[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
وكالات : -
عثر الثوار الليبيون على أكثر من 50 جثة متفحمة، خلال إقتحامهم قاعدة عسكرية تابعة للواء 32 التي يقودها خميس، نجل العقيد معمر القذافي، إضافة الى عشرات الجثث الأخرى، عدد منها مكبل الأيدي، في محيط باب العزيزية.
وقال مصدر مسؤول من "ثوار طرابلس" ليونايتد برس إنترناشونال إن "الجثث التي عثر عليها بمعسكر خميس، تُركت بعد إعدام أصحابها وحرقهم قبل أن تفر كتائب القذافي من قاعدة اللواء 32 الواقعة بمنطقة صلاح الدين جنوب طرابلس، والتي تعد الثانية من ناحية القوة بعد ثكنة باب العزيزية".
وأوضح المصدر أن "الجثث رُميت بالرصاص الحي ثم أحرقت بالنار بعد سكب البنزين عليها في محاولة لإخفاء معالم أصحابها".
وأشار إلى أن "البحث جارٍ للتحقّق من أصحاب هذه الجثث وتوضيح الجريمة البشعة بحق أناس رفضوا المشاركة في قتال الليبيين".
وقال المصدر إن "نتائج التحقيقات التي سيتم التوصل إليها، ستنشر لتوضيح حقيقية وطبيعة النظام المنهار، ولكشف إدعاءاته التي كان يروج لها حول حماية المدنيين".
وبدأت تتكشف الجرائم التي ارتكبتها كتائب القذافي بحق المئات من الليبيين، من خلال الكشف العثور على جثث ملقية في أماكن متباعدة بعد إعدام أصحابها.
عثر الثوار الليبيون على أكثر من 50 جثة متفحمة، خلال إقتحامهم قاعدة عسكرية تابعة للواء 32 التي يقودها خميس، نجل العقيد معمر القذافي، إضافة الى عشرات الجثث الأخرى، عدد منها مكبل الأيدي، في محيط باب العزيزية.
وقال مصدر مسؤول من "ثوار طرابلس" ليونايتد برس إنترناشونال إن "الجثث التي عثر عليها بمعسكر خميس، تُركت بعد إعدام أصحابها وحرقهم قبل أن تفر كتائب القذافي من قاعدة اللواء 32 الواقعة بمنطقة صلاح الدين جنوب طرابلس، والتي تعد الثانية من ناحية القوة بعد ثكنة باب العزيزية".
وأوضح المصدر أن "الجثث رُميت بالرصاص الحي ثم أحرقت بالنار بعد سكب البنزين عليها في محاولة لإخفاء معالم أصحابها".
وأشار إلى أن "البحث جارٍ للتحقّق من أصحاب هذه الجثث وتوضيح الجريمة البشعة بحق أناس رفضوا المشاركة في قتال الليبيين".
وقال المصدر إن "نتائج التحقيقات التي سيتم التوصل إليها، ستنشر لتوضيح حقيقية وطبيعة النظام المنهار، ولكشف إدعاءاته التي كان يروج لها حول حماية المدنيين".
وبدأت تتكشف الجرائم التي ارتكبتها كتائب القذافي بحق المئات من الليبيين، من خلال الكشف العثور على جثث ملقية في أماكن متباعدة بعد إعدام أصحابها.