أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
خمس دقائق أخرى مستنزفه..
فيها يخالج الشعور مساحة فراغ..
و يعبر ذلك الوجد ضالة الحنين...
السادسة إلا دقيقه صباحاً..
هي غير التي كانت في صباح الماضي..
أحداث متطوره و سريعة جداً..
ظلام بين ردهة القلب يضاجع الفراغ..
كانت ...كدمعتان وفرت انسكابهما..
وكدقائق مستمله ..سرقت من بين الدقائق..
وريحانة المكان...لا ادري أصبح باهتاً.
كلون الطلوع..كالحزن القاتم..
كانت الاحداث بالتفصيل ...غير دقيقه..
فقد كانت تلك المشاعر ضائعة أصلاً..
تبحث عن ضالتها بين أركان الضجه..
بين جلوسي الاخير في ذاك المكان..
الذي وربما اصبح مهجوراً..
تتعلق على حيطانه صدى ذكريات..
وأمالي التي كنت ارثي لها آمال..
ما عدت أرى فيها أية آمال..
فقد رحلت مع ( حمدان)..!
وأماني عجوز خنقتها العبره..!
رغم أنني أؤومن بعطائه..
لكن ما زال يراودني الشك!
يراودني الاحساس العظيم بالفقد..!
الآن ما زال ينعم بعد شقائه الواضح..
فكنت أشهد مآسية وربما كنت آواسية..
كنت له كما كان كل صباح مشرق..!
لا ادري اي صباح..فلِصبح الشتاء حكاية دفء..
حتى الحروف فقدت معانيها..!
والمشاعر نبذت بين حنين ضائع..
خربشة واصدمت بواقع..
...........
........
........
........
وتوقيع اخر الصفحه...ما عدت كما كنت..
ولأسباب عديدة ( تمت).
للنهاية قصة أخرى
فيها يخالج الشعور مساحة فراغ..
و يعبر ذلك الوجد ضالة الحنين...
السادسة إلا دقيقه صباحاً..
هي غير التي كانت في صباح الماضي..
أحداث متطوره و سريعة جداً..
ظلام بين ردهة القلب يضاجع الفراغ..
كانت ...كدمعتان وفرت انسكابهما..
وكدقائق مستمله ..سرقت من بين الدقائق..
وريحانة المكان...لا ادري أصبح باهتاً.
كلون الطلوع..كالحزن القاتم..
كانت الاحداث بالتفصيل ...غير دقيقه..
فقد كانت تلك المشاعر ضائعة أصلاً..
تبحث عن ضالتها بين أركان الضجه..
بين جلوسي الاخير في ذاك المكان..
الذي وربما اصبح مهجوراً..
تتعلق على حيطانه صدى ذكريات..
وأمالي التي كنت ارثي لها آمال..
ما عدت أرى فيها أية آمال..
فقد رحلت مع ( حمدان)..!
وأماني عجوز خنقتها العبره..!
رغم أنني أؤومن بعطائه..
لكن ما زال يراودني الشك!
يراودني الاحساس العظيم بالفقد..!
الآن ما زال ينعم بعد شقائه الواضح..
فكنت أشهد مآسية وربما كنت آواسية..
كنت له كما كان كل صباح مشرق..!
لا ادري اي صباح..فلِصبح الشتاء حكاية دفء..
حتى الحروف فقدت معانيها..!
والمشاعر نبذت بين حنين ضائع..
خربشة واصدمت بواقع..
...........
........
........
........
وتوقيع اخر الصفحه...ما عدت كما كنت..
ولأسباب عديدة ( تمت).
للنهاية قصة أخرى