![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
استقبلت معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية وزيرة التعليم العالي بمكتبها أمس معالي الدكتور روكارا محمد مستشار رئيس جمهورية بروندي ومسؤول الشؤون الدينية وناقش الجانبان أوجه بناء التعاون بين وزارة التعليم العالي وجامعة السلام والتسامح في جمهورية بروندي.
في بداية اللقاء أكد معالي الدكتور روكارا محمد على العلاقة التاريخية الوثيقة التي تربط السلطنة بجمهورية بروندي والدور العماني في نقل الثقافة الإسلامية للمجتمع البروندي مما أوجد أرضية خصبة للتواصل بين المجتمعين،كما أَطلَعَ معالي الدكتورة وزيرة التعليم العالي على تفاصيل جامعة السلام والتسامح والتخصصات التي تقدمها في كلياتها الخمس،مشيرا إلى أن لغة التدريس بها هي الفرنسية،كما ناقش الجانبان إمكانية تفعيل التعاون العلمي والأكاديمي والبحثي بين الجامعة البروندية ومؤسسات التعليم العالي داخل السلطنة.
وأكدت معالي الدكتورة وزيرة التعليم العالي إلى أهمية بناء برنامج عملي ومدروس لتدعيم التعاون في الجوانب المتصلة بالتعليم العالي والبدء بتبادل الزيارات بين المختصين في التعليم العالي لوضع الأسس لتحديد أبرز الجوانب الأكاديمية التي تثري هذا التعاون.
كما أكدت معاليها على فاعلية برامج التبادل الأكاديمي والطلابي والتواصل بين الباحثين إلى جانب توجيه الدعوات لاستضافة المتخصصين في المؤتمرات والندوات المنعقدة في كلا البلدين لتدعيم التعاون.
في بداية اللقاء أكد معالي الدكتور روكارا محمد على العلاقة التاريخية الوثيقة التي تربط السلطنة بجمهورية بروندي والدور العماني في نقل الثقافة الإسلامية للمجتمع البروندي مما أوجد أرضية خصبة للتواصل بين المجتمعين،كما أَطلَعَ معالي الدكتورة وزيرة التعليم العالي على تفاصيل جامعة السلام والتسامح والتخصصات التي تقدمها في كلياتها الخمس،مشيرا إلى أن لغة التدريس بها هي الفرنسية،كما ناقش الجانبان إمكانية تفعيل التعاون العلمي والأكاديمي والبحثي بين الجامعة البروندية ومؤسسات التعليم العالي داخل السلطنة.
وأكدت معالي الدكتورة وزيرة التعليم العالي إلى أهمية بناء برنامج عملي ومدروس لتدعيم التعاون في الجوانب المتصلة بالتعليم العالي والبدء بتبادل الزيارات بين المختصين في التعليم العالي لوضع الأسس لتحديد أبرز الجوانب الأكاديمية التي تثري هذا التعاون.
كما أكدت معاليها على فاعلية برامج التبادل الأكاديمي والطلابي والتواصل بين الباحثين إلى جانب توجيه الدعوات لاستضافة المتخصصين في المؤتمرات والندوات المنعقدة في كلا البلدين لتدعيم التعاون.