الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البُريمِي الاقتِصَادية ,,
"خردة" العيدية الجديدة تؤرق القطاع المصرفي وتشغل المواطنين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1105899" data-attributes="member: 7418"><p>8/29/2011</p><p>تتسبب في ظهور سلبيات أهمها انشغال الموظفين باستلام وتوزيع الأوراق النقدية الجديدة والرد على المكالمات الهاتفية واستقبال المراجعين على حساب الأعمال الأخرى وظهور الازدحام الشديد أمام البنك المركزي 12 ريالا قيمة تكلفة طباعة 100 ريال من فئة 100 بيسة يتحملها البنك المركزي </p><p></p><p>مسقط - عيسى المسعودي </p><p></p><p>لا يمكن أن يشعر المواطن العماني بفرحة العيد السعيد إذا لم يحصل على "الخردة" وهي الأوراق النقدية الجديدة خاصة فئة (100) بيسة وتوزيعها على الأطفال والمحتاجين لزرع الابتسامة على شفاههم وغرس البهجة والفرحة في قلوبهم.. هذا هو التصور والإحساس الذي ينتاب الجميع في هذه الأيام لذلك يحرص المواطنون من مختلف ولايات السلطنة على الحصول على النقود الجديدة "الخردة" خاصة الأيام التي تسبق يوم العيد فتنهال الاتصالات على البنك المركزي والبنوك التجارية ومحاولة استثمار العلاقات في كل البنوك لدرجة أن البعض يحصل على "الخردة" من أكثر من جهة مما يتسبب في ظهور العديد من السلبيات أهمها الإرباك في القطاع المصرفي وانشغال الموظفين فقط في كيفية استلام وتوزيع النقود الجديدة والرد على المكالمات الهاتفية واستقبال المراجعين على حساب الأعمال الأخرى، كذلك ظهور الازدحام الشديد أمام البنك المركزي وفي منطقة الحي التجاري وفي البنوك التجارية ويحاول الجميع بمختلف الطرق الحصول على هذه النقود وفي حالة الفوز بها يعد انتصارا ونجاحا.</p><p></p><p>ولمواجهة هذا الطلب الكبير من قبل الناس يقوم البنك المركزي العماني بطباعة كميات كبيرة من هذه النقود الجديدة سنويا في مناسبة الأعياد وتوفيرها للسوق حيث يعد البنك المسؤول عن توفير النقد في السلطنة وتقوم الفروع الرئيسية للبنوك التجارية باستلام النقود الجديدة وتوزيعها على الفروع في الولايات حسب الطلب مع تقدير الموقع الجغرافي وعدد السكان والتقديرات الأولية لعمليات النقد في كل فرع كخدمة إضافية مجانية تقدمها البنوك التجارية لزبائنها لكن في المقابل يتكفل البنك المركزي دفع قيمة طباعة النقود الجديدة وهي تكلفة مرتفعة جدا لا تتكفل البنوك التجارية فيها بأي رسوم أو مبالغ. وقالت مصادر مطلعة لـ "الشبيبة" إن هذا الموضوع مؤرق جدا للبنك المركزي العماني وللبنوك التجارية ويستنزف وقت الموظفين ويكلف المركزي صرف مبالغ كبيرة على طباعة هذه النقود الجديدة حيث يدفع البنك حوالي 12 ريالا لطباعة 100 ريال من فئة (100) بيسة ويقوم المركزي بطباعة مبالغ كبيرة في أيام العيد لمواجهة الطلب المرتفع من قبل الناس خاصة لفئة (100) بيسة والتي يتم طباعاتها بكميات أكبر ويرتفع الطلب عليها أكثر من الفئات الأخرى، كما يطبع البنك المركزي فئات أخرى ولكن بحجم أقل مثل فئات (50) ريالا و(20) ريالا وفئة الريال وفئة (500) بيسة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="[ود], post: 1105899, member: 7418"] 8/29/2011 تتسبب في ظهور سلبيات أهمها انشغال الموظفين باستلام وتوزيع الأوراق النقدية الجديدة والرد على المكالمات الهاتفية واستقبال المراجعين على حساب الأعمال الأخرى وظهور الازدحام الشديد أمام البنك المركزي 12 ريالا قيمة تكلفة طباعة 100 ريال من فئة 100 بيسة يتحملها البنك المركزي مسقط - عيسى المسعودي لا يمكن أن يشعر المواطن العماني بفرحة العيد السعيد إذا لم يحصل على "الخردة" وهي الأوراق النقدية الجديدة خاصة فئة (100) بيسة وتوزيعها على الأطفال والمحتاجين لزرع الابتسامة على شفاههم وغرس البهجة والفرحة في قلوبهم.. هذا هو التصور والإحساس الذي ينتاب الجميع في هذه الأيام لذلك يحرص المواطنون من مختلف ولايات السلطنة على الحصول على النقود الجديدة "الخردة" خاصة الأيام التي تسبق يوم العيد فتنهال الاتصالات على البنك المركزي والبنوك التجارية ومحاولة استثمار العلاقات في كل البنوك لدرجة أن البعض يحصل على "الخردة" من أكثر من جهة مما يتسبب في ظهور العديد من السلبيات أهمها الإرباك في القطاع المصرفي وانشغال الموظفين فقط في كيفية استلام وتوزيع النقود الجديدة والرد على المكالمات الهاتفية واستقبال المراجعين على حساب الأعمال الأخرى، كذلك ظهور الازدحام الشديد أمام البنك المركزي وفي منطقة الحي التجاري وفي البنوك التجارية ويحاول الجميع بمختلف الطرق الحصول على هذه النقود وفي حالة الفوز بها يعد انتصارا ونجاحا. ولمواجهة هذا الطلب الكبير من قبل الناس يقوم البنك المركزي العماني بطباعة كميات كبيرة من هذه النقود الجديدة سنويا في مناسبة الأعياد وتوفيرها للسوق حيث يعد البنك المسؤول عن توفير النقد في السلطنة وتقوم الفروع الرئيسية للبنوك التجارية باستلام النقود الجديدة وتوزيعها على الفروع في الولايات حسب الطلب مع تقدير الموقع الجغرافي وعدد السكان والتقديرات الأولية لعمليات النقد في كل فرع كخدمة إضافية مجانية تقدمها البنوك التجارية لزبائنها لكن في المقابل يتكفل البنك المركزي دفع قيمة طباعة النقود الجديدة وهي تكلفة مرتفعة جدا لا تتكفل البنوك التجارية فيها بأي رسوم أو مبالغ. وقالت مصادر مطلعة لـ "الشبيبة" إن هذا الموضوع مؤرق جدا للبنك المركزي العماني وللبنوك التجارية ويستنزف وقت الموظفين ويكلف المركزي صرف مبالغ كبيرة على طباعة هذه النقود الجديدة حيث يدفع البنك حوالي 12 ريالا لطباعة 100 ريال من فئة (100) بيسة ويقوم المركزي بطباعة مبالغ كبيرة في أيام العيد لمواجهة الطلب المرتفع من قبل الناس خاصة لفئة (100) بيسة والتي يتم طباعاتها بكميات أكبر ويرتفع الطلب عليها أكثر من الفئات الأخرى، كما يطبع البنك المركزي فئات أخرى ولكن بحجم أقل مثل فئات (50) ريالا و(20) ريالا وفئة الريال وفئة (500) بيسة. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البُريمِي الاقتِصَادية ,,
"خردة" العيدية الجديدة تؤرق القطاع المصرفي وتشغل المواطنين
أعلى