الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة مقتل الحسين رضي الله عنه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميدان الريح" data-source="post: 1117542" data-attributes="member: 8312"><p><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: red">قصة مقتل الحسين رضي الله عنه</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: green">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">قصة مقتل الحسين رضي الله عنه</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">في الأيام القادمه تصادفنا ذكرى وفاة الحسين بن علي رضي الله عنهما (عاشورا) ويعلم الكثيرون أن في هذا اليوم بالتحديد يحصل الكثير من المخالفات الشرعية حول وفاة الحسين رضي الله عنه لذلك رأيت أن أنقل لكم قصة وفاته رضي الله عنه عن الشيخ عثمان الخميس حفظه الله.</span></span></span></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">كثر الكلام حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي (رضي الله عنهما) فطلب مني بعض الأخوان أن أذكر القصة الصحيحة التي أثبتها الثقات من أهل العلم ودونوها في كتبهم فأجبتهم ما يلي:</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">بلغ أهل العراق أن الحسين لم يبايع ليزيد بن معاوية وذلك سنة 60 هـ فأرسلوا إليه الرسل والكتب يدعونه فيها إلى البيعة، وذلك أنهم لا يريدون يزيد ولا أباه ولا عثمان ولا عمر ولا أبا بكر إنهم لا يريدون إلا علياً وأولاده وبلغت الكتب التي وصلت إلى الحسين أكثر من خمسمائة كتاب. </span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">عند ذلك أرسل الحسين ابن عمه مسلم بن عقيل ليتقصى الأمور ويتعرف على حقيقة البيعة وجليتها، فلما وصل مسلم إلى الكوفة تيقن أن الناس يريدون الحسين فبايعه الناس على بيعة الحسين وذلك في دار هانئ بن عروة ولما بلغ الأمر يزيد بن معاوية في الشام أرسل إلى عبيدالله بن زياد والي البصرة ليعالج هذه القضية ويمنع أهل الكوفة من الخروج عليه مع الحسين فدخل عبيدالله بن زياد إلى الكوفة وأخذ يتحرى الأمر ويسأل حتى علم أن دار هانئ بن عروة هي مقر مسلم بن عقيل وفيها تتم المبايعة. فأرسل إلى هانئ بن عروة وسأله عن مسلم بعد أن بيّن له أنه قد علم بكل شيء، قال هانئ بن عروة قولته المشهورة التي تدل على شجاعته وحسن جواره: والله لو كان تحت قدمي هاتين ما رفعتها فضربه عبيدالله بن زياد وأمر بحبسه.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">فلما بلغ الخبر مسلم بن عقيل خرج على عبيدالله بن زياد وحاصر قصره بأربعة آلاف من مؤيديه وذلك في الظهيرة.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">فقام فيهم عبيد الله بن زياد وخوفهم بجيش من الشام ورغبهم ورهبهم فصاروا ينصرفون عنه حتى لم يبق معه إلا ثلاثون رجلاً فقط. وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ليس معه أحد.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">فقبض عليه وأمر عبيد الله بن زياد بقتله فطلب منه مسلم أن يرسل رسالة إلى الحسين فأذن عبيدالله وهذا نص رسالته: ارجع بأهلك ولا يغرنك أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">ثم أمر عبيد الله بقتل مسلم بن عقيل وذلك في يوم عرفة وكان مسلم بن عقيل قد أرسل إلى الحسين أن أقدم فخرج الحسين من مكة يوم التروية وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأبي سعيد الخدري وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم فهذا أبو سعيد الخدري يقول له: يا أبا عبدالله إني لك ناصح وإني عليكم مشفق قد بلغني أن قد كاتبكم قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم فلا تخرج إليهم فإني سمعت أباك يقول في الكوفة: والله قد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني وما يكون منهم وفاء قط ومن فاز بهم بالسهم الأخيب والله ما لهم من نيات ولا عزم على أمر ولا صبر على سيف. وهذا ابن عمر يقول للحسين: إني محدثك حديثاً: إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا وإنك بضعة منه والله ما يليها أحد منكم أبدا وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم فأبى أن يرجع فاعتنقه وبكى وقال: استودعك الله من قتيل.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">وجاء الحسين خبر مسلم بن عقيل عن طريق الرسول الذي أرسله مسلم فهمّ الحسين بالرجوع فامتنع أبناء مسلم وقالوا: لا ترجع حتى نأخذ بثأر أبينا فنزل الحسين على رأيهم.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">وكان عبيدالله بن زياد قد أرسل كتيبة قوامها ألف رجل بقيادة الحر بن يزيد التميمي ليمنع الحسين من القدوم إلى الكوفة فالتقى الحر مع الحسين في القادسية. وحاول منع الحسين من التقدم فقال له الحسين: ابتعد عني ثكلتك أمك. فقال الحر: والله لو قالها غيرك من العرب لاقتصصت منه ومن أمه ولكن ماذا أقول لك وأمك سيدة نساء العالمين رضي الله عنها.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">ولما تقدم الحسين إلى كربلاء وصلت بقية جيش عبيدالله بن زياد وهم أربعة آلاف بقيادة عمر بن سعد فقال الحسين: ما هذا المكان؟ فقالوا له: إنها كربلاء، فقال: كرب وبلاء.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">ولما رأى الحسين هذا الجيش العظيم علم أن لا طاقة له بهم وقال: إني أخيّركم بين أمرين:</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">1- أن تدعوني أرجع.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">2- أو تتركوني أذهب إلى يزيد في الشام.</span></span></span></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">فقال له عمر بن سعد: أرسل إلى يزيد وأرسل أنا إلى عبيد الله فلم يرسل الحسين إلى يزيد. وأرسل عمر إلى عبيد الله فأبى إلا أن يستأسر الحسين له. ولما بلغ الحسين ما قال عبيد الله بن زياد أبى أن يستأسر له، فكان القتال بين ثلاثة وسبعين مقاتلاً مقابل خمسة آلاف وكان قد انضم إلى الحسين من جيش الكوفة ثلاثون رجلاً على رأسهم الحر بن يزيد التميمي ولما عاب عليه قومه ذلك. قال: والله إني أخير نفسي بين الجنة والنار. ولاشك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد فقتل أصحاب الحسين (رضي الله عنه وعنهم) كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده وكان كالأسد ولكنها الكثرة وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنى لو غيره كفاه قتل الحسن حتى لا يبتلى بدمه رضي الله عنه حتى قام رجل خبيث يقال له شمّر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً. ويقال أن شمّر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي والله أعلم. </span></span></span></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">وأما قصة منع الماء وأنه مات عطشاً وغير ذلك من الزيادات التي إنما تذكر لدغدغة المشاعر فلا يثبت منها شيء. وما ثبت يغني ولاشك أنها قصة محزنة مؤلمة ، وخاب وخسر من شارك في قتل الحسين ومن معه وباء بغضب من ربه وللشهيد السعيد ومن معه الرحمة والرضوان من الله ومنا الدعاء والترضي. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">من قتل مع الحسين في الطف:</span></span></span></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">من أولاد علي بن أبي طالب: أبوبكر، محمد، عثمان، جعفر، العباس.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">من أولاد الحسين: علي الأكبر، عبدالله.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">من أولاد الحسن: أبو بكر، عبدالله، القاسم.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">من أولاد عقيل: جعفر، عبدالله، عبد الرحمن، عبدالله بن مسلم بن عقيل.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">من أولاد عبدالله بن جعفر: عون، محمد.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين). عن أم سلمة قالت: كان جبريل عن النبي صلى الله عليه وسلم والحسين معي، فبكى الحسين فتركته فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فدنى من النبي صلى الله عليه وسلم، فقال جبريل: أتحبه يا محمد؟ فقال: نعم. قال: إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها فأراه إياها فإذا الأرض يقال لها كربلاء.. أخرجه أحمد في فضائل الصحابة بسند حسن. وأما ما روي من أن السماء صارت تمطر دماً وأن الجدر كان يكون عليها الدم أو ما يرفع حجر إلا ويوجد تحته دم أو ما يذبحون جزوراً إلا صار كله دماً فهذه كلها تذكر لإثارة العواطف ليس لها أسانيد صحيحة. </span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">:47::47::47::47::47::47::47:</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">حكم خروج الحسين:</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">لم يكن في خروج الحسين عليه السلام مصلحة لا في دين ولا دنيا ولذلك نهاه كثير من الصحابة وحاولوا منعه وهو قد هم بالرجوع لولا أولاد مسلم، بل بهذا الخروج نال أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوماً شهيدا. وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده ولكنه أمر الله تبارك وتعالى وما قدر الله كان ولو لم يشأ الناس. وقتل الحسين ليس هو بأعظم من قتل الأنبياء وقد قدم رأس يحي عليه السلام مهراً لبغي، وقتل زكريا عليه السلام وكثير من الأنبياء قتلوا كما قال تعالى:" قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين". </span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">وكذلك قتل عمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">كيف نتعامل مع هذا الحدث: </span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">لا يجوز لمن يخاف الله إذا تذكر قتل الحسين ومن معه رضي الله عنهم أن يقوم بلطم الخدود وشق الجيوب والنوح وما شابه ذلك، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ليس منا لطم الخدود وشق الجيوب.. أخرجه البخاري. وقال: أنا بريء من الصالقة[1] والحالقة والشاقة.. أخرجه مسلم. وقال: إن النائحة إذا لم تتب فإنها تلبس يوم القيامة درعاً من جرب وسربالاً من قطران.. أخرجه مسلم.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">والواجب على المسلم العاقل إذا تذكر مثل هذه المصائب أن يقول كما أمره الله تعالى:" الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">وما علم أن علي بن الحسين أو ابنه محمداً أو ابنه جعفراً أو موسى بن جعفر رضي الله عنهم ما عرف عنهم ولا عن غيرهم من أئمة الهدى لأنهم لطموا أو شقوا أو صاحوا فهؤلاء هم قدوتنا.</span></span></span></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم،،،،،، إن التشبه بالكرام فلاح</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">موقف يزيد من قتل الحسين: </span></span></span></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين ولا نقول هذا دفاعاً عن يزيد ولكن دفاعاً عن الحق فيزيد لا يهمنا من قريب ولا بعيد:</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">قال شيخ الإسلام ابن تيمية: أن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك وظهر البكاء في داره ولم يسبِ لهم حريماً، بل أكرم أهل بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول: إنه أهين نساء آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأهن هناك، هذا كلام باطل، بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبدالله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر وأمر الحجاج أن يعتزلها وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط. انتهى </span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">رأس الحسين:</span></span></span></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">لم يثبت أن رأس الحسين أرسل إلى يزيد بالشام بل الصحيح أن الحسين قتل في كربلاء ورأسه أخذ إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة، ولا يعلم قبر الحسين ولا يعلم مكان رأسه .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">والله تعالى أعلى وأعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">للشيخ:</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: green">عثمان الخميس</span> </span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميدان الريح, post: 1117542, member: 8312"] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=red]قصة مقتل الحسين رضي الله عنه[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][SIZE=6][COLOR=green]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]قصة مقتل الحسين رضي الله عنه[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]في الأيام القادمه تصادفنا ذكرى وفاة الحسين بن علي رضي الله عنهما (عاشورا) ويعلم الكثيرون أن في هذا اليوم بالتحديد يحصل الكثير من المخالفات الشرعية حول وفاة الحسين رضي الله عنه لذلك رأيت أن أنقل لكم قصة وفاته رضي الله عنه عن الشيخ عثمان الخميس حفظه الله.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]كثر الكلام حول مقتل الشهيد السعيد السيد السبط الحسين بن علي (رضي الله عنهما) فطلب مني بعض الأخوان أن أذكر القصة الصحيحة التي أثبتها الثقات من أهل العلم ودونوها في كتبهم فأجبتهم ما يلي:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]بلغ أهل العراق أن الحسين لم يبايع ليزيد بن معاوية وذلك سنة 60 هـ فأرسلوا إليه الرسل والكتب يدعونه فيها إلى البيعة، وذلك أنهم لا يريدون يزيد ولا أباه ولا عثمان ولا عمر ولا أبا بكر إنهم لا يريدون إلا علياً وأولاده وبلغت الكتب التي وصلت إلى الحسين أكثر من خمسمائة كتاب. [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]عند ذلك أرسل الحسين ابن عمه مسلم بن عقيل ليتقصى الأمور ويتعرف على حقيقة البيعة وجليتها، فلما وصل مسلم إلى الكوفة تيقن أن الناس يريدون الحسين فبايعه الناس على بيعة الحسين وذلك في دار هانئ بن عروة ولما بلغ الأمر يزيد بن معاوية في الشام أرسل إلى عبيدالله بن زياد والي البصرة ليعالج هذه القضية ويمنع أهل الكوفة من الخروج عليه مع الحسين فدخل عبيدالله بن زياد إلى الكوفة وأخذ يتحرى الأمر ويسأل حتى علم أن دار هانئ بن عروة هي مقر مسلم بن عقيل وفيها تتم المبايعة. فأرسل إلى هانئ بن عروة وسأله عن مسلم بعد أن بيّن له أنه قد علم بكل شيء، قال هانئ بن عروة قولته المشهورة التي تدل على شجاعته وحسن جواره: والله لو كان تحت قدمي هاتين ما رفعتها فضربه عبيدالله بن زياد وأمر بحبسه.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]فلما بلغ الخبر مسلم بن عقيل خرج على عبيدالله بن زياد وحاصر قصره بأربعة آلاف من مؤيديه وذلك في الظهيرة.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]فقام فيهم عبيد الله بن زياد وخوفهم بجيش من الشام ورغبهم ورهبهم فصاروا ينصرفون عنه حتى لم يبق معه إلا ثلاثون رجلاً فقط. وما غابت الشمس إلا ومسلم بن عقيل وحده ليس معه أحد.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]فقبض عليه وأمر عبيد الله بن زياد بقتله فطلب منه مسلم أن يرسل رسالة إلى الحسين فأذن عبيدالله وهذا نص رسالته: ارجع بأهلك ولا يغرنك أهل الكوفة فإن أهل الكوفة قد كذبوك وكذبوني وليس لكاذب رأي.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]ثم أمر عبيد الله بقتل مسلم بن عقيل وذلك في يوم عرفة وكان مسلم بن عقيل قد أرسل إلى الحسين أن أقدم فخرج الحسين من مكة يوم التروية وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأبي سعيد الخدري وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم فهذا أبو سعيد الخدري يقول له: يا أبا عبدالله إني لك ناصح وإني عليكم مشفق قد بلغني أن قد كاتبكم قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم فلا تخرج إليهم فإني سمعت أباك يقول في الكوفة: والله قد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني وما يكون منهم وفاء قط ومن فاز بهم بالسهم الأخيب والله ما لهم من نيات ولا عزم على أمر ولا صبر على سيف. وهذا ابن عمر يقول للحسين: إني محدثك حديثاً: إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا وإنك بضعة منه والله ما يليها أحد منكم أبدا وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم فأبى أن يرجع فاعتنقه وبكى وقال: استودعك الله من قتيل.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]وجاء الحسين خبر مسلم بن عقيل عن طريق الرسول الذي أرسله مسلم فهمّ الحسين بالرجوع فامتنع أبناء مسلم وقالوا: لا ترجع حتى نأخذ بثأر أبينا فنزل الحسين على رأيهم.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]وكان عبيدالله بن زياد قد أرسل كتيبة قوامها ألف رجل بقيادة الحر بن يزيد التميمي ليمنع الحسين من القدوم إلى الكوفة فالتقى الحر مع الحسين في القادسية. وحاول منع الحسين من التقدم فقال له الحسين: ابتعد عني ثكلتك أمك. فقال الحر: والله لو قالها غيرك من العرب لاقتصصت منه ومن أمه ولكن ماذا أقول لك وأمك سيدة نساء العالمين رضي الله عنها.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]ولما تقدم الحسين إلى كربلاء وصلت بقية جيش عبيدالله بن زياد وهم أربعة آلاف بقيادة عمر بن سعد فقال الحسين: ما هذا المكان؟ فقالوا له: إنها كربلاء، فقال: كرب وبلاء.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]ولما رأى الحسين هذا الجيش العظيم علم أن لا طاقة له بهم وقال: إني أخيّركم بين أمرين:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]1- أن تدعوني أرجع.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]2- أو تتركوني أذهب إلى يزيد في الشام.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]فقال له عمر بن سعد: أرسل إلى يزيد وأرسل أنا إلى عبيد الله فلم يرسل الحسين إلى يزيد. وأرسل عمر إلى عبيد الله فأبى إلا أن يستأسر الحسين له. ولما بلغ الحسين ما قال عبيد الله بن زياد أبى أن يستأسر له، فكان القتال بين ثلاثة وسبعين مقاتلاً مقابل خمسة آلاف وكان قد انضم إلى الحسين من جيش الكوفة ثلاثون رجلاً على رأسهم الحر بن يزيد التميمي ولما عاب عليه قومه ذلك. قال: والله إني أخير نفسي بين الجنة والنار. ولاشك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد فقتل أصحاب الحسين (رضي الله عنه وعنهم) كلهم بين يديه يدافعون عنه حتى بقي وحده وكان كالأسد ولكنها الكثرة وكان كل واحد من جيش الكوفة يتمنى لو غيره كفاه قتل الحسن حتى لا يبتلى بدمه رضي الله عنه حتى قام رجل خبيث يقال له شمّر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً سعيداً. ويقال أن شمّر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي والله أعلم. [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]وأما قصة منع الماء وأنه مات عطشاً وغير ذلك من الزيادات التي إنما تذكر لدغدغة المشاعر فلا يثبت منها شيء. وما ثبت يغني ولاشك أنها قصة محزنة مؤلمة ، وخاب وخسر من شارك في قتل الحسين ومن معه وباء بغضب من ربه وللشهيد السعيد ومن معه الرحمة والرضوان من الله ومنا الدعاء والترضي. [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]من قتل مع الحسين في الطف:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]من أولاد علي بن أبي طالب: أبوبكر، محمد، عثمان، جعفر، العباس.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]من أولاد الحسين: علي الأكبر، عبدالله.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]من أولاد الحسن: أبو بكر، عبدالله، القاسم.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]من أولاد عقيل: جعفر، عبدالله، عبد الرحمن، عبدالله بن مسلم بن عقيل.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]من أولاد عبدالله بن جعفر: عون، محمد.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]وأضف إليهم الحسين ومسلم بن عقيل (رضي الله عنهم أجمعين). عن أم سلمة قالت: كان جبريل عن النبي صلى الله عليه وسلم والحسين معي، فبكى الحسين فتركته فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فدنى من النبي صلى الله عليه وسلم، فقال جبريل: أتحبه يا محمد؟ فقال: نعم. قال: إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها فأراه إياها فإذا الأرض يقال لها كربلاء.. أخرجه أحمد في فضائل الصحابة بسند حسن. وأما ما روي من أن السماء صارت تمطر دماً وأن الجدر كان يكون عليها الدم أو ما يرفع حجر إلا ويوجد تحته دم أو ما يذبحون جزوراً إلا صار كله دماً فهذه كلها تذكر لإثارة العواطف ليس لها أسانيد صحيحة. [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]:47::47::47::47::47::47::47:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]حكم خروج الحسين:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]لم يكن في خروج الحسين عليه السلام مصلحة لا في دين ولا دنيا ولذلك نهاه كثير من الصحابة وحاولوا منعه وهو قد هم بالرجوع لولا أولاد مسلم، بل بهذا الخروج نال أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوماً شهيدا. وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن يحصل لو قعد في بلده ولكنه أمر الله تبارك وتعالى وما قدر الله كان ولو لم يشأ الناس. وقتل الحسين ليس هو بأعظم من قتل الأنبياء وقد قدم رأس يحي عليه السلام مهراً لبغي، وقتل زكريا عليه السلام وكثير من الأنبياء قتلوا كما قال تعالى:" قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين". [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]وكذلك قتل عمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]كيف نتعامل مع هذا الحدث: [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]لا يجوز لمن يخاف الله إذا تذكر قتل الحسين ومن معه رضي الله عنهم أن يقوم بلطم الخدود وشق الجيوب والنوح وما شابه ذلك، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ليس منا لطم الخدود وشق الجيوب.. أخرجه البخاري. وقال: أنا بريء من الصالقة[1] والحالقة والشاقة.. أخرجه مسلم. وقال: إن النائحة إذا لم تتب فإنها تلبس يوم القيامة درعاً من جرب وسربالاً من قطران.. أخرجه مسلم.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]والواجب على المسلم العاقل إذا تذكر مثل هذه المصائب أن يقول كما أمره الله تعالى:" الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]وما علم أن علي بن الحسين أو ابنه محمداً أو ابنه جعفراً أو موسى بن جعفر رضي الله عنهم ما عرف عنهم ولا عن غيرهم من أئمة الهدى لأنهم لطموا أو شقوا أو صاحوا فهؤلاء هم قدوتنا.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم،،،،،، إن التشبه بالكرام فلاح[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]موقف يزيد من قتل الحسين: [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين ولا نقول هذا دفاعاً عن يزيد ولكن دفاعاً عن الحق فيزيد لا يهمنا من قريب ولا بعيد:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]قال شيخ الإسلام ابن تيمية: أن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك وظهر البكاء في داره ولم يسبِ لهم حريماً، بل أكرم أهل بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول: إنه أهين نساء آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأهن هناك، هذا كلام باطل، بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبدالله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر وأمر الحجاج أن يعتزلها وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط. انتهى [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]رأس الحسين:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]لم يثبت أن رأس الحسين أرسل إلى يزيد بالشام بل الصحيح أن الحسين قتل في كربلاء ورأسه أخذ إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة، ولا يعلم قبر الحسين ولا يعلم مكان رأسه .[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]والله تعالى أعلى وأعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]للشيخ:[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=6][FONT=Comic Sans MS][COLOR=green]عثمان الخميس[/COLOR] [/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة مقتل الحسين رضي الله عنه
أعلى