[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
التاريخ: 29 أغسطس 2011
كمية من المفرقعات المضبوطة
ضبط فريق من إدارة التحريات والمباحث الجنائية في الإدارة العامة للعمليات الشرطية في القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة كمية من الألعاب النارية والمفرقعات «شديدة الخطورة»، في منازل أسر مواطنين، في مناطق سكنية مختلفة في الإمارة.
وقال مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في الإدارة العامة للعمليات الشرطية، العقيد سالم سلطان الدرمكي، إن «شرطة الإمارة تلقت معلومات تفيد بمتاجرة أسر مواطنة في بعض مناطق الإمارة بالألعاب النارية والمفرقعات شديدة الانفجار، فشكلت الإدارة فريق عمل من إدارة التحريات والمباحث الجنائية وفريقاً من قسم الأسلحة والمتفجرات، لمتابعة القضية وجمع المعلومات وإجراء التحريات اللازمة، وتم مراقبة تلك المنازل وضبط ومصادرة كميات كبيرة من الألعاب النارية والمفرقعات والتحفظ عليها، لحين إحالتها إلى الجهات المختصة لاستكمال بقية الإجراءات القانونية بحقهم».
ولفت الدرمكي إلى أن قيام بعض الأسر المواطنة بالمتاجرة بالألعاب النارية الخطيرة يشكل خطراً عليهم وعلى أبنائهم قبل أن يشكل خطراً على الآخرين الذين يشترونها، لأنها تحتوي على مواد شديدة الانفجار، قد تؤدي إلى وقوع إصابات خطيرة، ووفيات بين مستخدميها.
وأشار إلى أن إدارة التحريات والمباحث الجنائية نظمت حملات تفتيشية على المحلات والأسواق التي تبيع الألعاب النارية والمفرقعات وعلى بعض المنازل التي تستخدم كمستودعات لتخزين المفرقعات، وتم ضبط كميات مختلفة من المفرقعات ومصادرتها، وشملت عمليات التفتيش والمداهمة كثيراً من المحال والمنازل، بهدف منع انتشارها، ووصولها إلى الأطفال. وذكر أن شرطة الإمارة لمست تعاوناً كبيراً منذ بداية العام الجاري من قبل مختلف أفراد الجمهور، من خلال الإبلاغ عن أي محال أو منازل مخالفة تقوم ببيع واستخدام الألعاب النارية، بهدف حرصهم ووعيهم بخطورة المواد المفرقعة على حياتهم وحياة أبنائهم، خصوصاً الذين يستخدمونها بطريقة عشوائية غير مدركين لخطورتها و مدي الضرر الذي قد تلحقه بهم.
وأكد ضرورة استمرار حملات التفتيش والضبط خلال أيام العيد وبعده للقضاء على الألعاب النارية الخطيرة، والمحافظة على أرواح أبنائنا، من وقوع أي حوادث في حال استخدام المفرقعات والألعاب النارية.
كمية من المفرقعات المضبوطة
ضبط فريق من إدارة التحريات والمباحث الجنائية في الإدارة العامة للعمليات الشرطية في القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة كمية من الألعاب النارية والمفرقعات «شديدة الخطورة»، في منازل أسر مواطنين، في مناطق سكنية مختلفة في الإمارة.
وقال مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في الإدارة العامة للعمليات الشرطية، العقيد سالم سلطان الدرمكي، إن «شرطة الإمارة تلقت معلومات تفيد بمتاجرة أسر مواطنة في بعض مناطق الإمارة بالألعاب النارية والمفرقعات شديدة الانفجار، فشكلت الإدارة فريق عمل من إدارة التحريات والمباحث الجنائية وفريقاً من قسم الأسلحة والمتفجرات، لمتابعة القضية وجمع المعلومات وإجراء التحريات اللازمة، وتم مراقبة تلك المنازل وضبط ومصادرة كميات كبيرة من الألعاب النارية والمفرقعات والتحفظ عليها، لحين إحالتها إلى الجهات المختصة لاستكمال بقية الإجراءات القانونية بحقهم».
ولفت الدرمكي إلى أن قيام بعض الأسر المواطنة بالمتاجرة بالألعاب النارية الخطيرة يشكل خطراً عليهم وعلى أبنائهم قبل أن يشكل خطراً على الآخرين الذين يشترونها، لأنها تحتوي على مواد شديدة الانفجار، قد تؤدي إلى وقوع إصابات خطيرة، ووفيات بين مستخدميها.
وأشار إلى أن إدارة التحريات والمباحث الجنائية نظمت حملات تفتيشية على المحلات والأسواق التي تبيع الألعاب النارية والمفرقعات وعلى بعض المنازل التي تستخدم كمستودعات لتخزين المفرقعات، وتم ضبط كميات مختلفة من المفرقعات ومصادرتها، وشملت عمليات التفتيش والمداهمة كثيراً من المحال والمنازل، بهدف منع انتشارها، ووصولها إلى الأطفال. وذكر أن شرطة الإمارة لمست تعاوناً كبيراً منذ بداية العام الجاري من قبل مختلف أفراد الجمهور، من خلال الإبلاغ عن أي محال أو منازل مخالفة تقوم ببيع واستخدام الألعاب النارية، بهدف حرصهم ووعيهم بخطورة المواد المفرقعة على حياتهم وحياة أبنائهم، خصوصاً الذين يستخدمونها بطريقة عشوائية غير مدركين لخطورتها و مدي الضرر الذي قد تلحقه بهم.
وأكد ضرورة استمرار حملات التفتيش والضبط خلال أيام العيد وبعده للقضاء على الألعاب النارية الخطيرة، والمحافظة على أرواح أبنائنا، من وقوع أي حوادث في حال استخدام المفرقعات والألعاب النارية.