الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
العالم يشهد الليلة القادمة ظاهرة "تساقط النجوم"
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1075457" data-attributes="member: 7418"><p><a href="http://hh7.net/"><img src="http://hh7.net/Aug/12/hh7.net_13131795461.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>أعلن فلاديسلاف ليونوف، الخبير في مرصد زفينيغورود في تصريح لوكالة "نوفوستي"، أن من الممكن مشاهدة تساقط نحو 150 نجمة في الساعة مساء يوم 12 ليلة 13 اغسطس. ومن الممكن مشاهدة الوميض الناجم عن احتراق الشهب في طبقات الجو العليا خلال هذه الفترة، كما يقول العلماء، بالعين المجردة.</p><p></p><p>وتتسنى مشاهدة سيل الشهب بصورة أفضل بعيدا عن بنى المدن التحتية ومنشآتها، وفي الأماكن حيث لا تعيق الإنارة الاصطناعية مراقبة تساقط النجوم. ومن الممكن أن تظهر الشهب في مختلف أجزاء السماء الليلية، ولكن تكون جلية أكثر، التي تدخل جو الأرض في مناطقه المظلمة جدا. ولذلك بالذات يطلق على سيل الشهب مصطلح كوكبة فرساوس، التي تتصاعد في قبة السماء بقدر تقدم الليل.</p><p></p><p>إن الشهب نفسها عبارة عن جزيئات صغيرة، تتراوح أحجامها من حبة الرمل إلى الحمصة. وهي شظايا المذنب "تاتل" الذي يدور حول الشمس. ويقترب كوكبنا إبان دورانه على مداره سنويا من هذا السيل، ويقتطع جزءا منه، مما يؤدي إلى ظاهرة سقوط وابل الشهب.</p><p></p><p>وبدخول هذه الجزيئات في المجال الجوي بسرعة تزيد على 200 كم/ساعة وعلى ارتفاع نحو 130 كم، تحترق فورا، تاركة في السماء خطا ضوئيا جميلا. وتألق بعض الشهب الناصعة جدا يستمر عدة ثوان. ولا تحتاج مشاهدة تساقط الشهب إلى أي جهاز فلكي، لذلك يستطيع كل فرد الاستمتاع بالمشهد الليلي هذا.</p><p></p><p>إن كثافة التساقط تتغير من سنة لأخرى، وتتوقف على كثافة الجزيئات في قسم ذيل المذنب، الذي تقطعه الكرة الارضية. ويحدد الكثافة بالمرتبة الأولى، تأثير الكواكب الأخرى في المنظومة الشمسية، وبالتحديد المجال المعناطيسي لكوكب زحل، وكذلك اقتراب المذنب نفسه بصورة دورية.</p><p></p><p>وبالرغم من أن ذروة كثافة السيل كانت في عام 2009، عندما سجل المراقبون نحو 200 شهاب في الساعة، ورغم أن من المفروض أن يقترب كوكبنا جدا من ذيل المذنب في هذه السنة، سيتسنى للمراقبين، حسب تقديرت الاختصاصيين، تسجيل تساقط من 60 إلى 100 شهاب في الساعة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="[ود], post: 1075457, member: 7418"] [url=http://hh7.net/][img]http://hh7.net/Aug/12/hh7.net_13131795461.jpg[/img][/url] أعلن فلاديسلاف ليونوف، الخبير في مرصد زفينيغورود في تصريح لوكالة "نوفوستي"، أن من الممكن مشاهدة تساقط نحو 150 نجمة في الساعة مساء يوم 12 ليلة 13 اغسطس. ومن الممكن مشاهدة الوميض الناجم عن احتراق الشهب في طبقات الجو العليا خلال هذه الفترة، كما يقول العلماء، بالعين المجردة. وتتسنى مشاهدة سيل الشهب بصورة أفضل بعيدا عن بنى المدن التحتية ومنشآتها، وفي الأماكن حيث لا تعيق الإنارة الاصطناعية مراقبة تساقط النجوم. ومن الممكن أن تظهر الشهب في مختلف أجزاء السماء الليلية، ولكن تكون جلية أكثر، التي تدخل جو الأرض في مناطقه المظلمة جدا. ولذلك بالذات يطلق على سيل الشهب مصطلح كوكبة فرساوس، التي تتصاعد في قبة السماء بقدر تقدم الليل. إن الشهب نفسها عبارة عن جزيئات صغيرة، تتراوح أحجامها من حبة الرمل إلى الحمصة. وهي شظايا المذنب "تاتل" الذي يدور حول الشمس. ويقترب كوكبنا إبان دورانه على مداره سنويا من هذا السيل، ويقتطع جزءا منه، مما يؤدي إلى ظاهرة سقوط وابل الشهب. وبدخول هذه الجزيئات في المجال الجوي بسرعة تزيد على 200 كم/ساعة وعلى ارتفاع نحو 130 كم، تحترق فورا، تاركة في السماء خطا ضوئيا جميلا. وتألق بعض الشهب الناصعة جدا يستمر عدة ثوان. ولا تحتاج مشاهدة تساقط الشهب إلى أي جهاز فلكي، لذلك يستطيع كل فرد الاستمتاع بالمشهد الليلي هذا. إن كثافة التساقط تتغير من سنة لأخرى، وتتوقف على كثافة الجزيئات في قسم ذيل المذنب، الذي تقطعه الكرة الارضية. ويحدد الكثافة بالمرتبة الأولى، تأثير الكواكب الأخرى في المنظومة الشمسية، وبالتحديد المجال المعناطيسي لكوكب زحل، وكذلك اقتراب المذنب نفسه بصورة دورية. وبالرغم من أن ذروة كثافة السيل كانت في عام 2009، عندما سجل المراقبون نحو 200 شهاب في الساعة، ورغم أن من المفروض أن يقترب كوكبنا جدا من ذيل المذنب في هذه السنة، سيتسنى للمراقبين، حسب تقديرت الاختصاصيين، تسجيل تساقط من 60 إلى 100 شهاب في الساعة. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
العالم يشهد الليلة القادمة ظاهرة "تساقط النجوم"
أعلى