ASO0OMA
¬°•| عضو مميز |•°¬
الدمام - سبق: حذّر عميد كلية التربية بجامعة الدمام مدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالدمام، الدكتور عبد الواحد المزروع، الشباب والفتيات من إقبالهم على تربية الكلاب، بعد انتشار الظاهرة بشكل واضح في المجمعات التجارية والشواطئ.
وقال الدكتور المزروع في حديثه لــ "سبق": "من المحزن والمقزز ظهور هذه المشاهد، ورؤية أبناء المسلمين وهم يحملون [URL="http://www.chaatoman.com/vb/t32947.html"]الكلاب [/URL]في سياراتهم ويذهبون للتنزه بها، وربما أنفقوا عليها الأموال الطائلة لكي يطعموها ويعالجوها ويعتنوا بها".
وأضاف: "هذا إسراف محرم منهي عنه، ويدل على فراغ وخواء سببه البعد عن الله، وضعف العناية بأوامره وشرعه، وكذلك ضعف الجانب التربوي والتوجيهي لدى هؤلاء المقلدين الذين ضيعوا رجولتهم وأخلاقهم بصحبة هذه الحيوانات".
وأوضح الدكتور المزروع أن هذه "فتنة وتقليد أعمى [URL="http://www.chaatoman.com/vb/t32947.html"]وتحضر [/URL]منتكس، أراد بها بعض المغفلين الظهور بمظهر التحضر والتقدم، وما علموا أنه تأخر وتخلف".
وأشار المزروع إلى أن هناك آثاراً سيئة لتربية الكلاب، منها: إخافة الناس وترويعهم، خاصة الأطفال، وكذلك إيذاء الناس من خلال أصواتها المزعجة ومناظرها المؤذية.
وأردف: "جدير بأن ينتبه من لديه عقل بأضرار هذه الحيوانات وحرمة اقتنائها، كما أفتى بذلك أهل العلم، حيث إن من يفعل ذلك يوقع نفسه في الحرج الشرعي، فهو يضر نفسه ويؤذيها، وكذلك يؤذي الآخرين، وربما تسبب لهم ببطلان صلاتهم، ووقوع الحرج عليهم، وهذا وحده كاف في تحمله لوزرهم وآثامهم".
وقال الدكتور المزروع في حديثه لــ "سبق": "من المحزن والمقزز ظهور هذه المشاهد، ورؤية أبناء المسلمين وهم يحملون [URL="http://www.chaatoman.com/vb/t32947.html"]الكلاب [/URL]في سياراتهم ويذهبون للتنزه بها، وربما أنفقوا عليها الأموال الطائلة لكي يطعموها ويعالجوها ويعتنوا بها".
وأضاف: "هذا إسراف محرم منهي عنه، ويدل على فراغ وخواء سببه البعد عن الله، وضعف العناية بأوامره وشرعه، وكذلك ضعف الجانب التربوي والتوجيهي لدى هؤلاء المقلدين الذين ضيعوا رجولتهم وأخلاقهم بصحبة هذه الحيوانات".
وأوضح الدكتور المزروع أن هذه "فتنة وتقليد أعمى [URL="http://www.chaatoman.com/vb/t32947.html"]وتحضر [/URL]منتكس، أراد بها بعض المغفلين الظهور بمظهر التحضر والتقدم، وما علموا أنه تأخر وتخلف".
وأشار المزروع إلى أن هناك آثاراً سيئة لتربية الكلاب، منها: إخافة الناس وترويعهم، خاصة الأطفال، وكذلك إيذاء الناس من خلال أصواتها المزعجة ومناظرها المؤذية.
وأردف: "جدير بأن ينتبه من لديه عقل بأضرار هذه الحيوانات وحرمة اقتنائها، كما أفتى بذلك أهل العلم، حيث إن من يفعل ذلك يوقع نفسه في الحرج الشرعي، فهو يضر نفسه ويؤذيها، وكذلك يؤذي الآخرين، وربما تسبب لهم ببطلان صلاتهم، ووقوع الحرج عليهم، وهذا وحده كاف في تحمله لوزرهم وآثامهم".