غالي الأثمان
¬°•| مراقب سابق|•°¬
لم تجد فتاة مصرية تبلغ من العمر 19 عاماً وسيلة لإخفاء حملها من حبيبها سوى اتهام والدها باغتصابها وانها حامل منه.
وما ان تفتق عقل الفتاة "النير" عن هذه الفكرة، حتى توجهت على الفور الى أقرب قسم شرطة، حيث حررت شكوى ضد والدها. لم تقتصر الشكوى على هذا الاتهام فحسب، اذ أكدت الفتاة "المغتصبة" ان والدها أفقدها عذريتها وهددها بالقتل، اذا ما كشفت سر مضاجعته لها. وتضيف ان شكوكا بدأت تراودها مؤخرا، بأنها حامل مما دفعها الى التوجه الى طبيب أكد لها هذه الشكوك.
وفي سردها لتفاصيل القضية، لفتت الفتاة الى ان والديها منفصلين منذ 5 سنوات، وانها تعيش في شقة أبيها الذي "اقتحم غرفة نومها، وانتهك عذريتها، وضاجعها كزوجة لفترة 3 أسابيع"، وذلك بحسب ما جاء في الشكوى المقدمة.
إلا ان التحقيقات الأولية أثبتت عدم صحة أقوال المدعية على أبيها البالغ من العمر 75 عاما، وانها تعيش في شقة جدتها، التي كان يتردد عليها شاب بحجة إجراء بعض التصليحات، فنشأت علاقة كاملة بينهما.
وعندما بدأت عوارض الحمل تظهر على الفتاة طلبت من شريكها ان يتقدم لطلب يدها، لكنه ماطل طويلا، الى ان صارحها بأنه لن يفعل ذلك، بسبب فقره وعدم وجود شقة لديه تجمعهما وطفلهما القادم، فقررت التجني على والدها واتهامه بذلك.
وما ان تفتق عقل الفتاة "النير" عن هذه الفكرة، حتى توجهت على الفور الى أقرب قسم شرطة، حيث حررت شكوى ضد والدها. لم تقتصر الشكوى على هذا الاتهام فحسب، اذ أكدت الفتاة "المغتصبة" ان والدها أفقدها عذريتها وهددها بالقتل، اذا ما كشفت سر مضاجعته لها. وتضيف ان شكوكا بدأت تراودها مؤخرا، بأنها حامل مما دفعها الى التوجه الى طبيب أكد لها هذه الشكوك.
وفي سردها لتفاصيل القضية، لفتت الفتاة الى ان والديها منفصلين منذ 5 سنوات، وانها تعيش في شقة أبيها الذي "اقتحم غرفة نومها، وانتهك عذريتها، وضاجعها كزوجة لفترة 3 أسابيع"، وذلك بحسب ما جاء في الشكوى المقدمة.
إلا ان التحقيقات الأولية أثبتت عدم صحة أقوال المدعية على أبيها البالغ من العمر 75 عاما، وانها تعيش في شقة جدتها، التي كان يتردد عليها شاب بحجة إجراء بعض التصليحات، فنشأت علاقة كاملة بينهما.
وعندما بدأت عوارض الحمل تظهر على الفتاة طلبت من شريكها ان يتقدم لطلب يدها، لكنه ماطل طويلا، الى ان صارحها بأنه لن يفعل ذلك، بسبب فقره وعدم وجود شقة لديه تجمعهما وطفلهما القادم، فقررت التجني على والدها واتهامه بذلك.