مِـفآهيم ﭐلوفِـآ●∑™
¬°•| مشرفة سابقة |°¬
إفرضي اني طلعت وكنت متنرفز كثير ..
ورحت من عندك مضيع في الأماكن والجهات ..
بعد ما اشتد الخلاف بوضعنا واصبح مثير ..
قلت : أهدي والعن الشيطان واطلع في سكات
وصار لي حادث .. ومت .. وخبروك : فلان مات ؟
علميني .. عندها بالله وش ممكن ييصير ؟
لو عرفتي من عقب زعلتك .. فارقت الحياة ..
تلطمين خدودك .. تشقين ثوبك .. مايضير ..
دامك تلومين نفسك بعد مافات الفوات ..
ليه ماقلتي لي : إقعد والزعل ملعون خير ..
وو الله ما تطلع كذا باعصاب مافيها ثبات ..
ليه خليتيني أمشي حالتي حالة ضرير ..
والا يعني كان حبك .. حب انانية وذات ..
وليه انا من بعد كنت الشخص الاول والاخير ..
في حياتك وبسهوله صرت مثل الذكريات ..
والله ان تبطين وانتي ما على شفتك غير ..
اسمي المكتوب ضمن اوراق تقرير الوفاة ..
تندمين العمر كله .. أو .. يأنبك الضمير ..
مافرقت .. ما دمت ماضي .. في ملفاتك .. وفات ..
بس يبقى ذنبي برقبتك .. وانا الصبر الاسير ..
اللي كبلني غرامك والوفا والتضحيات ..
جربي الدنيا بدوني .. كيف واقعها مرير ..
وكيف لا عزوك فيني وصرت قدامك .. رفات ..
تدركين بوقتها معنى العبوس القمطرير ..
وتشعرين انك يتيمة اهل واخوان وخوات ..
وتذكريني .. تذكرين الشعر .. وانسام العبير ..
والعطر .. والورد .. وألبوم الصور .. والأغنيات ..
والسوالف والغنا وإهدائنا عبر الأثير ..
والإضاءة الخافته .. والليل وأحلى الأمنيات ..
والرسايل .. والشموع اللي في مأوانا تنير ..
والمجلات القديمة .. والكتب .. والملزمات ..
والشتاء واحظانك اللي غير كل المدفئات ..
ذكريات تحاصرك من كل صوب وتستثير ..
دمعتك في كل غمضة وانتباه وإلتفات ..
بس .. لا تبكين .. يبقى كل ماقلته نذير..
وافتراض لكل مايمكن حدوثه لي ,, وآت
لجل ذلك فكري وش هي النهايه والمصير ؟؟
كلها حفره وجمع من الملا.. عقب الصلاة
والله ماتسوى الحياة نزعل الغالين مير..
ساعة الضيق يتعكر صفو الأنفس والذوات ..
ليش اجل مانستغل الوقت دام احنا بخير ..
وليش ما نرضي حبايبنا .. ويلتم الشتات ..
يعني لازم ننتظر ؟ والواقع أيامه تطير ..
واحنا ماندري نبات الليل .. ولا .. مانبات .؟؟
العشير . أصلا يحز بنفسه يزعل عشير ..
الله أكبر .. كيف ماحزت بنفسك هالسوات ؟؟
يوم شفتيني طلعت ووضعي النفسي خطير ..
وقتها .. اشدراك يمكن موتتي حانت وجات ..
فاحرصي دايم علي.. ولا تغيظيني كثير ..
واذكري دايم شعورك لا دريتي وقيل .. مات ..
ورحت من عندك مضيع في الأماكن والجهات ..
بعد ما اشتد الخلاف بوضعنا واصبح مثير ..
قلت : أهدي والعن الشيطان واطلع في سكات
وصار لي حادث .. ومت .. وخبروك : فلان مات ؟
علميني .. عندها بالله وش ممكن ييصير ؟
لو عرفتي من عقب زعلتك .. فارقت الحياة ..
تلطمين خدودك .. تشقين ثوبك .. مايضير ..
دامك تلومين نفسك بعد مافات الفوات ..
ليه ماقلتي لي : إقعد والزعل ملعون خير ..
وو الله ما تطلع كذا باعصاب مافيها ثبات ..
ليه خليتيني أمشي حالتي حالة ضرير ..
والا يعني كان حبك .. حب انانية وذات ..
وليه انا من بعد كنت الشخص الاول والاخير ..
في حياتك وبسهوله صرت مثل الذكريات ..
والله ان تبطين وانتي ما على شفتك غير ..
اسمي المكتوب ضمن اوراق تقرير الوفاة ..
تندمين العمر كله .. أو .. يأنبك الضمير ..
مافرقت .. ما دمت ماضي .. في ملفاتك .. وفات ..
بس يبقى ذنبي برقبتك .. وانا الصبر الاسير ..
اللي كبلني غرامك والوفا والتضحيات ..
جربي الدنيا بدوني .. كيف واقعها مرير ..
وكيف لا عزوك فيني وصرت قدامك .. رفات ..
تدركين بوقتها معنى العبوس القمطرير ..
وتشعرين انك يتيمة اهل واخوان وخوات ..
وتذكريني .. تذكرين الشعر .. وانسام العبير ..
والعطر .. والورد .. وألبوم الصور .. والأغنيات ..
والسوالف والغنا وإهدائنا عبر الأثير ..
والإضاءة الخافته .. والليل وأحلى الأمنيات ..
والرسايل .. والشموع اللي في مأوانا تنير ..
والمجلات القديمة .. والكتب .. والملزمات ..
والشتاء واحظانك اللي غير كل المدفئات ..
ذكريات تحاصرك من كل صوب وتستثير ..
دمعتك في كل غمضة وانتباه وإلتفات ..
بس .. لا تبكين .. يبقى كل ماقلته نذير..
وافتراض لكل مايمكن حدوثه لي ,, وآت
لجل ذلك فكري وش هي النهايه والمصير ؟؟
كلها حفره وجمع من الملا.. عقب الصلاة
والله ماتسوى الحياة نزعل الغالين مير..
ساعة الضيق يتعكر صفو الأنفس والذوات ..
ليش اجل مانستغل الوقت دام احنا بخير ..
وليش ما نرضي حبايبنا .. ويلتم الشتات ..
يعني لازم ننتظر ؟ والواقع أيامه تطير ..
واحنا ماندري نبات الليل .. ولا .. مانبات .؟؟
العشير . أصلا يحز بنفسه يزعل عشير ..
الله أكبر .. كيف ماحزت بنفسك هالسوات ؟؟
يوم شفتيني طلعت ووضعي النفسي خطير ..
وقتها .. اشدراك يمكن موتتي حانت وجات ..
فاحرصي دايم علي.. ولا تغيظيني كثير ..
واذكري دايم شعورك لا دريتي وقيل .. مات ..
التعديل الأخير: