الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
ماذا قالوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الهاجس" data-source="post: 1107746" data-attributes="member: 4960"><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">بسم الله الرحمن الرحيم</span></span></p><p></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته</span></span></p><p></p><p></p><p></p><p style="text-align: right"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: darkred">إن المنصفين من المشاهير المعاصرين عندما اطلعوا على سيرة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لم يملكوا إلا الاعتراف له بالفضل والنبل والسيادة ، وهذا طرفٌ من أقوال بعضهم :</span></span></span></p><p></p><p></p><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">1/ يقول ( مهاتما غاندي ) في حديث لجريدة "ينج إنديا"</span> : " أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول ، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">2/ يقول البروفيسور ( راما كريشنا راو ) في كتابه " محمد النبيّ "</span> : " لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. </span></span></strong></p><p></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'">فهناك محمد النبيّ، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا ".</span></span></strong></p><p></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">3/ يقول المستشرق الكندي الدكتور ( زويمر ) في كتابه " الشرق وعاداته "</span> : إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.</span></span></strong></p><p></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">4/ يقول المستشرق الألماني ( برتلي سانت هيلر ) في كتابه "الشرقيون وعقائدهم"</span> : كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبيُّ بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد ، وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية ، وهما : العدالة والرحمة.</span></span></strong></p><p></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">5/ ويقول الانجليزي ( برناردشو ) في كتابه "محمد"</span> <span style="color: navy">، والذي أحرقته السلطة البريطانية</span>: إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال ، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'">إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمَّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.</span></span></strong></p><p></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">6/ ويقول ( سنرستن الآسوجي ) أستاذ اللغات السامية ، في كتابه "تاريخ حياة محمد"</span> : إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ.</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">7/ ويقول المستشرق الأمريكي ( سنكس ) في كتابه "ديانة العرب"</span> : ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة.</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">8/ ويقول (مايكل هارت) في كتابه "مائة رجل في التاريخ"</span> : إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'">فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.</span></span></strong></p><p></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">9/ ويقول الأديب العالمي (ليف تولستوي) الذي يعد أدبه من أمتع ما كتب في التراث الإنساني قاطبة عن النفس البشرية</span> : يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">10/ ويقول الدكتور (شبرك) النمساوي</span>: إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته.</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">11/ ويقول الفيلسوف الإنجليزي ( توماس كارليل) الحائز على جائزة نوبل يقول في كتابه الأبطال</span> : " لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد متحدث هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال من أن دين الإسلام كذب ، وأن محمداً خدّاع مزوِّر .</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'">وإن لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة ؛ فإن الرسالة التي أدَّاها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس ، أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائقة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة ؟!.</span></span></strong></p><p></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"></p><p></span><p style="text-align: right"><strong><span style="color: darkred"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: navy">12/ جوتة الأديب الألماني</span> : " "إننا أهل أوربة بجميع مفاهيمنا ، لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد، ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي محمد … وهكذا وجب أن يظهر الحق ويعلو، كما نجح محمد الذي أخضع العالم كله بكلمة التوحيد".</span></span></span></strong></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p><span style="color: darkred"></span></p><p style="text-align: right"><span style="color: darkred"><strong><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'">تلك بعض أقوال مشاهير العالم ، في محمد نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام ، فلماذا المزايدات التي تضر ولا تنفع ، وتهدم ولا تبني؟؟؟؟</span></span></strong></p><p></span><p style="text-align: right"></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="color: red">صلوا على حبيبنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام</span></span></span></p><p></strong><p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p><p style="text-align: center"><strong><span style="font-family: 'Arial Narrow'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: green">اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على اله و صحبه اجمعين</span></span></span></strong></p></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الهاجس, post: 1107746, member: 4960"] [CENTER][FONT=Arial Narrow][SIZE=5]بسم الله الرحمن الرحيم[/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Arial Narrow][SIZE=5]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/SIZE][/FONT][/CENTER] [RIGHT][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=darkred]إن المنصفين من المشاهير المعاصرين عندما اطلعوا على سيرة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لم يملكوا إلا الاعتراف له بالفضل والنبل والسيادة ، وهذا طرفٌ من أقوال بعضهم :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]1/ يقول ( مهاتما غاندي ) في حديث لجريدة "ينج إنديا"[/COLOR] : " أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول ، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]2/ يقول البروفيسور ( راما كريشنا راو ) في كتابه " محمد النبيّ "[/COLOR] : " لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. [/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow]فهناك محمد النبيّ، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا ".[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]3/ يقول المستشرق الكندي الدكتور ( زويمر ) في كتابه " الشرق وعاداته "[/COLOR] : إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]4/ يقول المستشرق الألماني ( برتلي سانت هيلر ) في كتابه "الشرقيون وعقائدهم"[/COLOR] : كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبيُّ بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد ، وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية ، وهما : العدالة والرحمة.[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [/COLOR] [RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]5/ ويقول الانجليزي ( برناردشو ) في كتابه "محمد"[/COLOR] [COLOR=navy]، والذي أحرقته السلطة البريطانية[/COLOR]: إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال ، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow]إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمَّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]6/ ويقول ( سنرستن الآسوجي ) أستاذ اللغات السامية ، في كتابه "تاريخ حياة محمد"[/COLOR] : إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]7/ ويقول المستشرق الأمريكي ( سنكس ) في كتابه "ديانة العرب"[/COLOR] : ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]8/ ويقول (مايكل هارت) في كتابه "مائة رجل في التاريخ"[/COLOR] : إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow]فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]9/ ويقول الأديب العالمي (ليف تولستوي) الذي يعد أدبه من أمتع ما كتب في التراث الإنساني قاطبة عن النفس البشرية[/COLOR] : يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]10/ ويقول الدكتور (شبرك) النمساوي[/COLOR]: إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]11/ ويقول الفيلسوف الإنجليزي ( توماس كارليل) الحائز على جائزة نوبل يقول في كتابه الأبطال[/COLOR] : " لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد متحدث هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال من أن دين الإسلام كذب ، وأن محمداً خدّاع مزوِّر .[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow]وإن لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة ؛ فإن الرسالة التي أدَّاها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس ، أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائقة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة ؟!.[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [RIGHT][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][B][COLOR=darkred][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=navy]12/ جوتة الأديب الألماني[/COLOR] : " "إننا أهل أوربة بجميع مفاهيمنا ، لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد، ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي محمد … وهكذا وجب أن يظهر الحق ويعلو، كما نجح محمد الذي أخضع العالم كله بكلمة التوحيد".[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][COLOR=darkred][/COLOR][/RIGHT][COLOR=darkred] [RIGHT][B][SIZE=5][FONT=Arial Narrow]تلك بعض أقوال مشاهير العالم ، في محمد نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام ، فلماذا المزايدات التي تضر ولا تنفع ، وتهدم ولا تبني؟؟؟؟[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT][/COLOR][RIGHT][/RIGHT] [B][CENTER][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][COLOR=red]صلوا على حبيبنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام[/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] [/B][CENTER] [CENTER][B][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][COLOR=green]اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على اله و صحبه اجمعين[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
ماذا قالوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أعلى