الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للِحِوار و النقَاشْ ,,
محكمة الحياة !!!!!!!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="سعود الظاهري" data-source="post: 83792" data-attributes="member: 47"><p><img src="http://www6.0zz0.com/2008/02/23/11/750960057.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">مرحبا دكتورنا شكرا على طرحك لمثل هذة المواضيع</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">الجدا مهمة أنا سأتكلم عن أول قضية وهي الاسرة</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">وجود الأسرة هو امتداد للحياة البشرية، وسر البقاء الإنساني، فكل إنسان يميل بفطرته إلى أن يَظْفَرَ ببيتٍ وزوجةٍ وذريةٍ..، ولما كانت الأسرة اللبنة الأولى في بناء المجتمع لكونها رابطة رفيعة المستوى محددة الغاية، فقد رعتها الأديان عموما؛ وإن كان الإسلام تميز بالرعاية الكبرى، قال تعالى<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />إنَّا عرضنا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ والجِبَالِ) جاء ضمن معاني الأمانة؛ أمانة الأهل والأولاد، فيلزم الولي أن يأمر أهله وأولاده بالصلاة، ويحفظهم من المحارم واللهو واللعب،لأنه مؤتمن ومسؤول عما استرعاه الله.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">فهي البيئة الأولى التي تحتضن الطفل ، و تقوم على رعايته ، و تؤثر في توجيهه .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و هي المسؤولة عن بناء النسيج لشخصية أطفالها خلال سنوات طفولتهم المبكرة.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و قد أشارت الدراسات إلى أهمية السنوات الأولى من عمر الطفل ، فهي التي ترسم ملامح شخصيته المستقبلية.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و يتمثل دور الأسرة في تهيئة البيئة الصالحة لنمو شخصية أبنائها ، بما تمنحهم من الدفء العاطفي و الشعور بالأمن و الطمأنينة . و للأسرة دورها في حفز الأبناء و تشجيعهم بالكلمة الطيبة ، و التوجيه السديد . و الأسرة الواعية تعمل على بناء الثقة في نفوس أبنائها ، و إثارة التفكير العلمي لديهم بحرية عن طريق : الحوار ، و المحادثة ، و محاكمة الأمور و الإقناع . و تدربهم على: الاعتماد على النفس ، و تحمل المسؤولية و مواجهة الأمور الصعبة ، و تحمل المشاقّ و الصبر عليها ، و على الطريقة السليمة في حل المشكلات .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و تعودهم التعلّم الذاتي عن طريق: البحث و الاستكشاف و التجربة و الملاحظة و التدريب . و تعلمهم التخطيط لأهدافهم و مراجعة أعمالهم .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">كل ذلك بما يناسب الخصائص النمائية لمراحلهم العمرية.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">كما تقوم الأسرة بدور بناء الاتجاهات الإيجابية ، و المشاعر النبيلة لدى أطفالها , من نحو : احترام الكبير , و العطف على الفقراء ، و مساعدة المحتاجين.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و للأسرة دورها في غرس القيم و المبادئ الإيمانية و الأخلاقية في نفوس أطفالها ، و في تعليمهم أنماطاً من السلوك الصحيح كسلوك:التغذية ، و العناية بالنظافة ، و الصحة ، و المحافظة على البيئة , و ترشيد الاستهلاك ، و الاتصال الاجتماعي ، و ممارسة الحرية في إطار المحافظة على حقوق الغير ، و نحو ذلك.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و على الأهل أن يحذروا ضرب الأطفال و تعنيفهم , و لومهم , و التأنيب المستمر لهم , لما يُحدث ذلك عندهم من الشعور المَرَضي بالذنب و الخوف و العجز و الإحباط , و هذا يؤدي بالتالي إلى هدم شخصيتهم الاجتماعية , و ضعف القدرة عندهم على تحمل المسؤولية , و اتخاذ القرار , و الانسحاب من المجتمع ، و الانطواء و الخجل. و كذلك فإن الحرمان الذي يعيشه بعض الأطفال يترك آثاراَ نفسية خطيرة على شخصيتهم يجب الحذر منه.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و يعكس مستوى الأسرة الديني و الأخلاقي و النفسي و العلمي و الاجتماعي و الاقتصادي آثاره في نفوس الأبناء . كما أن التوافق المزاجي بين الأبوين له تأثيره المزاجي في نفوسهم و بالعكس.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و يعتبر الوالدان القدوة الصالحة و المثل الأعلى لأبنائهم ، يتأثرون بأفعاله أكثر من أقوالهم ، لأن القدوة تعمل ما لا تعمل الكلمة ، وهي أبلغ و أصدق عند المتأسي من الكلمة.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و تخلي الوالدين أو أحدهما عن دوره التربوي بسبب إنشغالهما أو إهمالهما يتسبب عنه آثار سلبية و تشوهات تربوية خطيرة ابتداءً من ضعف مكانة الوالدين و احترامهما في نفوس الأبناء ، و نتهاء بانحراف الأبناء و ضياع مستقبلهم.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و تستطيع الأسرة نقل ما تريد تعليمه للأطفال –غالباً-عن طريق اللعب الموجَّه ، فهو فضلاً عن كونه متعة لهم و ترويحاً لنفوسهم ، يساعد في توجيههم و نمو مداركهم و رفع مستوى خبراتهم . و كذلك بأن تضع بين أيديهم مكتبة و تعودهم القراءة المبكرة ، و أن تقوم بتدريبهم عملياً لا أن تتعلم عنهم ، و أن تترك لهم هامشاً من الحرية ، يفكرون و يعملون بأنفسهم ، فالمزيد من الحرية لأبنائنا يعني المزيد من التفوق و الإبداع عندهم.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و بوجه عام يمكننا القول بأن الأطفال يتأثرون بثقافة الأسرة التربوية و مستواها و مدى اهتمامها.</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">و لعل أبسط معادلة تربوية تحقق للأسرة نجاحاً تربوياً يمكن صياغتها بالتالي :</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">[ملاحظة+توجيه+متابعة=تربية] .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta"></span></span></span></p><p><span style="font-size: 12px"><span style="font-family: 'Comic Sans MS'"><span style="color: Magenta">فإذا كانت الأسرة دائمة الملاحظة و الإشراف على سلوك أبنائها فإنها سترقب من تصرفاتهم إصابات و أخطاء ، فإذا أعقب الأخطاء توجيه سديد للأبناء مع المتابعة الدائمة ،فإن الأسرة ستحصد بعون الله تعالى آثاراً تربوية طيبة. </span></span></span></p><p></p><p></p><p>وأترك الاخوة للمناقشة .</p><p><img src="http://www6.0zz0.com/2008/02/23/11/567154471.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="سعود الظاهري, post: 83792, member: 47"] [IMG]http://www6.0zz0.com/2008/02/23/11/750960057.gif[/IMG] [SIZE="3"][FONT="Comic Sans MS"][COLOR="Magenta"]مرحبا دكتورنا شكرا على طرحك لمثل هذة المواضيع الجدا مهمة أنا سأتكلم عن أول قضية وهي الاسرة وجود الأسرة هو امتداد للحياة البشرية، وسر البقاء الإنساني، فكل إنسان يميل بفطرته إلى أن يَظْفَرَ ببيتٍ وزوجةٍ وذريةٍ..، ولما كانت الأسرة اللبنة الأولى في بناء المجتمع لكونها رابطة رفيعة المستوى محددة الغاية، فقد رعتها الأديان عموما؛ وإن كان الإسلام تميز بالرعاية الكبرى، قال تعالى:(إنَّا عرضنا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ والجِبَالِ) جاء ضمن معاني الأمانة؛ أمانة الأهل والأولاد، فيلزم الولي أن يأمر أهله وأولاده بالصلاة، ويحفظهم من المحارم واللهو واللعب،لأنه مؤتمن ومسؤول عما استرعاه الله. فهي البيئة الأولى التي تحتضن الطفل ، و تقوم على رعايته ، و تؤثر في توجيهه . و هي المسؤولة عن بناء النسيج لشخصية أطفالها خلال سنوات طفولتهم المبكرة. و قد أشارت الدراسات إلى أهمية السنوات الأولى من عمر الطفل ، فهي التي ترسم ملامح شخصيته المستقبلية. و يتمثل دور الأسرة في تهيئة البيئة الصالحة لنمو شخصية أبنائها ، بما تمنحهم من الدفء العاطفي و الشعور بالأمن و الطمأنينة . و للأسرة دورها في حفز الأبناء و تشجيعهم بالكلمة الطيبة ، و التوجيه السديد . و الأسرة الواعية تعمل على بناء الثقة في نفوس أبنائها ، و إثارة التفكير العلمي لديهم بحرية عن طريق : الحوار ، و المحادثة ، و محاكمة الأمور و الإقناع . و تدربهم على: الاعتماد على النفس ، و تحمل المسؤولية و مواجهة الأمور الصعبة ، و تحمل المشاقّ و الصبر عليها ، و على الطريقة السليمة في حل المشكلات . و تعودهم التعلّم الذاتي عن طريق: البحث و الاستكشاف و التجربة و الملاحظة و التدريب . و تعلمهم التخطيط لأهدافهم و مراجعة أعمالهم . كل ذلك بما يناسب الخصائص النمائية لمراحلهم العمرية. كما تقوم الأسرة بدور بناء الاتجاهات الإيجابية ، و المشاعر النبيلة لدى أطفالها , من نحو : احترام الكبير , و العطف على الفقراء ، و مساعدة المحتاجين. و للأسرة دورها في غرس القيم و المبادئ الإيمانية و الأخلاقية في نفوس أطفالها ، و في تعليمهم أنماطاً من السلوك الصحيح كسلوك:التغذية ، و العناية بالنظافة ، و الصحة ، و المحافظة على البيئة , و ترشيد الاستهلاك ، و الاتصال الاجتماعي ، و ممارسة الحرية في إطار المحافظة على حقوق الغير ، و نحو ذلك. و على الأهل أن يحذروا ضرب الأطفال و تعنيفهم , و لومهم , و التأنيب المستمر لهم , لما يُحدث ذلك عندهم من الشعور المَرَضي بالذنب و الخوف و العجز و الإحباط , و هذا يؤدي بالتالي إلى هدم شخصيتهم الاجتماعية , و ضعف القدرة عندهم على تحمل المسؤولية , و اتخاذ القرار , و الانسحاب من المجتمع ، و الانطواء و الخجل. و كذلك فإن الحرمان الذي يعيشه بعض الأطفال يترك آثاراَ نفسية خطيرة على شخصيتهم يجب الحذر منه. و يعكس مستوى الأسرة الديني و الأخلاقي و النفسي و العلمي و الاجتماعي و الاقتصادي آثاره في نفوس الأبناء . كما أن التوافق المزاجي بين الأبوين له تأثيره المزاجي في نفوسهم و بالعكس. و يعتبر الوالدان القدوة الصالحة و المثل الأعلى لأبنائهم ، يتأثرون بأفعاله أكثر من أقوالهم ، لأن القدوة تعمل ما لا تعمل الكلمة ، وهي أبلغ و أصدق عند المتأسي من الكلمة. و تخلي الوالدين أو أحدهما عن دوره التربوي بسبب إنشغالهما أو إهمالهما يتسبب عنه آثار سلبية و تشوهات تربوية خطيرة ابتداءً من ضعف مكانة الوالدين و احترامهما في نفوس الأبناء ، و نتهاء بانحراف الأبناء و ضياع مستقبلهم. و تستطيع الأسرة نقل ما تريد تعليمه للأطفال –غالباً-عن طريق اللعب الموجَّه ، فهو فضلاً عن كونه متعة لهم و ترويحاً لنفوسهم ، يساعد في توجيههم و نمو مداركهم و رفع مستوى خبراتهم . و كذلك بأن تضع بين أيديهم مكتبة و تعودهم القراءة المبكرة ، و أن تقوم بتدريبهم عملياً لا أن تتعلم عنهم ، و أن تترك لهم هامشاً من الحرية ، يفكرون و يعملون بأنفسهم ، فالمزيد من الحرية لأبنائنا يعني المزيد من التفوق و الإبداع عندهم. و بوجه عام يمكننا القول بأن الأطفال يتأثرون بثقافة الأسرة التربوية و مستواها و مدى اهتمامها. و لعل أبسط معادلة تربوية تحقق للأسرة نجاحاً تربوياً يمكن صياغتها بالتالي : [ملاحظة+توجيه+متابعة=تربية] . فإذا كانت الأسرة دائمة الملاحظة و الإشراف على سلوك أبنائها فإنها سترقب من تصرفاتهم إصابات و أخطاء ، فإذا أعقب الأخطاء توجيه سديد للأبناء مع المتابعة الدائمة ،فإن الأسرة ستحصد بعون الله تعالى آثاراً تربوية طيبة. [/COLOR][/FONT][/SIZE] وأترك الاخوة للمناقشة . [IMG]http://www6.0zz0.com/2008/02/23/11/567154471.gif[/IMG] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للِحِوار و النقَاشْ ,,
محكمة الحياة !!!!!!!
أعلى