الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
(نِدآئيَ الآخير في مَحَطة آلرَّحيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="نبض الحيل" data-source="post: 1121852" data-attributes="member: 8540"><p>(نِدآئيَ الآخير في مَحَطة آلرَّحيل)</p><p></p><p>استفاقت اشواقي بعد معاناة صدمة رحيل</p><p>استفاقت وانت الآن لست بقربي</p><p>لا ادري كم من الزمن توالى </p><p>كم من السكون انبثق داخلي</p><p>لا اعلم سوى انني وجدت نفسي محاطة بأسوار الماضي</p><p>التي كان جمرها يرقد في هدأته الاخيرة</p><p>ما قبل الموت والاندثار منتظرا رصاصة الرحمة</p><p>ليتلبسني ذاك الصمت القعيد وتبدأ معاناتي مع المجهول</p><p>اين انت بحثت عنك في كل مكان ولكني لم اجدك </p><p>بحثت عنك الى ان نسيت ماذا اريد</p><p>نعم مـــــاذا اريد ؟؟</p><p>لا اعلم!!</p><p>\</p><p>/</p><p>\</p><p>/</p><p>\</p><p>ولا اعلم سوى انني تائهة بين موانئ الرحيل</p><p>ابحث عن شي قد اصبح مرساه بين هوامش الذاكرة </p><p>ابحث عن شيئ قد سرق عمري </p><p>وهرب على متن قارب النسيان</p><p>ابحث عن شيئ فقدته ولا اعلم ان كان أنت أم عيناك </p><p>عيناك تلك التي اغفو اليها </p><p>في حالات عجزي عن مواكبة ما حولي</p><p>عيناك تلك التي تحتضني كـ طفلة خائفة من شيئ ما </p><p>عيناك تلك التي كانت عشي الصغير وعآآلمي المرير</p><p>أَم أنت</p><p>أنت الذي كنت النور لاحلامي و الظلام لواقعي</p><p>انت الذي كنت بلسمي وكنت علقمي</p><p>نعم علقمي فـ مازالت الى الان</p><p>مرارةالطعنة التي وهبتني ايآها تعانق الروح </p><p>وما زالت نبرات ضحكتك العابثة تتلو على رنين حزني المكتوم</p><p>تمتمات غامضة كأنت </p><p>انت يا من سرقت عمري</p><p>انت يا من ارتشفت صبري كأساً تلو الآخر </p><p>لـ تتركتني بظمأ الوحدة اشكو اليأس </p><p>وارتجي السماء بزخات بسيطة تحييني</p><p>وتطهرني من بقاياك العالقة في جوفي</p><p>\</p><p>/</p><p>\</p><p>ورغم هذا لا ادري ما بي </p><p>فانآ مازلت ارتشف قهوة الحنين</p><p>في مقهى الأنتظار متأملة ان تأتي ولاكن ما بك </p><p>ليس بعادتك ان تجعلني انتظر</p><p>اشعر ان الثانية تمضي بـ الف عاما</p><p>اشعر اني احترق بنار تلك الموقدة </p><p>كلما اثارت غضبها بوشاحات من الحنين</p><p>لـ تتبعثر تفاصيلي على ازقة الانتظار</p><p>الى اشلاء مكللة بآمال ترجى معانقة طيفك </p><p>لاكن لست انت حبيبي الذي كنت</p><p>فقد تآهت فيك نفسك </p><p>وتأهت تفاصيلي فيك</p><p>وبالتالي لست انا ايضاً الانثى التي كنت</p><p>فقد نفذ صبري وما عاد هناك متسع لمزيد من الاوجاع</p><p>ارهقني السهر مع ذاك القمر البعيد </p><p>بصحبة ذكريات لا تأبى الرحيل </p><p>ذكريات مكتظة باللاوهام المتنكرة خلف اقنعة الاحلام </p><p>اتذكر تلك اليالي التي ارتشفت بها همومك واحزانك</p><p>بفرح يرجى معانقتك لتلك البسمة الحالمة</p><p>اتذكر تلك الكلمات التي صنعتها لك</p><p>بأبجدية خاصة لا يعرفها احد سوانا</p><p>\ </p><p>ولكني متأسفة لنفسي بك</p><p>/</p><p>\</p><p>/</p><p>نعم متأسفة</p><p>لاني كتبتك في قلبي ذكرى لا تمحوها سنين</p><p>وكتبتني نقطة تآهت على دروب الرحيل</p><p>متأسفة لاني اغمضت عيوني بك سارحةً بالاوهام</p><p>ونسيت ان افتحها لاتئمل خفاياك الآثمة </p><p>فأيقظتني طعنة الواقع </p><p>ولاكن للاسف لم اشعر بها الا بعد فوات الاوان</p><p>اعذرني يا ايها السيد المخادع </p><p>ان عبثت بتفاصيل وصفك </p><p>واعذرني ان جرّحت كلماتي قلبك المخدوع </p><p>لكن انت من علمتني هذه القسوة</p><p>وانت من هجر عشه الصغير </p><p>ليسافر بين محطات الجنون</p><p>فراقت له تلك الطيور الغافية على عاتق الزمن</p><p>كم انت مخادع بقدر ما انت مخدوع </p><p>نعم مخدوع فكل الذي تراه هناك </p><p>عند قوقعة الظلام تلك </p><p>ليس سوى اقنعة تليها اقنعة </p><p>تعبث بك وتشتت ذاك الرجل </p><p>الذي كان يوما ماحبيبي</p><p>اتعلم ان اوراقي البيضاءالتي كنت عنواناً لها </p><p>اصبحت مطلية بالحبر الاسود فقد عتم عليها بوح قلمي</p><p>المرهق فلا منفذ لدي سواه ورغم هذا لا اعلم لماذآآ</p><p>امام كل ورقة تهرب مني الحروف لـ تتصبر امامي </p><p>تلك اللوحات التي رسمتها لوحات تدعى بالاحلام </p><p>\</p><p>(ـالآحـلآم ـآلعـآلِـقة ـعِندَ ـمُنعَطَـفآت ـآلمــسُتَـحيـل)</p><p>/</p><p>\</p><p>ادونها على الاوراق</p><p>بـ بحور امل ممتزجة بـ املاح يأس تعكر صفوها </p><p>وتشوه ملامحها الهادئة لـ تنقلب الى وحدة غــائمة</p><p>غــامضة مكللـة بالضّباب العابق تغوص بي في اعماق وكر</p><p>لاسئلة غامضة اسئلة لا اعلم ما هي لكنها تكاد تفكك بنية الروح</p><p>وحتى اني اكاد أُجَن من نفسي وكأني احتفظ بقنبلة موقوتة</p><p>تهدد حياتي بالانفجار في اي لحظة </p><p>لا اعرف اين المفر من هذا العبث الذي يجثو داخلي</p><p>تفاصيل ممزقة وحائمة مع السراب حاولت تجميعها</p><p>ولكن في كل مرحلة كانت تشكل معنى آخر مُحَصَّن بالالغام </p><p>لا استطيع معرفته لـ يتملكني ذاك الخوف </p><p>خوف ان يتلبسني ذاك الامل العالق عند منعطفات المستحيل</p><p>وخوف من سيطرت ذكراك على تفاصيلي</p><p>/</p><p>\</p><p>/</p><p>فـ فتحت النوافذ و اضئت الانوار كلها</p><p>فثارت العواصف في الارجاء </p><p>و ثارت الستائرعلى كوكبة الضجيج </p><p>وتهافتت الاوراق حائمة مع بنية الرياح</p><p>وبدأت اسمع ازيز الباب صوته يكاد يمزق شراييني</p><p>جلست على سريري بـ رجاء يصارع المستحيل </p><p>واحلام تقيد الذكرى فأغمضت عيوني سارحةً بذاك الذي يدعى</p><p>السفر بين محطات الذاكرة بقلب يخشى الغوص اكثر في متاعبه</p><p>يحاول بكل قواه الوقوف امام تياره المعذب </p><p>والصمود امام مقره المقيد واذ بدمعة</p><p>تجثو بداخلي كالبركان تطهر الجرح القعيد </p><p>وتثقب منافذ الهواء في الروح لتمحي حروف باهتة</p><p>نقشت على اوتار الأنين استقرت في القلب الى ان اصبحت </p><p>كالنبيذ الاسودالمكنن في جوفي استجمعت قواي و عانقت الصمود</p><p>فإذا بغصة مبحوحة تلبست ذاك الصوت الجريح </p><p>وحسرة تجلت بين الحروف المرهقة </p><p>\</p><p>{غداً سيكون الرحيل}</p><p>/</p><p>\</p><p>/</p><p>اذا كان الغد موعد رحيلك سيدي فـ غدا سيكون موتي </p><p>هل ستترك حقائب عشقي عالقة عند زاوية الانتظار </p><p>هل ستترك عمري خلفك وترحل </p><p>كم اكرهك يا ايها المخادع بقدر ما احبك</p><p>\</p><p>سأنساك</p><p>/</p><p>\</p><p>نعم سأنساك </p><p>لانك انت من ابتدى الحرب</p><p>وانت من اشعل النيران </p><p>وانت من قرر الهروب </p><p>فلست انا الانثى الضعيفة </p><p>لست انا من انتظر شيئ صفعته احلام الطيش </p><p>وامنيات السراب لترميه في زمن المنفى </p><p>لست انا من انحني لالملم اشلاء رماها القدر</p><p>لست انا من تخذلني المصادفات العابثة والحماقات اليائسة</p><p>وها هو الغد قد رحل سيدي وغدا تاليه</p><p>وذكراك الاخيرة كانت</p><p>\</p><p>/</p><p>(نِدائيَ الأخـير في مَحَــطة الــرَّحيل)</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>وانا دونك لـــن اكـــون تآئهة</p><p>ولن تكون انفاسي معلقة بك</p><p>فـ بقدر ذاك الحـــــــــــب كان الوجـع</p><p>وبقدر ذاك الوجـع كان الأمـــــــــــــــل</p><p>فـ شــــــــــــكراًلك على الوجـــــ،ــــــع</p><p>/</p><p>\</p><p>/</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p> </p></blockquote><p></p>
[QUOTE="نبض الحيل, post: 1121852, member: 8540"] (نِدآئيَ الآخير في مَحَطة آلرَّحيل) استفاقت اشواقي بعد معاناة صدمة رحيل استفاقت وانت الآن لست بقربي لا ادري كم من الزمن توالى كم من السكون انبثق داخلي لا اعلم سوى انني وجدت نفسي محاطة بأسوار الماضي التي كان جمرها يرقد في هدأته الاخيرة ما قبل الموت والاندثار منتظرا رصاصة الرحمة ليتلبسني ذاك الصمت القعيد وتبدأ معاناتي مع المجهول اين انت بحثت عنك في كل مكان ولكني لم اجدك بحثت عنك الى ان نسيت ماذا اريد نعم مـــــاذا اريد ؟؟ لا اعلم!! \ / \ / \ ولا اعلم سوى انني تائهة بين موانئ الرحيل ابحث عن شي قد اصبح مرساه بين هوامش الذاكرة ابحث عن شيئ قد سرق عمري وهرب على متن قارب النسيان ابحث عن شيئ فقدته ولا اعلم ان كان أنت أم عيناك عيناك تلك التي اغفو اليها في حالات عجزي عن مواكبة ما حولي عيناك تلك التي تحتضني كـ طفلة خائفة من شيئ ما عيناك تلك التي كانت عشي الصغير وعآآلمي المرير أَم أنت أنت الذي كنت النور لاحلامي و الظلام لواقعي انت الذي كنت بلسمي وكنت علقمي نعم علقمي فـ مازالت الى الان مرارةالطعنة التي وهبتني ايآها تعانق الروح وما زالت نبرات ضحكتك العابثة تتلو على رنين حزني المكتوم تمتمات غامضة كأنت انت يا من سرقت عمري انت يا من ارتشفت صبري كأساً تلو الآخر لـ تتركتني بظمأ الوحدة اشكو اليأس وارتجي السماء بزخات بسيطة تحييني وتطهرني من بقاياك العالقة في جوفي \ / \ ورغم هذا لا ادري ما بي فانآ مازلت ارتشف قهوة الحنين في مقهى الأنتظار متأملة ان تأتي ولاكن ما بك ليس بعادتك ان تجعلني انتظر اشعر ان الثانية تمضي بـ الف عاما اشعر اني احترق بنار تلك الموقدة كلما اثارت غضبها بوشاحات من الحنين لـ تتبعثر تفاصيلي على ازقة الانتظار الى اشلاء مكللة بآمال ترجى معانقة طيفك لاكن لست انت حبيبي الذي كنت فقد تآهت فيك نفسك وتأهت تفاصيلي فيك وبالتالي لست انا ايضاً الانثى التي كنت فقد نفذ صبري وما عاد هناك متسع لمزيد من الاوجاع ارهقني السهر مع ذاك القمر البعيد بصحبة ذكريات لا تأبى الرحيل ذكريات مكتظة باللاوهام المتنكرة خلف اقنعة الاحلام اتذكر تلك اليالي التي ارتشفت بها همومك واحزانك بفرح يرجى معانقتك لتلك البسمة الحالمة اتذكر تلك الكلمات التي صنعتها لك بأبجدية خاصة لا يعرفها احد سوانا \ ولكني متأسفة لنفسي بك / \ / نعم متأسفة لاني كتبتك في قلبي ذكرى لا تمحوها سنين وكتبتني نقطة تآهت على دروب الرحيل متأسفة لاني اغمضت عيوني بك سارحةً بالاوهام ونسيت ان افتحها لاتئمل خفاياك الآثمة فأيقظتني طعنة الواقع ولاكن للاسف لم اشعر بها الا بعد فوات الاوان اعذرني يا ايها السيد المخادع ان عبثت بتفاصيل وصفك واعذرني ان جرّحت كلماتي قلبك المخدوع لكن انت من علمتني هذه القسوة وانت من هجر عشه الصغير ليسافر بين محطات الجنون فراقت له تلك الطيور الغافية على عاتق الزمن كم انت مخادع بقدر ما انت مخدوع نعم مخدوع فكل الذي تراه هناك عند قوقعة الظلام تلك ليس سوى اقنعة تليها اقنعة تعبث بك وتشتت ذاك الرجل الذي كان يوما ماحبيبي اتعلم ان اوراقي البيضاءالتي كنت عنواناً لها اصبحت مطلية بالحبر الاسود فقد عتم عليها بوح قلمي المرهق فلا منفذ لدي سواه ورغم هذا لا اعلم لماذآآ امام كل ورقة تهرب مني الحروف لـ تتصبر امامي تلك اللوحات التي رسمتها لوحات تدعى بالاحلام \ (ـالآحـلآم ـآلعـآلِـقة ـعِندَ ـمُنعَطَـفآت ـآلمــسُتَـحيـل) / \ ادونها على الاوراق بـ بحور امل ممتزجة بـ املاح يأس تعكر صفوها وتشوه ملامحها الهادئة لـ تنقلب الى وحدة غــائمة غــامضة مكللـة بالضّباب العابق تغوص بي في اعماق وكر لاسئلة غامضة اسئلة لا اعلم ما هي لكنها تكاد تفكك بنية الروح وحتى اني اكاد أُجَن من نفسي وكأني احتفظ بقنبلة موقوتة تهدد حياتي بالانفجار في اي لحظة لا اعرف اين المفر من هذا العبث الذي يجثو داخلي تفاصيل ممزقة وحائمة مع السراب حاولت تجميعها ولكن في كل مرحلة كانت تشكل معنى آخر مُحَصَّن بالالغام لا استطيع معرفته لـ يتملكني ذاك الخوف خوف ان يتلبسني ذاك الامل العالق عند منعطفات المستحيل وخوف من سيطرت ذكراك على تفاصيلي / \ / فـ فتحت النوافذ و اضئت الانوار كلها فثارت العواصف في الارجاء و ثارت الستائرعلى كوكبة الضجيج وتهافتت الاوراق حائمة مع بنية الرياح وبدأت اسمع ازيز الباب صوته يكاد يمزق شراييني جلست على سريري بـ رجاء يصارع المستحيل واحلام تقيد الذكرى فأغمضت عيوني سارحةً بذاك الذي يدعى السفر بين محطات الذاكرة بقلب يخشى الغوص اكثر في متاعبه يحاول بكل قواه الوقوف امام تياره المعذب والصمود امام مقره المقيد واذ بدمعة تجثو بداخلي كالبركان تطهر الجرح القعيد وتثقب منافذ الهواء في الروح لتمحي حروف باهتة نقشت على اوتار الأنين استقرت في القلب الى ان اصبحت كالنبيذ الاسودالمكنن في جوفي استجمعت قواي و عانقت الصمود فإذا بغصة مبحوحة تلبست ذاك الصوت الجريح وحسرة تجلت بين الحروف المرهقة \ {غداً سيكون الرحيل} / \ / اذا كان الغد موعد رحيلك سيدي فـ غدا سيكون موتي هل ستترك حقائب عشقي عالقة عند زاوية الانتظار هل ستترك عمري خلفك وترحل كم اكرهك يا ايها المخادع بقدر ما احبك \ سأنساك / \ نعم سأنساك لانك انت من ابتدى الحرب وانت من اشعل النيران وانت من قرر الهروب فلست انا الانثى الضعيفة لست انا من انتظر شيئ صفعته احلام الطيش وامنيات السراب لترميه في زمن المنفى لست انا من انحني لالملم اشلاء رماها القدر لست انا من تخذلني المصادفات العابثة والحماقات اليائسة وها هو الغد قد رحل سيدي وغدا تاليه وذكراك الاخيرة كانت \ / (نِدائيَ الأخـير في مَحَــطة الــرَّحيل) وانا دونك لـــن اكـــون تآئهة ولن تكون انفاسي معلقة بك فـ بقدر ذاك الحـــــــــــب كان الوجـع وبقدر ذاك الوجـع كان الأمـــــــــــــــل فـ شــــــــــــكراًلك على الوجـــــ،ــــــع / \ / [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِـلخَواطِر ,,
(نِدآئيَ الآخير في مَحَطة آلرَّحيل)
أعلى