أم أحمـد
¬°•| ~~سُوِيْرِهُ السَّعِيْدِيّ~~|•°¬
مُحْكَمِهِ مِنْ نَوْعٍ آَخَرْ
.............................
مَحْكَمَهُ بِهَا الْظَّالِمُ يُوْضَعُ عَلَىَ كَنَفِ الْطَّهَارَهْ وَالْصِّدْقِ المَفنُوّدّ ....
وَالْمَظْلُوْمُ بِهَا يُضَحِّيَ بِالْعَيْشِ الْجَمِيْلَ وَالْتَّرَفِ الوفِيِيّرِ
مَحْكَمَهُ لَا يُسَمَّىْ فِيْهَا الْظَّالِمُ ظَالِما وَلَا الْمَظْلُوْمِ مَظْلُوْمٌ
مَحْكَمَهُ بِلَا قَاضِيَ وِلَا حَتَّىَ شُهُوْدٌ
فِيْهَا بْيَارِيِيقِ الغّرّاامّ وَ وَكوْوُؤسِ مِنَ الْعِشْقِ الْمَجْنُوْنِ
فِيْهَا اذْاا حَبِيَتِ تُنْسَىَ الْعِتَابِ وَالتَغْليّ الْمَعْهُوْدِ ....
فِيْهَا مَا يَطْلُعُ احَدٌ خُسْرَانُ الَا مَنْ خَالَفَ المَنْشِوُوّدّ ...
قَوَاعِدِهَا ثَلَاثَهْ ..
انُسَىٍّ تِنَّاامّ وصااحِبكِ زَعَلَانْ
انُسَىٍّ تَضْحَكُ وَاحْبَابِكِ مِنَ الْضَّيْمِ لِلضِيقِهُ يَحُوْمُوْنَ
انُسَىٍّ تَعِيْشُ وَمَنْ حَوْلَكِ صَايدُهُمْ الْمَ وَلْهَانْ
بِلَا قَاضِيَ يَسِيْرُهَا وَلَكِنَّ اصْحَابْهَاا حُلْوِيَّيْنْ
لَوْ الْاخُ قَالَ اخْ يُلْقَىَ اخووهُ لَهُ سَنَدٌ
لَوْ الّابِ جِاسَهُ الْمَرَضِ يُلْقَىَ الْوَلَدُ عَلَىَ الْطَّلَبِ
لَوْ الْزَّوْجِ عَانَىْ الْتَّعَبِ يُلْقَىَ الَرّاحُهَ لَهُ فِيْ بَيْتِهِ تَدِبُّ
مَدْرِيْ اقُوْوَّلَ الْدُّنْيَا عَلَيْهَا عَتَبَ وَلَا عَلَيْنَا اصْحَابِهَا عِتَاابْ
مَدْرِيْ نَحْتااج مَحْكَمَهُ بِقَاضِيْ وَشَهووّدّ تَحْكُمُ بَيْنَنَا
وَلَا الَقَلَوْوْبّ تَغَيَّرَتْ وَلَا الْنُّفُوْسُ تَغَيَّرَتْ وَلَا نَحْنُ
نَدْرِيْ شَوَوْ الَيَّ اقُوْلُهُ مَدْرِيْ شِلِّيْ اقُوْلُ
صااارً الاخووَ يِكْسِرْ الْظُّهْرِ .. وَالْوَلَدِ يُجِيْبُ الْمَرَضِ
حَتَّىَ فِيْ الْدُّنْيَا زَاادٍ الْطَّلَاقِ وَالْعِيَالِ فِيْ الْشَّوَارِعِ حَرَاامّ
وَالْامُّ تَبْكِيْ وُلِدَ تُنُحِبْ وَهَوِّوِّ وَلَا عَلَىَ البَاالَّ
وَالْاهْلُ مَا يُشَوَّفُونَ اهْلِهِمْ حَتَّىَ بِالاعيّاادٍ
وَالْفسَاادٍ عَمَّ وَالْتَّرَفِ زَاادٍ مِنْ زماااااااااااااااااانَ
ومَحَكْمْتِنا سْكْرُوْهَا ...
مَحَدْ يُفْهَمُ بِالَعياان ...
وَمَحَدٍ يُحِسُّ وَيَتَكَدَّرَ ..
وَمَحَدٍ يَفْرَحُ لِفَرَحِ الْثَّانِيَ..
الْكُلُّ عَاايش عَلَىَ بَاالهَ الدُّنيااا دَاايُمِهُ
مَا دَرووَ بِهَا زاايْلَّهُ وَفِيْهَا الْغَدْرِ وَالشُمَاتِهُ
فِيْهَا الْعَجْزِ وِالْخِيّانّه .. فِيْهَا الْبَلَاءَ وَالِتَعااسِهُ
وَالْسَّبَبُ .. انَّكَ تَعِيْشُ بَنِيْهِ صَاافِيْهُ
وَالْسَّبَبُ .. انَّكَ تَعِيْشُ بَنِيْهِ صَاافِيْهُ
وَالْسَّبَبُ .. انَّكَ تَعِيْشُ بَنِيْهِ صَاافِيْهُ
احْتِرَامْاتّي
سُوَّيْرةً السَّعِيْدِيّ
9:8:2011
1:54صَ
.............................
مَحْكَمَهُ بِهَا الْظَّالِمُ يُوْضَعُ عَلَىَ كَنَفِ الْطَّهَارَهْ وَالْصِّدْقِ المَفنُوّدّ ....
وَالْمَظْلُوْمُ بِهَا يُضَحِّيَ بِالْعَيْشِ الْجَمِيْلَ وَالْتَّرَفِ الوفِيِيّرِ
مَحْكَمَهُ لَا يُسَمَّىْ فِيْهَا الْظَّالِمُ ظَالِما وَلَا الْمَظْلُوْمِ مَظْلُوْمٌ
مَحْكَمَهُ بِلَا قَاضِيَ وِلَا حَتَّىَ شُهُوْدٌ
فِيْهَا بْيَارِيِيقِ الغّرّاامّ وَ وَكوْوُؤسِ مِنَ الْعِشْقِ الْمَجْنُوْنِ
فِيْهَا اذْاا حَبِيَتِ تُنْسَىَ الْعِتَابِ وَالتَغْليّ الْمَعْهُوْدِ ....
فِيْهَا مَا يَطْلُعُ احَدٌ خُسْرَانُ الَا مَنْ خَالَفَ المَنْشِوُوّدّ ...
قَوَاعِدِهَا ثَلَاثَهْ ..
انُسَىٍّ تِنَّاامّ وصااحِبكِ زَعَلَانْ
انُسَىٍّ تَضْحَكُ وَاحْبَابِكِ مِنَ الْضَّيْمِ لِلضِيقِهُ يَحُوْمُوْنَ
انُسَىٍّ تَعِيْشُ وَمَنْ حَوْلَكِ صَايدُهُمْ الْمَ وَلْهَانْ
بِلَا قَاضِيَ يَسِيْرُهَا وَلَكِنَّ اصْحَابْهَاا حُلْوِيَّيْنْ
لَوْ الْاخُ قَالَ اخْ يُلْقَىَ اخووهُ لَهُ سَنَدٌ
لَوْ الّابِ جِاسَهُ الْمَرَضِ يُلْقَىَ الْوَلَدُ عَلَىَ الْطَّلَبِ
لَوْ الْزَّوْجِ عَانَىْ الْتَّعَبِ يُلْقَىَ الَرّاحُهَ لَهُ فِيْ بَيْتِهِ تَدِبُّ
مَدْرِيْ اقُوْوَّلَ الْدُّنْيَا عَلَيْهَا عَتَبَ وَلَا عَلَيْنَا اصْحَابِهَا عِتَاابْ
مَدْرِيْ نَحْتااج مَحْكَمَهُ بِقَاضِيْ وَشَهووّدّ تَحْكُمُ بَيْنَنَا
وَلَا الَقَلَوْوْبّ تَغَيَّرَتْ وَلَا الْنُّفُوْسُ تَغَيَّرَتْ وَلَا نَحْنُ
نَدْرِيْ شَوَوْ الَيَّ اقُوْلُهُ مَدْرِيْ شِلِّيْ اقُوْلُ
صااارً الاخووَ يِكْسِرْ الْظُّهْرِ .. وَالْوَلَدِ يُجِيْبُ الْمَرَضِ
حَتَّىَ فِيْ الْدُّنْيَا زَاادٍ الْطَّلَاقِ وَالْعِيَالِ فِيْ الْشَّوَارِعِ حَرَاامّ
وَالْامُّ تَبْكِيْ وُلِدَ تُنُحِبْ وَهَوِّوِّ وَلَا عَلَىَ البَاالَّ
وَالْاهْلُ مَا يُشَوَّفُونَ اهْلِهِمْ حَتَّىَ بِالاعيّاادٍ
وَالْفسَاادٍ عَمَّ وَالْتَّرَفِ زَاادٍ مِنْ زماااااااااااااااااانَ
ومَحَكْمْتِنا سْكْرُوْهَا ...
مَحَدْ يُفْهَمُ بِالَعياان ...
وَمَحَدٍ يُحِسُّ وَيَتَكَدَّرَ ..
وَمَحَدٍ يَفْرَحُ لِفَرَحِ الْثَّانِيَ..
الْكُلُّ عَاايش عَلَىَ بَاالهَ الدُّنيااا دَاايُمِهُ
مَا دَرووَ بِهَا زاايْلَّهُ وَفِيْهَا الْغَدْرِ وَالشُمَاتِهُ
فِيْهَا الْعَجْزِ وِالْخِيّانّه .. فِيْهَا الْبَلَاءَ وَالِتَعااسِهُ
وَالْسَّبَبُ .. انَّكَ تَعِيْشُ بَنِيْهِ صَاافِيْهُ
وَالْسَّبَبُ .. انَّكَ تَعِيْشُ بَنِيْهِ صَاافِيْهُ
وَالْسَّبَبُ .. انَّكَ تَعِيْشُ بَنِيْهِ صَاافِيْهُ
احْتِرَامْاتّي
سُوَّيْرةً السَّعِيْدِيّ
9:8:2011
1:54صَ