الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للأُسرَة و الطِّفل والمُجتَمَع ,,
,, البُريمِي لِلطِب والصَحة ,,
كيف تتهيأ المعدة لأيام عيد الفطر؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="القلب الولهان" data-source="post: 1105258" data-attributes="member: 5510"><p style="text-align: right">بين الخطأ والصواب</p> <p style="text-align: right">د. عبد الحفيظ خوجة</p><p></p><p><img src="http://www.aawsat.com//2011/08/26/images/health1.637461.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /><img src="http://www.aawsat.com//2011/08/26/images/health2.637461.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px"><span style="color: blue">كيف تتهيأ المعدة لأيام عيد الفطر؟</span> </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* تشهد الأيام الأولى من عيد الفطر إسرافا مبالغا فيه من حيث إعداد مختلف أصناف الطعام. ومن مشاهداتنا في الأعوام الماضية نجد أن البعض من الناس يسارع إلى تناول معظم أنواع الطعام من دون قيد أو شرط بهدف التعويض عما فقده خلال شهر رمضان، حسب اعتقاده. وهذا تصرف خاطئ يتسبب في حدوث الكثير من مشكلات الهضم كالإسهال أو الإمساك والانتفاخ وعسر الهضم، والتي من شأنها أن تنغص على الفرد فرحته بالعيد. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">وتصحيح ذلك، أن المعدة تعودت على نظام مقنن ومحدد لمدة ثلاثين يوما في رمضان، ولكي تستعيد نشاطها العادي بعد رمضان فإنها تحتاج إلى التهيئة تدريجيا، وذلك خلال الأيام الأولى من أيام العيد. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">ولكي نهيئ المعدة لاستقبال ما اعتدنا تناوله من الطعام في الأيام العادية يجب أن نتناول وجبة الفطور في أول أيام العيد في وقت مبكر، أي يكون الوقت بينه وبين وقت السحور (سابقا) قصيرا وكمية الطعام قليلة. ويفضل تناول شيء من التمور وقليل من الفاكهة وعصائرها، وينصح بالإقلال من المكسرات والحلويات الدسمة كالبقلاوة مثلا وغيرها. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">أما عن وجبة الغداء في أول أيام العيد، فيفضل تناولها في وقت متأخر قليلا من النهار، حيث إنها تعادل وجبة الإفطار (في أيام رمضان). وكلما كان الغذاء خفيفا سهل الهضم كان ذلك أفضل للمعدة من حيث تقبل الطعام وهضمه بطريقة جيدة. أما عن وجبة العشاء، فيمكن تناولها في ساعة متأخرة مساء، ولكن قبل منتصف الليل. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">وفي اليوم التالي نبدأ بتأخير وقت الفطور قليلا وتقديم وقت العشاء، وهكذا حتى نصل في اليوم الثالث إلى المواعيد التي اعتدنا تناول وجباتنا الثلاث فيها قبل شهر رمضان. وبهذه الطريقة نتجنب عسر الهضم الذي يتعرض له كثير من الناس أثناء أيام العيد نتيجة الإكثار من تناول الأطعمة بأنواعها ومن دون مواعيد محددة، ناهيك عما يتعرض له المصابون بأحد الأمراض المزمنة كداء السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب من نتائج مأساوية بسبب الأكل العشوائي في أيام العيد. كما يمكن أن نساعد على تنظيم عمل الجهاز الهضمي بأن نقوم بصوم أيام الستة من شوال مبكرا خلال أيام العيد أو بعدها مباشرة، فهي تعتبر مرحلة انتقالية تدريجية من الصوم إلى الإفطار. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">التعرق.. من دون سبب مبرر </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* من الأخطاء الشائعة ألا يزور الواحد منا طبيبه إلا بعد تعرضه للمرض أو ظهور علامات مرضية واضحة، وهذا التصرف قد يكلف هذا الشخص الكثير من صحته وأحيانا حياته. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">علامة بسيطة نتعرض كلنا لها يوميا، وخاصة في أثناء الطقس الحار، وهو العرق، الذي يعتبر نعمة لتلطيف درجة حرارة الجسم ولطرد مجموعة كبيرة من الفضلات والسموم. إن إفراز العرق من دون وجود سبب واضح لذلك يعتبر طبيا علامة وإنذارا مبكرا لحدوث بعض الأزمات الصحية الخطيرة. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">إن تعرض الإنسان لإفراز عرق غزير وشديد خلال قيامه بتدريب مكثف أو أدائه عملا شاقا هو أمر طبيعي ومتوقع. ولكن ماذا لو كنت تعرق باستمرار ومن دون بذل أي مجهود؟ </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">إن التعرق الزائد، وخصوصا عندما يترافق مع أعراض أخرى، هو مؤشر جيد لضرورة زيارة الطبي، وخاصة في الظروف التالية: </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* التعرق بشدة لفترة طويلة من دون وجود سبب محدد. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* الضغط أو الشعور بألم في الصدر، مع التعرق. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* فقدان الوزن من دون مبرر. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* التعرق غير المعتاد خلال النوم. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">إن الشعور بأي من هذه الأعراض مصحوبة بصعوبة في التنفس أو بسرعة مرات التنفس ووجود سرعة في ضربات القلب هو إنذار مبكر لأزمة صحية يجب تداركها بالذهاب فورا إلى الطبيب. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">أسباب وعوامل قد تتسبب في الإغماء </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* هناك أخطاء شائعة كثيرة تتعلق بحياتنا اليومية، وقد تكون سببا في تعريضنا لحوادث وأمراض مختلفة يكون لبعضها نتائج خطيرة قد تودي بالحياة. ومن ذلك التعرض لنوبة من الإغماء إذا لم نعر تلك المسببات اهتماما جيدا ونتداركها. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">وتحدث الإغماءة عندما يفقد شخص ما الوعي مؤقتا بسبب هبوط مفاجئ في تدفق الدم إلى الدماغ، وهي حالة ليست بالبسيطة ولها عواقب وخيمة. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">المكتبة الوطنية الأميركية للطب وضعت قائمة بالأسباب المحتملة لحدوث الإغماء نذكر منها ما يلي: </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* الشد والحزق الشديد عند التبرز بسبب الإمساك وقلة حركة الأمعاء. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* حدوث نوبة سعال طويلة. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* الوقوف في مكان واحد لفترة طويلة من الزمن من دون حركة أو مشي. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* الانتصاب والوقوف بسرعة من وضع الاستلقاء. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* وجود ألم شديد أو التعرض لحالة خوف فجائي. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* التعرض لحالة نزف شديد. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* المعاناة من حالة جفاف شديد. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* حدوث انخفاض سريع في ضغط الدم. </span></p> <p style="text-align: right"><span style="font-size: 15px">* تناول بعض الأدوية، أو تعاطي المخدرات أو الكحول. </span><span style="font-size: 15px">* التعرض لمضاعفات داء السكري ومنها انخفاض نسبة السكر في الدم.</span> </p> <p style="text-align: right"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: red">منقول</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="القلب الولهان, post: 1105258, member: 5510"] [RIGHT]بين الخطأ والصواب د. عبد الحفيظ خوجة[/RIGHT] [IMG]http://www.aawsat.com//2011/08/26/images/health1.637461.jpg[/IMG][IMG]http://www.aawsat.com//2011/08/26/images/health2.637461.jpg[/IMG] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=blue]كيف تتهيأ المعدة لأيام عيد الفطر؟[/COLOR] [/SIZE] [SIZE=4]* تشهد الأيام الأولى من عيد الفطر إسرافا مبالغا فيه من حيث إعداد مختلف أصناف الطعام. ومن مشاهداتنا في الأعوام الماضية نجد أن البعض من الناس يسارع إلى تناول معظم أنواع الطعام من دون قيد أو شرط بهدف التعويض عما فقده خلال شهر رمضان، حسب اعتقاده. وهذا تصرف خاطئ يتسبب في حدوث الكثير من مشكلات الهضم كالإسهال أو الإمساك والانتفاخ وعسر الهضم، والتي من شأنها أن تنغص على الفرد فرحته بالعيد. [/SIZE] [SIZE=4]وتصحيح ذلك، أن المعدة تعودت على نظام مقنن ومحدد لمدة ثلاثين يوما في رمضان، ولكي تستعيد نشاطها العادي بعد رمضان فإنها تحتاج إلى التهيئة تدريجيا، وذلك خلال الأيام الأولى من أيام العيد. [/SIZE] [SIZE=4]ولكي نهيئ المعدة لاستقبال ما اعتدنا تناوله من الطعام في الأيام العادية يجب أن نتناول وجبة الفطور في أول أيام العيد في وقت مبكر، أي يكون الوقت بينه وبين وقت السحور (سابقا) قصيرا وكمية الطعام قليلة. ويفضل تناول شيء من التمور وقليل من الفاكهة وعصائرها، وينصح بالإقلال من المكسرات والحلويات الدسمة كالبقلاوة مثلا وغيرها. [/SIZE] [SIZE=4]أما عن وجبة الغداء في أول أيام العيد، فيفضل تناولها في وقت متأخر قليلا من النهار، حيث إنها تعادل وجبة الإفطار (في أيام رمضان). وكلما كان الغذاء خفيفا سهل الهضم كان ذلك أفضل للمعدة من حيث تقبل الطعام وهضمه بطريقة جيدة. أما عن وجبة العشاء، فيمكن تناولها في ساعة متأخرة مساء، ولكن قبل منتصف الليل. [/SIZE] [SIZE=4]وفي اليوم التالي نبدأ بتأخير وقت الفطور قليلا وتقديم وقت العشاء، وهكذا حتى نصل في اليوم الثالث إلى المواعيد التي اعتدنا تناول وجباتنا الثلاث فيها قبل شهر رمضان. وبهذه الطريقة نتجنب عسر الهضم الذي يتعرض له كثير من الناس أثناء أيام العيد نتيجة الإكثار من تناول الأطعمة بأنواعها ومن دون مواعيد محددة، ناهيك عما يتعرض له المصابون بأحد الأمراض المزمنة كداء السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب من نتائج مأساوية بسبب الأكل العشوائي في أيام العيد. كما يمكن أن نساعد على تنظيم عمل الجهاز الهضمي بأن نقوم بصوم أيام الستة من شوال مبكرا خلال أيام العيد أو بعدها مباشرة، فهي تعتبر مرحلة انتقالية تدريجية من الصوم إلى الإفطار. [/SIZE] [SIZE=4]التعرق.. من دون سبب مبرر [/SIZE] [SIZE=4]* من الأخطاء الشائعة ألا يزور الواحد منا طبيبه إلا بعد تعرضه للمرض أو ظهور علامات مرضية واضحة، وهذا التصرف قد يكلف هذا الشخص الكثير من صحته وأحيانا حياته. [/SIZE] [SIZE=4]علامة بسيطة نتعرض كلنا لها يوميا، وخاصة في أثناء الطقس الحار، وهو العرق، الذي يعتبر نعمة لتلطيف درجة حرارة الجسم ولطرد مجموعة كبيرة من الفضلات والسموم. إن إفراز العرق من دون وجود سبب واضح لذلك يعتبر طبيا علامة وإنذارا مبكرا لحدوث بعض الأزمات الصحية الخطيرة. [/SIZE] [SIZE=4]إن تعرض الإنسان لإفراز عرق غزير وشديد خلال قيامه بتدريب مكثف أو أدائه عملا شاقا هو أمر طبيعي ومتوقع. ولكن ماذا لو كنت تعرق باستمرار ومن دون بذل أي مجهود؟ [/SIZE] [SIZE=4]إن التعرق الزائد، وخصوصا عندما يترافق مع أعراض أخرى، هو مؤشر جيد لضرورة زيارة الطبي، وخاصة في الظروف التالية: [/SIZE] [SIZE=4]* التعرق بشدة لفترة طويلة من دون وجود سبب محدد. [/SIZE] [SIZE=4]* الضغط أو الشعور بألم في الصدر، مع التعرق. [/SIZE] [SIZE=4]* فقدان الوزن من دون مبرر. [/SIZE] [SIZE=4]* التعرق غير المعتاد خلال النوم. [/SIZE] [SIZE=4]إن الشعور بأي من هذه الأعراض مصحوبة بصعوبة في التنفس أو بسرعة مرات التنفس ووجود سرعة في ضربات القلب هو إنذار مبكر لأزمة صحية يجب تداركها بالذهاب فورا إلى الطبيب. [/SIZE] [SIZE=4]أسباب وعوامل قد تتسبب في الإغماء [/SIZE] [SIZE=4]* هناك أخطاء شائعة كثيرة تتعلق بحياتنا اليومية، وقد تكون سببا في تعريضنا لحوادث وأمراض مختلفة يكون لبعضها نتائج خطيرة قد تودي بالحياة. ومن ذلك التعرض لنوبة من الإغماء إذا لم نعر تلك المسببات اهتماما جيدا ونتداركها. [/SIZE] [SIZE=4]وتحدث الإغماءة عندما يفقد شخص ما الوعي مؤقتا بسبب هبوط مفاجئ في تدفق الدم إلى الدماغ، وهي حالة ليست بالبسيطة ولها عواقب وخيمة. [/SIZE] [SIZE=4]المكتبة الوطنية الأميركية للطب وضعت قائمة بالأسباب المحتملة لحدوث الإغماء نذكر منها ما يلي: [/SIZE] [SIZE=4]* الشد والحزق الشديد عند التبرز بسبب الإمساك وقلة حركة الأمعاء. [/SIZE] [SIZE=4]* حدوث نوبة سعال طويلة. [/SIZE] [SIZE=4]* الوقوف في مكان واحد لفترة طويلة من الزمن من دون حركة أو مشي. [/SIZE] [SIZE=4]* الانتصاب والوقوف بسرعة من وضع الاستلقاء. [/SIZE] [SIZE=4]* وجود ألم شديد أو التعرض لحالة خوف فجائي. [/SIZE] [SIZE=4]* التعرض لحالة نزف شديد. [/SIZE] [SIZE=4]* المعاناة من حالة جفاف شديد. [/SIZE] [SIZE=4]* حدوث انخفاض سريع في ضغط الدم. [/SIZE] [SIZE=4]* تناول بعض الأدوية، أو تعاطي المخدرات أو الكحول. [/SIZE][SIZE=4]* التعرض لمضاعفات داء السكري ومنها انخفاض نسبة السكر في الدم.[/SIZE] [/RIGHT] [CENTER][SIZE=5][COLOR=red]منقول[/COLOR][/SIZE][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للأُسرَة و الطِّفل والمُجتَمَع ,,
,, البُريمِي لِلطِب والصَحة ,,
كيف تتهيأ المعدة لأيام عيد الفطر؟
أعلى