[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
مسقط في 16 سبتمبر /العمانية/
يبدأ غدا /السبت/ أكثر من/28547/ ألف طالب وطالبة الدراسة في الكلية التقنية العليا بمسقط والكليات التقنية في كل
من المصنعة ونزوى وصلالة وابراء وشناص وعبري حيث يشهد هذا العام زيادة ملحوظة في عدد الطلبة المقبولين في
الكليات السبع ضمن إطار خطة أعدتها وزارة القوى العاملة لاستيعاب أعداد اضافية من خريجي دبلوم التعليم العام .
وصرحت سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان الكليات
التقنية ستستقبل هذا العام /10500/ طالب وطالبة وذلك بزيادة /2500/ طالب وطالبة عن العام الماضي والتي تأتي
تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم /حفظه الله ورعاه/ ودعوة جلالته المستمرة إلى
توفير فرص التعليم العالي لجميع المواطنين بالسلطنة حيث سيلتحق عدد /5000/ طالب وطالبة للدراسة في الفصل
الدراسي الأول و/5500/ طالب وطالبة في الفصل الدراسي الثاني.
وأضافت سعادتها إن توزيع الطلبة بالسنـة الدراسية الثانيـــــة فأعلى بعد السنة التأسيسية يشير إلى أن ما نسبته /47/
بالمائة يدرسون في التخصصات الهندسية ونسبة /23/ بالمائة في تقنيـة المعلومات ونسبة /22/ بالمائة في التخصصات
التجارية ونسبة /8/ بالمائة في تخصصات علمية أخرى متنوعة.
وأوضحت وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان هذه الزيادة في أعداد المقبولين لاشك تنسجم مع
التوجّه الذي توليه الحكومة لاعطاء اهتمام أكبر لتنمية الموارد البشرية وذلك من خلال تحسين وتطوير جودة برامج التعليم
التقني والسعي إلى توفير تخصصات ومناهج تعليمية تتواكب وحاجة سوق العمل حيث سيتم خلال هذا العام ادخال عدد
من التخصصات الجديدة الى الكليات لتلبية متطلبات سوق العمل منوأضافت سعادتها ان هذه العلوم تتمثل في تخصص
الهندسة الكيماوية وتخصص السلامة والصحة المهنية وتخصص هندسة المعدات الطبية وتخصص هندسة البتروكيماويات
تضاف إلى التخصصات الحالية لتصبح عدد التخصصات التي تدرس حاليا في الكليات التقنية /37/ تخصصاً منها /17/ تخصصاً
في برنامج الهندسة و/6/ تخصصات في برنامج تقنية المعلومات و/7/ تخصصات في برنامج الدراسات التجارية و/7/
تخصصات في برنامج العلوم والتخصصات الأخرى كما تم رفع مستوى تخصص مسح الكميات إلى مستوى البكالوريوس.
وأشارت سعادتها إلى ان التوسع في أعداد المقبولين صاحبه كذلك توسعا في العديد من المرافق الدراسية تمثلت في
التوسع في مراكز اللغة الانجليزية وإضافة عدد من الفصول الدراسية والمختبرات والصالات التطبيقية بالاضافة إلى زيادة
أعداد الهيئات التدريسية والإدارية حيث تم إضافة ما مجموعه /427/ عضو لهيئة التدريس الجديدة لسد الاحتياجات
التدريسية والزيادة في أعداد المقبولين و/130/ موظفاً إدارياً لتغطية الجوانب الإدارية.
وقالت سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان الزيادة
في أعداد المقبولين خلال السنوات القادمة سيكون لها الأثر الفاعل في تلبية احتياجات سوق العمل من مخرجات الكليات
التقنية والتي أصبح خريجوها ينافسون بإقتدار على فرص العمل في منشات ومؤسسات القطاع الخاص.
كما أشادت في ذات الوقت بتجاوب القطاع الخاص من حيث المساهمة في التدريب على رأس العمل لطلبة الكليات وفي
اعداد البرامج والمناهج التي يحتاجها سوق العمل من خلال عضويته في مجلس أمناء الكليات وفي مجالس الكليات مؤكدة
على ان ذلك ياتي من منطلق الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص وحرص هذا القطاع على ان يكون له دور
فاعل في تجويد البرامج المطروحة في التعليم التقني وكذلك تجويد المخرجات التي ستلتحق فيما بعد بسوق العمل .
وأضافت سعادتها ان هذه العلوم تتمثل في تخصص الهندسة الكيماوية وتخصص السلامة والصحة المهنية وتخصص
هندسة المعدات الطبية وتخصص هندسة البتروكيماويات تضاف إلى التخصصات الحالية لتصبح عدد التخصصات التي تدرس
حاليا في الكليات التقنية /37/ تخصصاً منها /17/ تخصصاً في برنامج الهندسة و/6/ تخصصات في برنامج تقنية المعلومات
و/7/ تخصصات في برنامج الدراسات التجارية و/7/ تخصصات في برنامج العلوم والتخصصات الأخرى كما تم رفع مستوى
تخصص مسح الكميات إلى مستوى البكالوريوس.
وأشارت سعادتها إلى ان التوسع في أعداد المقبولين صاحبه كذلك توسعا في العديد من المرافق الدراسية تمثلت في
التوسع في مراكز اللغة الانجليزية وإضافة عدد من الفصول الدراسية والمختبرات والصالات التطبيقية بالاضافة إلى زيادة
أعداد الهيئات التدريسية والإدارية حيث تم إضافة ما مجموعه /427/ عضو لهيئة التدريس الجديدة لسد الاحتياجات
التدريسية والزيادة في أعداد المقبولين و/130/ موظفاً إدارياً لتغطية الجوانب الإدارية.
وقالت سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان الزيادة
في أعداد المقبولين خلال السنوات القادمة سيكون لها الأثر الفاعل في تلبية احتياجات سوق العمل من مخرجات الكليات
التقنية والتي أصبح خريجوها ينافسون بإقتدار على فرص العمل في منشات ومؤسسات القطاع الخاص.
كما أشادت في ذات الوقت بتجاوب القطاع الخاص من حيث المساهمة في التدريب على رأس العمل لطلبة الكليات وفي
اعداد البرامج والمناهج التي يحتاجها سوق العمل من خلال عضويته في مجلس أمناء الكليات وفي مجالس الكليات مؤكدة
على ان ذلك ياتي من منطلق الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص وحرص هذا القطاع على ان يكون له دور
فاعل في تجويد البرامج المطروحة في التعليم التقني وكذلك تجويد المخرجات التي ستلتحق فيما بعد بسوق العمل .
يبدأ غدا /السبت/ أكثر من/28547/ ألف طالب وطالبة الدراسة في الكلية التقنية العليا بمسقط والكليات التقنية في كل
من المصنعة ونزوى وصلالة وابراء وشناص وعبري حيث يشهد هذا العام زيادة ملحوظة في عدد الطلبة المقبولين في
الكليات السبع ضمن إطار خطة أعدتها وزارة القوى العاملة لاستيعاب أعداد اضافية من خريجي دبلوم التعليم العام .
وصرحت سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان الكليات
التقنية ستستقبل هذا العام /10500/ طالب وطالبة وذلك بزيادة /2500/ طالب وطالبة عن العام الماضي والتي تأتي
تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم /حفظه الله ورعاه/ ودعوة جلالته المستمرة إلى
توفير فرص التعليم العالي لجميع المواطنين بالسلطنة حيث سيلتحق عدد /5000/ طالب وطالبة للدراسة في الفصل
الدراسي الأول و/5500/ طالب وطالبة في الفصل الدراسي الثاني.
وأضافت سعادتها إن توزيع الطلبة بالسنـة الدراسية الثانيـــــة فأعلى بعد السنة التأسيسية يشير إلى أن ما نسبته /47/
بالمائة يدرسون في التخصصات الهندسية ونسبة /23/ بالمائة في تقنيـة المعلومات ونسبة /22/ بالمائة في التخصصات
التجارية ونسبة /8/ بالمائة في تخصصات علمية أخرى متنوعة.
وأوضحت وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان هذه الزيادة في أعداد المقبولين لاشك تنسجم مع
التوجّه الذي توليه الحكومة لاعطاء اهتمام أكبر لتنمية الموارد البشرية وذلك من خلال تحسين وتطوير جودة برامج التعليم
التقني والسعي إلى توفير تخصصات ومناهج تعليمية تتواكب وحاجة سوق العمل حيث سيتم خلال هذا العام ادخال عدد
من التخصصات الجديدة الى الكليات لتلبية متطلبات سوق العمل منوأضافت سعادتها ان هذه العلوم تتمثل في تخصص
الهندسة الكيماوية وتخصص السلامة والصحة المهنية وتخصص هندسة المعدات الطبية وتخصص هندسة البتروكيماويات
تضاف إلى التخصصات الحالية لتصبح عدد التخصصات التي تدرس حاليا في الكليات التقنية /37/ تخصصاً منها /17/ تخصصاً
في برنامج الهندسة و/6/ تخصصات في برنامج تقنية المعلومات و/7/ تخصصات في برنامج الدراسات التجارية و/7/
تخصصات في برنامج العلوم والتخصصات الأخرى كما تم رفع مستوى تخصص مسح الكميات إلى مستوى البكالوريوس.
وأشارت سعادتها إلى ان التوسع في أعداد المقبولين صاحبه كذلك توسعا في العديد من المرافق الدراسية تمثلت في
التوسع في مراكز اللغة الانجليزية وإضافة عدد من الفصول الدراسية والمختبرات والصالات التطبيقية بالاضافة إلى زيادة
أعداد الهيئات التدريسية والإدارية حيث تم إضافة ما مجموعه /427/ عضو لهيئة التدريس الجديدة لسد الاحتياجات
التدريسية والزيادة في أعداد المقبولين و/130/ موظفاً إدارياً لتغطية الجوانب الإدارية.
وقالت سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان الزيادة
في أعداد المقبولين خلال السنوات القادمة سيكون لها الأثر الفاعل في تلبية احتياجات سوق العمل من مخرجات الكليات
التقنية والتي أصبح خريجوها ينافسون بإقتدار على فرص العمل في منشات ومؤسسات القطاع الخاص.
كما أشادت في ذات الوقت بتجاوب القطاع الخاص من حيث المساهمة في التدريب على رأس العمل لطلبة الكليات وفي
اعداد البرامج والمناهج التي يحتاجها سوق العمل من خلال عضويته في مجلس أمناء الكليات وفي مجالس الكليات مؤكدة
على ان ذلك ياتي من منطلق الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص وحرص هذا القطاع على ان يكون له دور
فاعل في تجويد البرامج المطروحة في التعليم التقني وكذلك تجويد المخرجات التي ستلتحق فيما بعد بسوق العمل .
وأضافت سعادتها ان هذه العلوم تتمثل في تخصص الهندسة الكيماوية وتخصص السلامة والصحة المهنية وتخصص
هندسة المعدات الطبية وتخصص هندسة البتروكيماويات تضاف إلى التخصصات الحالية لتصبح عدد التخصصات التي تدرس
حاليا في الكليات التقنية /37/ تخصصاً منها /17/ تخصصاً في برنامج الهندسة و/6/ تخصصات في برنامج تقنية المعلومات
و/7/ تخصصات في برنامج الدراسات التجارية و/7/ تخصصات في برنامج العلوم والتخصصات الأخرى كما تم رفع مستوى
تخصص مسح الكميات إلى مستوى البكالوريوس.
وأشارت سعادتها إلى ان التوسع في أعداد المقبولين صاحبه كذلك توسعا في العديد من المرافق الدراسية تمثلت في
التوسع في مراكز اللغة الانجليزية وإضافة عدد من الفصول الدراسية والمختبرات والصالات التطبيقية بالاضافة إلى زيادة
أعداد الهيئات التدريسية والإدارية حيث تم إضافة ما مجموعه /427/ عضو لهيئة التدريس الجديدة لسد الاحتياجات
التدريسية والزيادة في أعداد المقبولين و/130/ موظفاً إدارياً لتغطية الجوانب الإدارية.
وقالت سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة القوى العاملة للتعليم التقني والتدريب المهني ان الزيادة
في أعداد المقبولين خلال السنوات القادمة سيكون لها الأثر الفاعل في تلبية احتياجات سوق العمل من مخرجات الكليات
التقنية والتي أصبح خريجوها ينافسون بإقتدار على فرص العمل في منشات ومؤسسات القطاع الخاص.
كما أشادت في ذات الوقت بتجاوب القطاع الخاص من حيث المساهمة في التدريب على رأس العمل لطلبة الكليات وفي
اعداد البرامج والمناهج التي يحتاجها سوق العمل من خلال عضويته في مجلس أمناء الكليات وفي مجالس الكليات مؤكدة
على ان ذلك ياتي من منطلق الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص وحرص هذا القطاع على ان يكون له دور
فاعل في تجويد البرامج المطروحة في التعليم التقني وكذلك تجويد المخرجات التي ستلتحق فيما بعد بسوق العمل .
التعديل الأخير: