![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
الثلاثاء, 30 أغسطس 2011
لوى–عبدالله بن سالم المانعي -
أعدت بلدية لوى برنامج عمل لإزالة المخلفات الى مردم البلدية بصورة أولية منعا لتكدسها والقضاء على الروائح التي تنبعث من جرائها خاصة وأنها تختص بمخلفات اللحوم والشواء وما على شاكلتها.
وقال يعقوب بن يوسف المدحاني مدير بلدية لوى: إن البرنامج ينظم عمل مركبات نقل القمامة ليغطي القرى الساحلية والأخرى الجبلية بدءًا من أول أيام العيد وطيلة الأيام اللاحقة حيث تزداد المخلفات كما هو معلوم في مثل هذه المناسبات وبالتالي الحرص على إزالتها بالشكل المطلوب.
وأشار الى أن هناك فريق عمل سيضطلع بإزالة المخلفات التي قد توجد على الشارع العام والطرق الخدمية بالولاية في جميع القرى.
وأضاف: ستكون هناك مراقبة لنقطة الذبح التابعة للبلدية وتنظيم العمل بها لضمان سير الأمور بالانسيابية المطلوبة ومراعاة الحركة التي تزداد في أيام العيد كما سيكون على الجانب الآخر الرقابة على الملاحم والمحلات الأخرى التي لها علاقة بالاستهلاك الآدمي لضمان تقيدها بالاشتراطات الصحية.
وتابع قائلا: المطلوب من الأهالي والمقيمين على أرض الولاية التعاون مع البلدية وتسهيل مهمة القائمين على نقل تلك المخلفات من خلال وضعها في أكياس محكمة الغلق وداخل البراميل وليس خارجها من أجل أن يحقق هذا التكاتف الرسالة المطلوبة.
لوى–عبدالله بن سالم المانعي -
أعدت بلدية لوى برنامج عمل لإزالة المخلفات الى مردم البلدية بصورة أولية منعا لتكدسها والقضاء على الروائح التي تنبعث من جرائها خاصة وأنها تختص بمخلفات اللحوم والشواء وما على شاكلتها.
وقال يعقوب بن يوسف المدحاني مدير بلدية لوى: إن البرنامج ينظم عمل مركبات نقل القمامة ليغطي القرى الساحلية والأخرى الجبلية بدءًا من أول أيام العيد وطيلة الأيام اللاحقة حيث تزداد المخلفات كما هو معلوم في مثل هذه المناسبات وبالتالي الحرص على إزالتها بالشكل المطلوب.
وأشار الى أن هناك فريق عمل سيضطلع بإزالة المخلفات التي قد توجد على الشارع العام والطرق الخدمية بالولاية في جميع القرى.
وأضاف: ستكون هناك مراقبة لنقطة الذبح التابعة للبلدية وتنظيم العمل بها لضمان سير الأمور بالانسيابية المطلوبة ومراعاة الحركة التي تزداد في أيام العيد كما سيكون على الجانب الآخر الرقابة على الملاحم والمحلات الأخرى التي لها علاقة بالاستهلاك الآدمي لضمان تقيدها بالاشتراطات الصحية.
وتابع قائلا: المطلوب من الأهالي والمقيمين على أرض الولاية التعاون مع البلدية وتسهيل مهمة القائمين على نقل تلك المخلفات من خلال وضعها في أكياس محكمة الغلق وداخل البراميل وليس خارجها من أجل أن يحقق هذا التكاتف الرسالة المطلوبة.