مقباااليه ولع
موقوف
أقدم شاب كويتي يعمل ( وكيل محامٍ ) وعمره ٢٨ عاماً على تطليق زوجته ليشاهد مسلسلات حليمة.
وتحدّث الشاب عارضاً مشكلته لمجلة الجريمة الكويتية قائلاً : بينما كنت خلال شهر رمضان الماضي أتابع ( مسلسلات حليمة )
التي قدّمتها الإعلامية المبدعة حليمة بولند حيث كنت شغوفاً بالعمل وأحرص على متابعته ، أثار ذلك حفيظة زوجتي.
وأضاف الشاب : إنه تزوّج طليقته التي كانت موظفة في إحدى الجهات الحكومية، وكانت تبلغ من العمر وقتئذ نحو ٢٣ عاماً،
وكان التفاهم يسود حياتنا الأسرية إلى أن حدث ما حدث وبالتحديد عند متابعتي لـ ( مسلسلات حليمة ) حيث أزعج ذلك زوجتي.
وقامت في تلك الليلة وهي الأخيرة في حياتنا الزوجية بغلق جهاز التليفزيون بغضب فسارعت بدوري وأعدت تشغيل الجهاز،
فما كان منها إلا أن أغلقته، وتكرّر هذا الأمر بيننا ٣ مرات. وفي المرّة الرابعة قلت لها وبغضب وعن قصد : هل تغارين من حليمة لأنها أجمل منك.
فثارت ثورة عارمة وغضبت بشكل لم أرها عليه من قبل ثم أسرعت إلى جهاز [ الرسيفر ] وسحبته وحطمته.
وفي خضم ثورتي وجدت نفسي مندفعاً لأصفعها على وجهها بقوة [ طراق واحد فقط ] فصرخت وقالت : تطقني عشان حليمة
فقلت لها : حليمة تسواج وتسوى أهلج [ أنت طالق طالق طالق ] ورددتها فعلاً ثلاث مرات ثم أخذتها بنفسي في الليلة ذاتها إلى بيت أهلها
وكان الوقت فجراً، حيث تشاجرنا في الثالثة والنصف واستمر شجارنا لدقائق معدودة، ولكن تلك اللحظات كانت مؤثرة جدًّا في حياتي حيث إنها قضت على استقرارنا الزوجي.
وأضاف الشاب : بذلت محاولات عديدة من جانب والدتي وطليقتي نفسها ووالدتها ووالدها ولكنني كنت أرفض.
ولكن لو أشار لي شخص واحد فقط بأن أعيدها لذمتي سأقبل فوراً ومطلقتي تعرف تلك الشخصية التي أعنيها. [ المقصود بهذه الشخصيه هي حليمة بولند ]
وتحدّث الشاب عارضاً مشكلته لمجلة الجريمة الكويتية قائلاً : بينما كنت خلال شهر رمضان الماضي أتابع ( مسلسلات حليمة )
التي قدّمتها الإعلامية المبدعة حليمة بولند حيث كنت شغوفاً بالعمل وأحرص على متابعته ، أثار ذلك حفيظة زوجتي.
وأضاف الشاب : إنه تزوّج طليقته التي كانت موظفة في إحدى الجهات الحكومية، وكانت تبلغ من العمر وقتئذ نحو ٢٣ عاماً،
وكان التفاهم يسود حياتنا الأسرية إلى أن حدث ما حدث وبالتحديد عند متابعتي لـ ( مسلسلات حليمة ) حيث أزعج ذلك زوجتي.
وقامت في تلك الليلة وهي الأخيرة في حياتنا الزوجية بغلق جهاز التليفزيون بغضب فسارعت بدوري وأعدت تشغيل الجهاز،
فما كان منها إلا أن أغلقته، وتكرّر هذا الأمر بيننا ٣ مرات. وفي المرّة الرابعة قلت لها وبغضب وعن قصد : هل تغارين من حليمة لأنها أجمل منك.
فثارت ثورة عارمة وغضبت بشكل لم أرها عليه من قبل ثم أسرعت إلى جهاز [ الرسيفر ] وسحبته وحطمته.
وفي خضم ثورتي وجدت نفسي مندفعاً لأصفعها على وجهها بقوة [ طراق واحد فقط ] فصرخت وقالت : تطقني عشان حليمة
فقلت لها : حليمة تسواج وتسوى أهلج [ أنت طالق طالق طالق ] ورددتها فعلاً ثلاث مرات ثم أخذتها بنفسي في الليلة ذاتها إلى بيت أهلها
وكان الوقت فجراً، حيث تشاجرنا في الثالثة والنصف واستمر شجارنا لدقائق معدودة، ولكن تلك اللحظات كانت مؤثرة جدًّا في حياتي حيث إنها قضت على استقرارنا الزوجي.
وأضاف الشاب : بذلت محاولات عديدة من جانب والدتي وطليقتي نفسها ووالدتها ووالدها ولكنني كنت أرفض.
ولكن لو أشار لي شخص واحد فقط بأن أعيدها لذمتي سأقبل فوراً ومطلقتي تعرف تلك الشخصية التي أعنيها. [ المقصود بهذه الشخصيه هي حليمة بولند ]