[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
23 أغسطس 2011 م
أكد يسرى عبد الرازق أحد المحامين المتطوعين عن الرئيس السابق حسني مبارك أن معظم الأحراز التى تم فضها فى قضية قتل المتظاهرين لايعتد بها ولا يوجد بها أى أدلة تتهم الرئيس السابق.
وأوضح عبد الرازق أن الرصاص الذى تم فضه غير مستخدم فى أجهزة الشرطة، كما أن وجود قنابل أمريكية لاتنفجر إلا بعد 10 دقائق دليل قاطع على وجود أيادي خارجية جاءت لقتل المتظاهرين وإلصاق التهم بالنظام السابق.
وقال: إن الاجتماع الذى عقده مبارك يوم 22 يناير الماضي مع اللواء عمر سليمان المدير السابق للمخابرات العامة، والمشير محمد حسين طنطاوي، ووزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلى، أشار الى وجود عناصر مندسة من الحرس الإيرانى وحماس حاولت دخول البلاد بطرق غير شرعية.
وأكد أن أقوال مديرة الجامعة الأمريكية أمام النيابة كشفت وجود بعض العناصر الأجنبية، التي لا تجيد العربية بشكل صحيح، وارتدت ملابس الشرطة المصرية، وصعدت أعلى عقار الجامعة الأمريكية ثم قامت بعد ذلك بإطلاق الرصاص على المتواجدين في ميدان التحرير بشكل عشوائي، ثم صعدت بعدها الشرطة المصرية اليهم ووقعت بينهم اشتباكات وفروا على اثرها هاربين.
واشار يسرى إلي أن حصيلة المتوفين من افراد الشرطة 249 ضابطاً ومجنداً، وأكد أن السيارة الدبلوماسية التى دهست المتظاهرين وتم اتهام بعض ضباط الشرطة بقيادتها أصابت أكثر من 13 شرطياً أثناء محاولتها دهس المتظاهرين وهذا ما يؤكد أن هناك أيادى خفية حاولت اثارة الفتنة بين المتظاهرين والشرطة.
أكد يسرى عبد الرازق أحد المحامين المتطوعين عن الرئيس السابق حسني مبارك أن معظم الأحراز التى تم فضها فى قضية قتل المتظاهرين لايعتد بها ولا يوجد بها أى أدلة تتهم الرئيس السابق.
وأوضح عبد الرازق أن الرصاص الذى تم فضه غير مستخدم فى أجهزة الشرطة، كما أن وجود قنابل أمريكية لاتنفجر إلا بعد 10 دقائق دليل قاطع على وجود أيادي خارجية جاءت لقتل المتظاهرين وإلصاق التهم بالنظام السابق.
وقال: إن الاجتماع الذى عقده مبارك يوم 22 يناير الماضي مع اللواء عمر سليمان المدير السابق للمخابرات العامة، والمشير محمد حسين طنطاوي، ووزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلى، أشار الى وجود عناصر مندسة من الحرس الإيرانى وحماس حاولت دخول البلاد بطرق غير شرعية.
وأكد أن أقوال مديرة الجامعة الأمريكية أمام النيابة كشفت وجود بعض العناصر الأجنبية، التي لا تجيد العربية بشكل صحيح، وارتدت ملابس الشرطة المصرية، وصعدت أعلى عقار الجامعة الأمريكية ثم قامت بعد ذلك بإطلاق الرصاص على المتواجدين في ميدان التحرير بشكل عشوائي، ثم صعدت بعدها الشرطة المصرية اليهم ووقعت بينهم اشتباكات وفروا على اثرها هاربين.
واشار يسرى إلي أن حصيلة المتوفين من افراد الشرطة 249 ضابطاً ومجنداً، وأكد أن السيارة الدبلوماسية التى دهست المتظاهرين وتم اتهام بعض ضباط الشرطة بقيادتها أصابت أكثر من 13 شرطياً أثناء محاولتها دهس المتظاهرين وهذا ما يؤكد أن هناك أيادى خفية حاولت اثارة الفتنة بين المتظاهرين والشرطة.