![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
12.3 مليار يورو حجم التبادل التجاري بين فرنسا ودول المجلس عام 2009
أكتوبر القادم.. "المنتدى الاقتصادي الفرنسي الخليجي الثاني" بباريس
الدمام ـ "الوطن":
تنظم الغرفة العربية الفرنسية بالتعاون مع الأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي "المنتدى الاقتصادي الفرنسي الخليجي الثاني" في باريس خلال الفترة 27 ـ 28 أكتوبر 2011م، بحضور عدد كبير من رجال وصاحبات الأعمال وعدد من المهتمين بالجانب الاقتصادي.
ويتضمن المنتدى العديد من الجلسات التي تشمل مختلف القطاعات الاقتصادية والحيوية تحت عناوين أهمها (التعاون التجاري الخليجي الفرنسي في الاستثمار والتجارة، الدور الفرنسي في الأمن الغذائي الخليجي والتجارة مع دول الخليج والاستثمارات المتبادلة، التعاون في مجال التعليم والتدريب، التمويل الإسلامي في خدمة المبادلات والاستثمارات، والتعاون الخليجي الفرنسي في مجال الطاقة لتشجيع الاستثمار في كل من السلطنة والبحرين.
وفي هذا الجانب أكد عبدالرحيم نقي أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي على أهمية المشاركة بالمنتدى لما يعكسه من أهمية كبيرة في المجال الاقتصادي بين الجانبين لا سيما وأن كلا من دول مجلس التعاون وفرنسا يمتلكان الكثير من المزايا التي توفر لهما فرصا للاستثمار والتعاون المشترك وذلك عبر تشجيع الاستثمارات المشتركة بين الشركات والمؤسسات والقطاع الخاص في الجانبين بشكل أكبر وأشمل، خاصة وأن المنتدى سيتناول العديد من القطاعات الاقتصادية والحيوية وذات الاهتمام لدى الجانبين ومنها قطاع الطاقة والتعليم والتدريب والتمويل الاسلامي وغيرها من القطاعات.
ونوه الأمين العام للاتحاد إلى ازدياد حجم التبادل التجاري بين فرنسا ودول مجلس التعاون الخليجي حيث يبلغ 3 .12 مليار يورو لعام 2009 ، وذلك حسب تقرير غرفة التجارة العربية الفرنسية ، كما بلغ الفائض من هذا المبلغ 5.2 مليار يورو لصالح فرنسا ، في حين يبلغ حجمه بين فرنسا وبلدان المغرب العربي 23.13 مليار يورو والفائض بلغ 2مليار يورو لصالح فرنسا أيضاً، أما بقية الدول العربية فقد بلغ الحجم 6.23 ملياريورو والفائض 1,8 مليار يورو لصالح فرنسا.
وبالمقابل ذكر نقي بأن مجموع التبادل التجاري بين فرنسا والدول العربية 41.5 مليار يورو تشكل 15% من حجم التجارة الخارجية الفرنسية. والتي زادت الآن إلى 50 مليار يورو مما يدل على أهمية العلاقات الاقتصادية الخليجية الفرنسية التي تزداد يوماً بعد يوم.
أكتوبر القادم.. "المنتدى الاقتصادي الفرنسي الخليجي الثاني" بباريس
الدمام ـ "الوطن":
تنظم الغرفة العربية الفرنسية بالتعاون مع الأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي "المنتدى الاقتصادي الفرنسي الخليجي الثاني" في باريس خلال الفترة 27 ـ 28 أكتوبر 2011م، بحضور عدد كبير من رجال وصاحبات الأعمال وعدد من المهتمين بالجانب الاقتصادي.
ويتضمن المنتدى العديد من الجلسات التي تشمل مختلف القطاعات الاقتصادية والحيوية تحت عناوين أهمها (التعاون التجاري الخليجي الفرنسي في الاستثمار والتجارة، الدور الفرنسي في الأمن الغذائي الخليجي والتجارة مع دول الخليج والاستثمارات المتبادلة، التعاون في مجال التعليم والتدريب، التمويل الإسلامي في خدمة المبادلات والاستثمارات، والتعاون الخليجي الفرنسي في مجال الطاقة لتشجيع الاستثمار في كل من السلطنة والبحرين.
وفي هذا الجانب أكد عبدالرحيم نقي أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي على أهمية المشاركة بالمنتدى لما يعكسه من أهمية كبيرة في المجال الاقتصادي بين الجانبين لا سيما وأن كلا من دول مجلس التعاون وفرنسا يمتلكان الكثير من المزايا التي توفر لهما فرصا للاستثمار والتعاون المشترك وذلك عبر تشجيع الاستثمارات المشتركة بين الشركات والمؤسسات والقطاع الخاص في الجانبين بشكل أكبر وأشمل، خاصة وأن المنتدى سيتناول العديد من القطاعات الاقتصادية والحيوية وذات الاهتمام لدى الجانبين ومنها قطاع الطاقة والتعليم والتدريب والتمويل الاسلامي وغيرها من القطاعات.
ونوه الأمين العام للاتحاد إلى ازدياد حجم التبادل التجاري بين فرنسا ودول مجلس التعاون الخليجي حيث يبلغ 3 .12 مليار يورو لعام 2009 ، وذلك حسب تقرير غرفة التجارة العربية الفرنسية ، كما بلغ الفائض من هذا المبلغ 5.2 مليار يورو لصالح فرنسا ، في حين يبلغ حجمه بين فرنسا وبلدان المغرب العربي 23.13 مليار يورو والفائض بلغ 2مليار يورو لصالح فرنسا أيضاً، أما بقية الدول العربية فقد بلغ الحجم 6.23 ملياريورو والفائض 1,8 مليار يورو لصالح فرنسا.
وبالمقابل ذكر نقي بأن مجموع التبادل التجاري بين فرنسا والدول العربية 41.5 مليار يورو تشكل 15% من حجم التجارة الخارجية الفرنسية. والتي زادت الآن إلى 50 مليار يورو مما يدل على أهمية العلاقات الاقتصادية الخليجية الفرنسية التي تزداد يوماً بعد يوم.