ASO0OMA
¬°•| عضو مميز |•°¬
الاميره العمانيه سالمه بنت سعيد البوسعيدي "اميلي رويتي"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه ادهشتني عن الاميره العمانيه
فحبيت انقلها لكم من احدى المنتديات وبتصرف
عموماً القصه الغريبه هي عن
الأميره سالمه بنت سعيد البوسعيدي حاكم زنجبار آنذاك
أترككم مع احداث القصه :
هي الأميرة سلمى أو سالمة بنت سعيد بن سلطان سلطان عمان وزنجبار
وهي سليلة عائلة البوسعيدي التي حكمت سلطنة عمان وزنجبار في أواخر القرن الثامن عشر إلى ما بعد ستينات القرن العشرين
تحولت من الإسلام إلى المسيحية بعد أن احبت احد التجار الألمان وهربت معه إلى ألمانيا وغيرت اسمها إلى ( اميلي رويتي )
توفى زوجها الالماني بعد هجرتها وخروجها من وطنها بثلاث سنوات تاركا لها طفلا وابنتين
خرجت من زنجبار متسلله الى عدن للقاء خطيبها الالماني يوم 26/8/1866م وعمرها 22 سنه على ارجح الروايات
حينما بلغت الاربعين من العمر قررت العوده الى موطنها واللقاء بأخوانها واسرتها
وتجديد ذكريات طفولتها وشبابها في تلك الارض الخضراء- زنجبار - وكان ذلك في العام 1885 م
غير انها لم تلق ترحيبا بمقدمها , بسبب تنصرها وخروجها عن تقاليد الاسره ومقاضاة اخوانها في امور الورث
ومن المعروف ان العرب حكموا زنجبار لمئات السنين إلى ان تم اخراجهم عن طريق إنقلاب قام به احدى الزنجباريين
بمساعدة البريطانيين ومات في تلك الحرب 16 ألف من العرب . وبذلك انتهت قصة العرب في زنجبار
تاريخ زنجبار مع سلاطين عمان غريب ومثير يستحق البحث والتحري
عاشت هذه السيدة عمرا طويلا وفي عام 1922 وافقت حكومة زنجبار على منحها راتبا سنويا قدره مائة جنيه استرليني وقد ظلت تتقاضى هذا الراتب حتى وفاتها في فبراير عام 1924م. وهي آخر من مات من بين أبناء السيد سعيد. ومن أولادها من يدعى رودلف سعيد رويتي وقد عاش في إنجلترا يعمل محاضرا في الجامعة لمادة التاريخ واشتغل بالتأليف وبخاصة في تاريخ عمان وفيما يتعلق بسيرة جده السيد سعيد وقد جاء إلى زنجبار في مارس 1930م.
السلطان جمشيد بن عبدالله البوسعيدي
آخر سلاطين زنجبار ما زال على قيد الحياه ويعيش في المنفى في المملكه المتحده
جمشيد بن عبد الله بن خليفة بن حارب بن ثويني بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد آل سعيد البوسعيدي (ولد 16 سبتمبر1929)
أخر سلاطين زنجبار تولى السلطنة في زنجبار خلال الفترة من 1 يوليو1963 إلى 12 يناير1964 حيث أطاحت ثورة زنجبار في حكمه.
و من ذلك الحين و هو في المنفى في مدينة بورتسماوث في المملكة المتحدة.
و الذي أقنع السلطان بالسكن في بورتسماوث هو الشيخ الجليل سالم بن مسعود بن علي بن محمد الريامي الذي توفي في 2005 .
وكانت زنجبار قد حصلت في عهده على استقلالها من المملكة المتحدة في 19 ديسمبر 1963 كدولة ملكية دستورية مستقلة.
يعني عمره 82 سنه ماشاء الله عليه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه ادهشتني عن الاميره العمانيه
فحبيت انقلها لكم من احدى المنتديات وبتصرف
عموماً القصه الغريبه هي عن
الأميره سالمه بنت سعيد البوسعيدي حاكم زنجبار آنذاك
أترككم مع احداث القصه :
هي الأميرة سلمى أو سالمة بنت سعيد بن سلطان سلطان عمان وزنجبار
وهي سليلة عائلة البوسعيدي التي حكمت سلطنة عمان وزنجبار في أواخر القرن الثامن عشر إلى ما بعد ستينات القرن العشرين
تحولت من الإسلام إلى المسيحية بعد أن احبت احد التجار الألمان وهربت معه إلى ألمانيا وغيرت اسمها إلى ( اميلي رويتي )
توفى زوجها الالماني بعد هجرتها وخروجها من وطنها بثلاث سنوات تاركا لها طفلا وابنتين
خرجت من زنجبار متسلله الى عدن للقاء خطيبها الالماني يوم 26/8/1866م وعمرها 22 سنه على ارجح الروايات
حينما بلغت الاربعين من العمر قررت العوده الى موطنها واللقاء بأخوانها واسرتها
وتجديد ذكريات طفولتها وشبابها في تلك الارض الخضراء- زنجبار - وكان ذلك في العام 1885 م
غير انها لم تلق ترحيبا بمقدمها , بسبب تنصرها وخروجها عن تقاليد الاسره ومقاضاة اخوانها في امور الورث
ومن المعروف ان العرب حكموا زنجبار لمئات السنين إلى ان تم اخراجهم عن طريق إنقلاب قام به احدى الزنجباريين
بمساعدة البريطانيين ومات في تلك الحرب 16 ألف من العرب . وبذلك انتهت قصة العرب في زنجبار
تاريخ زنجبار مع سلاطين عمان غريب ومثير يستحق البحث والتحري
عاشت هذه السيدة عمرا طويلا وفي عام 1922 وافقت حكومة زنجبار على منحها راتبا سنويا قدره مائة جنيه استرليني وقد ظلت تتقاضى هذا الراتب حتى وفاتها في فبراير عام 1924م. وهي آخر من مات من بين أبناء السيد سعيد. ومن أولادها من يدعى رودلف سعيد رويتي وقد عاش في إنجلترا يعمل محاضرا في الجامعة لمادة التاريخ واشتغل بالتأليف وبخاصة في تاريخ عمان وفيما يتعلق بسيرة جده السيد سعيد وقد جاء إلى زنجبار في مارس 1930م.
السلطان جمشيد بن عبدالله البوسعيدي
آخر سلاطين زنجبار ما زال على قيد الحياه ويعيش في المنفى في المملكه المتحده
جمشيد بن عبد الله بن خليفة بن حارب بن ثويني بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد آل سعيد البوسعيدي (ولد 16 سبتمبر1929)
أخر سلاطين زنجبار تولى السلطنة في زنجبار خلال الفترة من 1 يوليو1963 إلى 12 يناير1964 حيث أطاحت ثورة زنجبار في حكمه.
و من ذلك الحين و هو في المنفى في مدينة بورتسماوث في المملكة المتحدة.
و الذي أقنع السلطان بالسكن في بورتسماوث هو الشيخ الجليل سالم بن مسعود بن علي بن محمد الريامي الذي توفي في 2005 .
وكانت زنجبار قد حصلت في عهده على استقلالها من المملكة المتحدة في 19 ديسمبر 1963 كدولة ملكية دستورية مستقلة.
يعني عمره 82 سنه ماشاء الله عليه .