الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
أعجوبه سورة الضحى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الحـدادي" data-source="post: 1127517" data-attributes="member: 4785"><p>نرجو من الإخوة والأخوات في هذا المنتدى المبارك أن يتأكدوا من صحة أي معلومة قبل نشرها</p><p></p><p>أما مايتعلق بتخصيص فضل سورة الضحى في رد الضالة فقد وجدت هذه الفتاوى وهي :</p><p></p><p>جاء في موقع الفتاوى إسلام ويب </p><p></p><p>السؤال </p><p></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">إذا ضاع أي شيء أقرأ سورة الضحى وأجد ما ضاع مني، ولكن سمعت أن هذا الفعل بدعة؟ وجزاكم الله خيراً.</span></strong></p><p></p><p></p><p></p><p>الإجابــة</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px"><span style="color: red">الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: </span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px"><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="color: black">فلم نعثر فيما بين أيدينا من الكتب على دليل يفيد تخصيص هذه السورة في طلب رد الضالة، فالأولى تركه، ولكن من جهة العموم فلا حرج إن شاء الله في قراءة القرآن على سبيل التوسل إلى الله تعالى لقضاء الحوائج، لأن ذلك من جنس التوسل المشروع، وهو التوسل بالعمل الصالح، ولمعرفة التوسل المشروع والتوسل الممنوع راجعي الفتوى رقم: <a href="http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=4416"><span style="color: #0000ff">4416</span></a>. </span></span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px"><span style="font-family: 'Tahoma'">ثم إننا سبق أن ذكرنا أثراً يقال عند طلب شيء مفقود، فراجعيه في الفتوى رقم: <a href="http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=6815"><span style="color: #800080">6815</span></a>.</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px"><span style="font-family: 'Tahoma'">والله أعلم. </span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">الرابط </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px"><a href="http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=45610">http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=45610</a></span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وجاء في فتاوى موقع الإسلام سؤال وجواب</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">تخصيص آيات من بعض السور لقراءتها في أوقات الشدة وضيق الحال</span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">أردت أن أسألكم سؤالا عن بعض آيات من القرآن ، والتي نُصح بقراءتها في أوقات الشدة ، والنكبات المالية . إنها تسمى " المنازل " في الأردو . من فضلكم أريد أن أعرف هل يجوز العمل بها ، السبب وراء قراءتها هو كأنك تدعو الله . " آية من فاتحة القرآن ، والبقرة 1 – 5 ، والبقرة 163 ، والبقرة 255- 257 ، والبقرة 284-286 ، وآل عمران 18 ، وآل عمران 26-27 ، والأعراف 54-56 ، بني إسرائيل 110-111 ، والمؤمنون 115- 118، والصافات 1-11 ، والرحمن 33-40 ، والحشر 21-24 ، والجن 1-4 ، سور الكافرون والفلق والناس والإخلاص" . </span></strong></p><p></p><p></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">الحمد لله</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">لا نرى جواز تخصيص قراءة آيات معينة من القرآن الكريم لغرض معين ، إلا بدليل شرعي خاص ، كأن يرد حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، في فضائل سورة معينة ، فيقرأها المسلم بغرض تحصيل هذه الفضيلة والفائدة .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">أما أن يأتي أحدهم إلى آيات من القرآن الكريم متفرقة ، ينتقيها بنفسه ، وينسب إليها تفريج الكربات والإعانة في الأزمات ، بل ويوردها في كتاب على أنها من وظائف المسلم وأوراده المستحبة ، فذلك أقرب إلى الابتداع منه إلى الاتباع ، وأولى للمسلم اجتناب ذلك وعدم امتثاله والعمل به .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">والقرآن كله بركه وأجر وخير ، ولكن دعوى أثر معين لآية معينة ، خاصة فيما زعمه هذا القائل من تفريج الشدائد والضوائق المالية ، فهذا لا بد له من دليل ، ولا دليل لمؤلف هذا الكتاب على ما أورده ، فيجب التنبه لذلك .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء : </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">في أوغندة إذا أراد شخص أن يدعو ربه – دعاء - خاصا لسعة الرزق ، يدعو أشخاصا من المتعلمين ، ويحضرون إليه ، ويحمل كل واحد مصحفه ، ويبدؤون في القراءة ، واحد يقرأ سورة يس لأنها قلب القرآن ، وثاني سورة الكهف ، وثالث سورة الواقعة أو الرحمن ، أو الدخان ، المعارج ، نون ، تبارك ، يعني الملك ، محمد ، الفتح ، ونحو ذلك من السور القرآنية ، وبكرا كذا وبكرا كذا لا يقرءون من البقرة أو النساء ، وبعد ذلك الدعاء ، فهل هذا الطريق مشروع في الإسلام ، وإن كان عكس ، فأين الطريق المشروع ، مع الدليل عنه ؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">فأجابوا : " قراءة القرآن مع تدبر معانيه من أفضل القربات ، ودعاء الله واللجأ إليه في التوفيق للخير وفي سعة الرزق ونحو ذلك من أنواع الخير عبادة مشروعة . </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">لكن القراءة بالصفة التي ذكرت في السؤال - من توزيع سور خاصة من القرآن على عدة أشخاص ، كل منهم يقرأ سورة ليدعو بعد ذلك بسعة الرزق ونحوها – بدعة ؛ لأن ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قولا ولا فعلا ، ولا عن أحد من الصحابة رضي الله عنهم ، ولا عن أئمة السلف رحمهم الله ، والخير في اتباع من سلف ، والشر في ابتداع من خلف ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) ، ودعاء الله مشروع في كل وقت ومكان ، وعلى أي حال ، من شدة ورخاء ، ومما رغب فيه الشرع ، وحث على الدعاء فيه السجود في الصلاة ، ووقت السحر ، وفي آخر الصلاة قبل السلام ، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له ) رواه البخاري ومسلم .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وقد ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ، فقمن أن يستجاب لكم ) رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم وأبو داود والنسائي . وفي الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لما علمه التشهد قال له : ( ثم ليتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو ) وبالله التوفيق " انتهى .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">"فتاوى اللجنة الدائمة" (2/486) .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وفي موقعنا ، في جواب السؤال رقم : (<a href="http://www.islam-qa.com/ar/ref/71183"><span style="color: #0000ff">71183</span></a>) ذكرنا بعض الأدعية المشروعة الثابتة في طلب الإعانة على قضاء الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فيرجى مراجعتها هناك والاستفادة منها . </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وانظر أيضا : (<a href="http://www.islam-qa.com/ar/ref/3219"><span style="color: #0000ff">3219</span></a>) ، (<a href="http://www.islam-qa.com/ar/ref/22457"><span style="color: #0000ff">22457</span></a>) ، (<a href="http://www.islam-qa.com/ar/ref/87915"><span style="color: #0000ff">87915</span></a>) .</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">والله أعلم .</span></strong></p><p></p><p></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">الإسلام سؤال وجواب </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px"><a href="http://www.islamqa.com/ar/ref/115841">http://www.islamqa.com/ar/ref/115841</a></span></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 10px">-----------------</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 10px">وجاء في موقع المشكاة من فتاوى الشيخ عبدالرحمن السحيم</span></strong></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>ما رأيكم فيما يُقال أنّ مَن يقرأ سورة الضحى يردّ اللهُ له ما ضاع ؟</strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: blue">فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله،</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: blue">أخت لي قالت أنه إذا ضاع شيء فما علينا إلا قراءة سورة الضحى فهي بفضل الله تساعد على وجود الشيء الضائع. و هي قد تعلمتها من أمها و أهلها...و هي دائماً تساعد (يعني جربوها و دائماً يجدون ما يبحثون عنه)...</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: blue">هل في هذا الكلام صحة؟ أي دليل في السنة أو الأحاديث؟ أفيدونا أفاد الله بكم أمة الإسلام. بارك الله فيكم. </span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: blue">و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته</span></span></strong></p><p></p><p></p><p><strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff">جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم</span></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><span style="font-size: 15px"><span style="color: #ff0000">الجواب :</span></span></span></span></strong><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">عليكم السلام ورحمة الله وبركاته </span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">وفيكِ بُـورِك</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">لا أعلم أن لهذا القول أصلاً في السنة .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">وهناك دعاء في رد الضالة. فقد روى الطبراني في الأوسط والكبير عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في الضالة أنه كان يقول : اللهم راد الضالة وهادى الضلالة أنت تهدى من الضلالة أُردد عليّ ضالتي بعزتك وسلطانك ، فإنها من عطائك وفضلك . ثم قال الطبراني : لم يرو هذا الحديث عن محمد بن عجلان إلا ابن عيينة تفرد به عبد الرحمن بن يعقوب ، ولا يروى هذا الحديث عن ابن عمر إلا بهذا الإسناد .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">وقال الهيثمي : رواه الطبراني في الثلاثة ، وفيه عبد الرحمن يعقوب بن أبي عباد المكي ، ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات . انتهى .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">وفي الحديث الآخر من افلتت منه دابته أو ضاع له شيء فإنه يُنادي : يا عباد الله احبسوا . والأحاديث في هذا الباب ضعيفة لا تقوم بها حجة .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">ويرى بعض العلماء أن ما ثبت بالتجربة في الرُّقية ونحوها أنه لا بأس به . وفي صحيح مسلم عن عوف بن مالك الأشجعي قال : كنا نَـرقي في الجاهلية فقلنا : يا رسول الله كيف ترى في ذلك ؟ فقال : اعْرضوا عليّ رقاكم ، لا بأس بالرُّقى ما لم يكن فيه شرك . </span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">ويدلّ على ذلك أيضا ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : نزلنا منزلا فأتتنا امرأة فقالت : إن سيّد الحي سليم لُدِغ . فهل فيكم من راقٍ ؟ فقام معها رجل مِنّـا - ما كُـنا نظنه يُحسن رقية – فَرَقَـاه بفاتحة الكتاب فبرَأ ، فأعطوه غنما وسقونا لبنا ، فقلنا : أكنت تحسن رقية ؟ فقال : ما رقيته إلا بفاتحة الكتاب . قال : فقلت : لا تحركوها حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له ، فقال : ما كان يُدريه أنها رقية ؟ أقسموا واضربوا لي بسهم معكم .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">قال ابن حجر بعد ذِكر بعض روايات الحديث : وهو ظاهر في أنه لم يكن عنده علم متقدم بمشروعية الرقي بالفاتحة ، ولهذا قال له أصحابه لما رجع : ما كنت تحسن رقية .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">وكان الشيخ العثيمين – رحمه الله – يرى أن ما ثبت بالتجربة في الرقية لا بأس به استناداً إلى فعل الصحابة في هذا الحديث ، وإقرار النبي صلى الله عليه على آله وسلم لهم .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">ونقل المناوي هذا الدعاء : يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع علي ضالتي . ثم قال : وقال النووي في بستانه : جرّبته فوجدته نافعا لوجود الضالة عن قرب ، وقد علّمنيه شيخنا أبو البقاء . انتهى .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">وكان بعض المجاهدين يقرأ على الكفار : ( وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ) وقد قرأها رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم على كفار قريش .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><span style="font-size: 15px">والله أعلم .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"><strong><a href="http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=76645">http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=76645</a></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: #0000ff"></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الحـدادي, post: 1127517, member: 4785"] نرجو من الإخوة والأخوات في هذا المنتدى المبارك أن يتأكدوا من صحة أي معلومة قبل نشرها أما مايتعلق بتخصيص فضل سورة الضحى في رد الضالة فقد وجدت هذه الفتاوى وهي : جاء في موقع الفتاوى إسلام ويب السؤال [B][SIZE=2]إذا ضاع أي شيء أقرأ سورة الضحى وأجد ما ضاع مني، ولكن سمعت أن هذا الفعل بدعة؟ وجزاكم الله خيراً.[/SIZE][/B] الإجابــة [B][SIZE=2][COLOR=red]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=2][FONT=Tahoma][COLOR=black]فلم نعثر فيما بين أيدينا من الكتب على دليل يفيد تخصيص هذه السورة في طلب رد الضالة، فالأولى تركه، ولكن من جهة العموم فلا حرج إن شاء الله في قراءة القرآن على سبيل التوسل إلى الله تعالى لقضاء الحوائج، لأن ذلك من جنس التوسل المشروع، وهو التوسل بالعمل الصالح، ولمعرفة التوسل المشروع والتوسل الممنوع راجعي الفتوى رقم: [URL="http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=4416"][COLOR=#0000ff]4416[/COLOR][/URL]. [/COLOR][/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=2][FONT=Tahoma]ثم إننا سبق أن ذكرنا أثراً يقال عند طلب شيء مفقود، فراجعيه في الفتوى رقم: [URL="http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=6815"][COLOR=#800080]6815[/COLOR][/URL].[/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=2][FONT=Tahoma]والله أعلم. [/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=2]الرابط [/SIZE][/B] [B][SIZE=2][URL]http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=45610[/URL][/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وجاء في فتاوى موقع الإسلام سؤال وجواب[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]تخصيص آيات من بعض السور لقراءتها في أوقات الشدة وضيق الحال[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]أردت أن أسألكم سؤالا عن بعض آيات من القرآن ، والتي نُصح بقراءتها في أوقات الشدة ، والنكبات المالية . إنها تسمى " المنازل " في الأردو . من فضلكم أريد أن أعرف هل يجوز العمل بها ، السبب وراء قراءتها هو كأنك تدعو الله . " آية من فاتحة القرآن ، والبقرة 1 – 5 ، والبقرة 163 ، والبقرة 255- 257 ، والبقرة 284-286 ، وآل عمران 18 ، وآل عمران 26-27 ، والأعراف 54-56 ، بني إسرائيل 110-111 ، والمؤمنون 115- 118، والصافات 1-11 ، والرحمن 33-40 ، والحشر 21-24 ، والجن 1-4 ، سور الكافرون والفلق والناس والإخلاص" . [/SIZE][/B] [B][SIZE=2]الحمد لله[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]لا نرى جواز تخصيص قراءة آيات معينة من القرآن الكريم لغرض معين ، إلا بدليل شرعي خاص ، كأن يرد حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، في فضائل سورة معينة ، فيقرأها المسلم بغرض تحصيل هذه الفضيلة والفائدة .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]أما أن يأتي أحدهم إلى آيات من القرآن الكريم متفرقة ، ينتقيها بنفسه ، وينسب إليها تفريج الكربات والإعانة في الأزمات ، بل ويوردها في كتاب على أنها من وظائف المسلم وأوراده المستحبة ، فذلك أقرب إلى الابتداع منه إلى الاتباع ، وأولى للمسلم اجتناب ذلك وعدم امتثاله والعمل به .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]والقرآن كله بركه وأجر وخير ، ولكن دعوى أثر معين لآية معينة ، خاصة فيما زعمه هذا القائل من تفريج الشدائد والضوائق المالية ، فهذا لا بد له من دليل ، ولا دليل لمؤلف هذا الكتاب على ما أورده ، فيجب التنبه لذلك .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء : [/SIZE][/B] [B][SIZE=2]في أوغندة إذا أراد شخص أن يدعو ربه – دعاء - خاصا لسعة الرزق ، يدعو أشخاصا من المتعلمين ، ويحضرون إليه ، ويحمل كل واحد مصحفه ، ويبدؤون في القراءة ، واحد يقرأ سورة يس لأنها قلب القرآن ، وثاني سورة الكهف ، وثالث سورة الواقعة أو الرحمن ، أو الدخان ، المعارج ، نون ، تبارك ، يعني الملك ، محمد ، الفتح ، ونحو ذلك من السور القرآنية ، وبكرا كذا وبكرا كذا لا يقرءون من البقرة أو النساء ، وبعد ذلك الدعاء ، فهل هذا الطريق مشروع في الإسلام ، وإن كان عكس ، فأين الطريق المشروع ، مع الدليل عنه ؟[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]فأجابوا : " قراءة القرآن مع تدبر معانيه من أفضل القربات ، ودعاء الله واللجأ إليه في التوفيق للخير وفي سعة الرزق ونحو ذلك من أنواع الخير عبادة مشروعة . [/SIZE][/B] [B][SIZE=2]لكن القراءة بالصفة التي ذكرت في السؤال - من توزيع سور خاصة من القرآن على عدة أشخاص ، كل منهم يقرأ سورة ليدعو بعد ذلك بسعة الرزق ونحوها – بدعة ؛ لأن ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قولا ولا فعلا ، ولا عن أحد من الصحابة رضي الله عنهم ، ولا عن أئمة السلف رحمهم الله ، والخير في اتباع من سلف ، والشر في ابتداع من خلف ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) ، ودعاء الله مشروع في كل وقت ومكان ، وعلى أي حال ، من شدة ورخاء ، ومما رغب فيه الشرع ، وحث على الدعاء فيه السجود في الصلاة ، ووقت السحر ، وفي آخر الصلاة قبل السلام ، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له ) رواه البخاري ومسلم .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وقد ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء ، فقمن أن يستجاب لكم ) رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : [/SIZE][/B] [B][SIZE=2]( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم وأبو داود والنسائي . وفي الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لما علمه التشهد قال له : ( ثم ليتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو ) وبالله التوفيق " انتهى .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]"فتاوى اللجنة الدائمة" (2/486) .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وفي موقعنا ، في جواب السؤال رقم : ([URL="http://www.islam-qa.com/ar/ref/71183"][COLOR=#0000ff]71183[/COLOR][/URL]) ذكرنا بعض الأدعية المشروعة الثابتة في طلب الإعانة على قضاء الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فيرجى مراجعتها هناك والاستفادة منها . [/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وانظر أيضا : ([URL="http://www.islam-qa.com/ar/ref/3219"][COLOR=#0000ff]3219[/COLOR][/URL]) ، ([URL="http://www.islam-qa.com/ar/ref/22457"][COLOR=#0000ff]22457[/COLOR][/URL]) ، ([URL="http://www.islam-qa.com/ar/ref/87915"][COLOR=#0000ff]87915[/COLOR][/URL]) .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]والله أعلم .[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]الإسلام سؤال وجواب [/SIZE][/B] [B][SIZE=2][URL]http://www.islamqa.com/ar/ref/115841[/URL][/SIZE][/B] [B][SIZE=2]-----------------[/SIZE][/B] [B][SIZE=2]وجاء في موقع المشكاة من فتاوى الشيخ عبدالرحمن السحيم[/SIZE][/B] [B]ما رأيكم فيما يُقال أنّ مَن يقرأ سورة الضحى يردّ اللهُ له ما ضاع ؟[/B] [B][SIZE=4][COLOR=blue]فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله،[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=blue]أخت لي قالت أنه إذا ضاع شيء فما علينا إلا قراءة سورة الضحى فهي بفضل الله تساعد على وجود الشيء الضائع. و هي قد تعلمتها من أمها و أهلها...و هي دائماً تساعد (يعني جربوها و دائماً يجدون ما يبحثون عنه)...[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=blue]هل في هذا الكلام صحة؟ أي دليل في السنة أو الأحاديث؟ أفيدونا أفاد الله بكم أمة الإسلام. بارك الله فيكم. [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=blue]و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=#0000ff]جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=#0000ff][SIZE=4][COLOR=#ff0000]الجواب :[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/B][SIZE=4][COLOR=#0000ff] [B][SIZE=4]عليكم السلام ورحمة الله وبركاته [/SIZE][/B] [B][SIZE=4]وفيكِ بُـورِك[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]لا أعلم أن لهذا القول أصلاً في السنة .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]وهناك دعاء في رد الضالة. فقد روى الطبراني في الأوسط والكبير عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في الضالة أنه كان يقول : اللهم راد الضالة وهادى الضلالة أنت تهدى من الضلالة أُردد عليّ ضالتي بعزتك وسلطانك ، فإنها من عطائك وفضلك . ثم قال الطبراني : لم يرو هذا الحديث عن محمد بن عجلان إلا ابن عيينة تفرد به عبد الرحمن بن يعقوب ، ولا يروى هذا الحديث عن ابن عمر إلا بهذا الإسناد .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]وقال الهيثمي : رواه الطبراني في الثلاثة ، وفيه عبد الرحمن يعقوب بن أبي عباد المكي ، ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات . انتهى .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]وفي الحديث الآخر من افلتت منه دابته أو ضاع له شيء فإنه يُنادي : يا عباد الله احبسوا . والأحاديث في هذا الباب ضعيفة لا تقوم بها حجة .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]ويرى بعض العلماء أن ما ثبت بالتجربة في الرُّقية ونحوها أنه لا بأس به . وفي صحيح مسلم عن عوف بن مالك الأشجعي قال : كنا نَـرقي في الجاهلية فقلنا : يا رسول الله كيف ترى في ذلك ؟ فقال : اعْرضوا عليّ رقاكم ، لا بأس بالرُّقى ما لم يكن فيه شرك . [/SIZE][/B] [B][SIZE=4]ويدلّ على ذلك أيضا ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : نزلنا منزلا فأتتنا امرأة فقالت : إن سيّد الحي سليم لُدِغ . فهل فيكم من راقٍ ؟ فقام معها رجل مِنّـا - ما كُـنا نظنه يُحسن رقية – فَرَقَـاه بفاتحة الكتاب فبرَأ ، فأعطوه غنما وسقونا لبنا ، فقلنا : أكنت تحسن رقية ؟ فقال : ما رقيته إلا بفاتحة الكتاب . قال : فقلت : لا تحركوها حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له ، فقال : ما كان يُدريه أنها رقية ؟ أقسموا واضربوا لي بسهم معكم .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]قال ابن حجر بعد ذِكر بعض روايات الحديث : وهو ظاهر في أنه لم يكن عنده علم متقدم بمشروعية الرقي بالفاتحة ، ولهذا قال له أصحابه لما رجع : ما كنت تحسن رقية .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]وكان الشيخ العثيمين – رحمه الله – يرى أن ما ثبت بالتجربة في الرقية لا بأس به استناداً إلى فعل الصحابة في هذا الحديث ، وإقرار النبي صلى الله عليه على آله وسلم لهم .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]ونقل المناوي هذا الدعاء : يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع علي ضالتي . ثم قال : وقال النووي في بستانه : جرّبته فوجدته نافعا لوجود الضالة عن قرب ، وقد علّمنيه شيخنا أبو البقاء . انتهى .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]وكان بعض المجاهدين يقرأ على الكفار : ( وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ) وقد قرأها رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم على كفار قريش .[/SIZE][/B] [B][SIZE=4]والله أعلم .[/SIZE][/B] [B][URL]http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=76645[/URL][/B] [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
أعجوبه سورة الضحى
أعلى