المرتاح
موقوف
*ايها الاخوة الكرام ، ارجو تلطّفكم بالقيام بوضع اي معلومات تأتيكم عبر بريدكم الاكتروني ، ترونها مناسبة ، في هذه الصفحة .
* اطلب من إدارة الاشراف بالمنتدى العام ، ان يقوموا بالتثبيت ، فهذه الصفحة خاصة لكل احد .. وهو يخص كل شيء منقول ويحب العضو ان يُثري بها العقول ويُقدمها كوجبة ساخنة إلى الافهام .وهذا ما نقلته لكم .. للتجربة .
ابعث تحياتي إلى كل عضوٍ ، ذكرٍ وأنثى .
وسأبدأ انا ، بما جاءني عبر بريدي الاكتروني . .. وعلى الكل المشاركة .. ونحن مستعدون للقراءة .. والفتكّه معكم وزيادة المعرفة وكذا المواضيعي الترفيهيه ..
((ونحن ياااكم وياااكم .. وين ما كنتوا .. ))
القصة الأولي
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها عن السر ، فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ؛ فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر ، لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة ) ؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ، فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها !
مغزى القصة
أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!
القصة الثانية
فهي عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها ، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت ، فأشفق عليها ، فقص غشاء الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ، لكنها سقطت ، لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.
مغزى القصة
أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها ، لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !
القصة الثالثة
فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ، فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ؛ ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال : أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛ ثم سأل الثالث فقال : ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب ؛؛؛ فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل ، إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ، والثاني فناناً ، والثالث صاحب طموح وريادة.
مغزى القصة
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة .
أتمنى لكم دوام الاستفادة والشكر والتقدير موصول إلى كل من يزور هذه الصفحة او يأتي بما لذّ وطاب من المواضيع المتنوعة .
احب أذكركم مرة اخرى ، انكم كلكم مسؤولون ، كلكم مُطالبون بأن تلتزمو بما طلبته منكم .. وأشكركم كل الشكر وربي يبارك في اعماركم وينوّر عليكم حياتكم .. ويكف عنكم أذى عدو خصيم .!؟
* اطلب من إدارة الاشراف بالمنتدى العام ، ان يقوموا بالتثبيت ، فهذه الصفحة خاصة لكل احد .. وهو يخص كل شيء منقول ويحب العضو ان يُثري بها العقول ويُقدمها كوجبة ساخنة إلى الافهام .وهذا ما نقلته لكم .. للتجربة .
ابعث تحياتي إلى كل عضوٍ ، ذكرٍ وأنثى .
وسأبدأ انا ، بما جاءني عبر بريدي الاكتروني . .. وعلى الكل المشاركة .. ونحن مستعدون للقراءة .. والفتكّه معكم وزيادة المعرفة وكذا المواضيعي الترفيهيه ..
((ونحن ياااكم وياااكم .. وين ما كنتوا .. ))
القصة الأولي
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها عن السر ، فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ؛ فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر ، لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة ) ؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ، فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها !
مغزى القصة
أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!
القصة الثانية
فهي عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها ، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت ، فأشفق عليها ، فقص غشاء الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ، لكنها سقطت ، لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.
مغزى القصة
أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها ، لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !
القصة الثالثة
فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ، فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ؛ ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال : أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛ ثم سأل الثالث فقال : ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب ؛؛؛ فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل ، إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ، والثاني فناناً ، والثالث صاحب طموح وريادة.
مغزى القصة
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة .
أتمنى لكم دوام الاستفادة والشكر والتقدير موصول إلى كل من يزور هذه الصفحة او يأتي بما لذّ وطاب من المواضيع المتنوعة .
احب أذكركم مرة اخرى ، انكم كلكم مسؤولون ، كلكم مُطالبون بأن تلتزمو بما طلبته منكم .. وأشكركم كل الشكر وربي يبارك في اعماركم وينوّر عليكم حياتكم .. ويكف عنكم أذى عدو خصيم .!؟
التعديل الأخير: