يتحملها أحد بس ريم وقفت معه رغم من انه يصرخ في وجهها كل يوم بعد عدة أشهر تعالج حسين من حالته وكان له خبر يسره و يفرحه انه ريم حامله في شهرها الرابع و فرح حسين وتمنى أن تؤتيه بنت لكي يسميها على أسم أمه و بعد عدة أشهر جاءت المولودة و سماها ورد على أسم أمه وعاشا حسين و ريم مع أبنتهما الجميلة براحه بال و تحولت أيامهم كلها فرح و سعادة و سرور
تحيات
الحور وبس
:004:
السلام وعليكم والرحمة وبركاته
قصه عن الفتى الحزين
كان يا مكان في قديم الزمان كان هنأك فتى مع أمه يعيشون في منزل من الحطب و تحتهم بئر صغير و في العادة تذهب الأم إلى العمل ويذهب الفتى إلى عمله و في المساء يرجعون إلى المنزل حيث يرتاحون و في يوم من الأيام ذهب الفتى كالعادة إلى عمله وفي الطريق رأى فتاه فائقة الجمال واردا أن يكلمها عندما اقترب منها رأى أمها واقفة جنبها فرجع الفتى إلى عمله في المساء عندما رجع حدّث أمه عن الفتاة و أوصفها فقالت أمه أنها بنت التاجر فكيف تريدها أنت تقبل بك زوج لها فحزن الفتى حزن الفتى حزن شديد حتى انه صار لا يذهب إلى عمله قرر الفتى لتطوير عمله من فلاح إلى صاحب مزارع و الملاك تخصه له وحده لكي يستطيع أن يتزوج ريم بنت التاجر وعندما حقق الفتى رغبته ذهب لكي يطلب يد ريم لكن للأسف كان في ريم عيب في سمعها ولكن حسين لم يتنازل عنها وقال جمله جميله وهي ( الناس لا تخلى من العيوب فأن عيب ريم عادي و بسيط مب مثل عيوب البشر التي كبر مويه البحر و رمال الصحراء) عندما سمع الأب فرح فرحا شديدا بأنه ابنته ريم سوف تتزوج فقال أب ريم لحسين متى تريد حفل الزواج يا بني قال حسين لحظه يا عمي أنا أريد رأي ريم بي عندما شاور الأب أبنته ريم أدمعت عيناها فرحه و هزت برأسها و حمرة الخجل مبينه على خدودها الجميلة و بعد عده أسابيع تزوج حسين من ريم و عاشا بسعادة وهناء ولكن فرحتهما لم تكتمل ماتت أم حسين بمرض لم يعرف أحد له دواء ومرى بفترة حزينة .ذهب حسين إلى بيتهم القديم وجمع ملابس أمه وحرقها لكي لا يتعذب من بعد فراقها والأسف دخل حسين في حالة لا يتحملها أحد بس ريم وقفت معه رغم من انه يصرخ في وجهها كل يوم بعد عدة أشهر تعالج حسين من حالته وكان له خبر يسره و يفرحه انه ريم حامله في شهرها الرابع و فرح حسين وتمنى أن تؤتيه بنت لكي يسميها على أسم أمه و بعد عدة أشهر جاءت المولودة و سماها ورد على أسم أمه وعاشا حسين و ريم مع أبنتهما الجميلة براحه بال و تحولت أيامهم كلها فرح و سعادة و سرور
تحيات
الحور وبس
:004: