مقباااليه ولع
موقوف
السلآم عليكم ::
كثيرة هي الأفكآر التي تعصف بنآ :: وكثيرة هي التغيرآت التي شهدنآهآ طوآل مرآحل حيآتنآ ::
فترآت نكون في قمة السعآدة والنجآح :: وفترآت أخرى نكون في قمة الإكتئآب والقلق والفشل ::
كلهآ متنآقضآت مرت بنآآ :: ولآ نعلم سبب وجودهآ ::
وسألخص هذه المتنآقضآت في القآنون الآتي @!@::
[ إي أمر تفكر به يتسع وينتشر من نفس النوع ] ::
بمعني أن منطقة المنطق في الدمآخ [ والتي أطلق عليهآ هذآ الاسم د. إبرآهيم الفقي ]
تتحس إي فكرة ونركز عليهآ :: فتعمل على ملآحظة والتركيز على إي أمر صغير كآن أو كبير ::
وآضح لنآ من قبل أو لم يكن وآضح على الرغم من وجوده ::يخص تلك الفكرة التي أصبحت في بؤرة إهتمآمنآ ::
كمآ أن العقل لآ يستطيع التركيز سوى على فكرة وآآحدة ::
مثآل توضيحي ::
* >النجآح %]
فلو كآنت الفكرة التي أستحوذت على إهتمآمنآ هي تحقيق النجآح الدرآسي مثلآ ::
فهنآ ستبدآ وظيفة منطقة المنطق في البحث وملآحظة كل الطرق والأفعآل والكتب و و و
التي ستحقق لنآ هذه الفكرة ::
وخير مثآل مرحلة الثآنوية العآمة تكون كل جهودنآ منصبه على إحرآز النسبة التي تضمن لنآ دخول الجآمعة ::
ومآ أن نحصل عليهآآ :: تبدأ تلك الفكرة بالزوآل ونبدأ نشكو من إنخفآض المعدل وصعوبة الدرآسة و عدم القدرة على التجآوب مع المقررآت : :
:: لأننآ حددنآ الزمآن تلقآئيآ ::حددنآ الزمن وهي فترة الثآنوية العآمة ::
وهنآآ دعوة لتجديد الأفكآر :: وعدم حصرهآ على فترة معينة :: وتجديدهآ بتجدد الموآقف والمرآحل ::
***********
والأمر كذلك بالنسبة للفشل ::
فمآ أن نصف أنفسنآ بالفشل :: وبمحدودية قدرآتنآ وإمكآنيآتنآآ ::
حت تبدأ الفكرة بالإنتشآر والتوسع من خلآل منطقة المنطق التي تبدأ بتحسس وملآحظة كل جوآنب الفشل ::
وهنآ يكون الفشل ملآزم لنآ ::
***********
بالتآلي فأن [إي أمر نفكر به يتسع وينتشر من نفس النوع ]
*********
أخيرآآ :: فالنثق بأنفسنآآ :: بإمكآنيآتنآآ :: بالطآقة الكبيرة التي نمتلكهآ ::
فالنجآح للجميع :: والكل نآجحين :: فقط أعطوآ فرصة لأكتشآف أنفسكم :: ومن ثم الإنطلآق :: لعآلم النجآح ::
همسة نحتآج معرفتهآ ::
[فكرة ـــــــــــــ> كلمة ـــــــــ> أفعآل ــــــــ> عآدة ــــــــ> شخصية ]
*************
دمتم نجآحين :: ودمتم إلى الله أقرب ::