السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شحااااااالكم ييرانا ؟ ان شاااء الله تمااااااامو
عاد اليوم مخبصة تخبيص موضووع الله يستر هع
اخليكم تقرونه
.
.
سافرت مع عزتي وشموخي ،، لاحلق في اعلى مستوى تستطيع جناحي حملى فيه ،،
حاولت بذل المستحيل لكي امشي بخطوات شامخة أمام انظار أرواح عدّة ..
اشم رائحة مسك قريبة مني ،، اتشبث بها بكل ما اوتيت من قوة .. لأصل إلى بر الامان ..
ولعل بعض من آثارها تبقى عالقة على بدني !!
اراااقب نظرات التعجب من بعض اولئك الجهلة .. وهم يرموون اللي بتلك القاذورات
لم آبه بهم ،، ولا لسلوكهم ،، بل اسمريت في عزتي وشمووخي ..
ولكن رب عدوة وصلت إلى من كان نبض لقلبي ،، وبدا يرمي اللي بكلمات جارحة ..
ادمت تلك الحجرة الصغيرة التي احتواها .. ولربما كان قلبي مجروحا فاوغر الجرح فيه ..
لم اتوقع منه ذلك!!! و لم اتصور في حياتي ان يرمي اللي بتلك الطعنات ..
بدا قلبي ينزف وبدات اجهز له الضماد لعلها توقف ذلك النزيف ..
ولكن هيهات ان يتوقف .. لانه من كان هو الداء ،، سيكون هو الدواء ..
يحتار عقلي بين الحين والاخر ،، ويسال باستغراااب !!
لماذا ؟ وكيف ؟ واين ؟ متى ؟!!!
أصبحت كالجثة الهامدة ،، و بدا كل من هب ودب ينهش من لحمها ..
أين تلك العزة ؟ واين ذلك الشموخ التي كنت اتحدث عنه قبل قليل ..
هل ولت سريعا ؟ هل سرت بعيدا عن الانظار ؟
أأقف مكتوفه الايدي ،، وانتظر إلى المصير المحتوم ..
حتى تدفن بقايا جسدي .. فأصبح نسيا منسيا ..
أم اقف على قدمي .. وانسى من كنت اعدة من أعز الناس اللي ؟!
ولكن هناك ثمة حدث لم اكن اتوقعه ..
بدأت قطرات تهطل من السماء .. وبدات الحياة من جديد ..
أحسست وكأن الروح قد ردت اللي من جدبد ..
واحسست بدفء يد تساعدني على النهوض من جديد ..
بدات تدب في روحي أمل جديد ،، أمل بمستقبل مشرق ..
أمل بعيد عن كل الآلام ..
،، عاودت المشي من جديد .. و لكن هذه المرة بدات المشيي و كأنني طفل قد بدا يتلعلم المشي لتوه ..
واصلت المشي بثبات .. وظللت اردد ،، بعزتي وشموخي ابلغ المستحيل ..
رسمت في كل خطوة اخطوها حلم جميل .. حاولت تفسير ما كان يحصل لي ..
فوجدت نفسي أنني كنت في..
.. لحظة ضعف ..
لم أكن احسب لها حسابا ،، وكنت اظنه امرا عاديا ..
لكنني كنت مخطئة فعلا في ذلك ..
و قطعت وعدا على نفسي .. بان لن يتكرر ذلك ..
فبعزتي وشموخي رسمت طموحي..
كم هويت نفســـــــــــــــــــــــــــــي ولكن !!
لقيت كثيراً من النــــــــــــــــــاس قد عاداها ؟
يا نفس لا تبالي بهم .. وكـــــــوني كما كنت ..
وعيشي كما عهدتك محلقة في آفاق مسعــانا ..
والسلام ختام
.
.
تقبلوا منّي ارق التحية .. خافق احساس
.
.
شحااااااالكم ييرانا ؟ ان شاااء الله تمااااااامو
عاد اليوم مخبصة تخبيص موضووع الله يستر هع
اخليكم تقرونه
.
.
سافرت مع عزتي وشموخي ،، لاحلق في اعلى مستوى تستطيع جناحي حملى فيه ،،
حاولت بذل المستحيل لكي امشي بخطوات شامخة أمام انظار أرواح عدّة ..
اشم رائحة مسك قريبة مني ،، اتشبث بها بكل ما اوتيت من قوة .. لأصل إلى بر الامان ..
ولعل بعض من آثارها تبقى عالقة على بدني !!
اراااقب نظرات التعجب من بعض اولئك الجهلة .. وهم يرموون اللي بتلك القاذورات
لم آبه بهم ،، ولا لسلوكهم ،، بل اسمريت في عزتي وشمووخي ..
ولكن رب عدوة وصلت إلى من كان نبض لقلبي ،، وبدا يرمي اللي بكلمات جارحة ..
ادمت تلك الحجرة الصغيرة التي احتواها .. ولربما كان قلبي مجروحا فاوغر الجرح فيه ..
لم اتوقع منه ذلك!!! و لم اتصور في حياتي ان يرمي اللي بتلك الطعنات ..
بدا قلبي ينزف وبدات اجهز له الضماد لعلها توقف ذلك النزيف ..
ولكن هيهات ان يتوقف .. لانه من كان هو الداء ،، سيكون هو الدواء ..
يحتار عقلي بين الحين والاخر ،، ويسال باستغراااب !!
لماذا ؟ وكيف ؟ واين ؟ متى ؟!!!
أصبحت كالجثة الهامدة ،، و بدا كل من هب ودب ينهش من لحمها ..
أين تلك العزة ؟ واين ذلك الشموخ التي كنت اتحدث عنه قبل قليل ..
هل ولت سريعا ؟ هل سرت بعيدا عن الانظار ؟
أأقف مكتوفه الايدي ،، وانتظر إلى المصير المحتوم ..
حتى تدفن بقايا جسدي .. فأصبح نسيا منسيا ..
أم اقف على قدمي .. وانسى من كنت اعدة من أعز الناس اللي ؟!
ولكن هناك ثمة حدث لم اكن اتوقعه ..
بدأت قطرات تهطل من السماء .. وبدات الحياة من جديد ..
أحسست وكأن الروح قد ردت اللي من جدبد ..
واحسست بدفء يد تساعدني على النهوض من جديد ..
بدات تدب في روحي أمل جديد ،، أمل بمستقبل مشرق ..
أمل بعيد عن كل الآلام ..
،، عاودت المشي من جديد .. و لكن هذه المرة بدات المشيي و كأنني طفل قد بدا يتلعلم المشي لتوه ..
واصلت المشي بثبات .. وظللت اردد ،، بعزتي وشموخي ابلغ المستحيل ..
رسمت في كل خطوة اخطوها حلم جميل .. حاولت تفسير ما كان يحصل لي ..
فوجدت نفسي أنني كنت في..
.. لحظة ضعف ..
لم أكن احسب لها حسابا ،، وكنت اظنه امرا عاديا ..
لكنني كنت مخطئة فعلا في ذلك ..
و قطعت وعدا على نفسي .. بان لن يتكرر ذلك ..
فبعزتي وشموخي رسمت طموحي..
كم هويت نفســـــــــــــــــــــــــــــي ولكن !!
لقيت كثيراً من النــــــــــــــــــاس قد عاداها ؟
يا نفس لا تبالي بهم .. وكـــــــوني كما كنت ..
وعيشي كما عهدتك محلقة في آفاق مسعــانا ..
والسلام ختام
.
.
تقبلوا منّي ارق التحية .. خافق احساس
.
.