[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
الجمعة, 05 أغسطس 2011
لوى عبدالله بن سالم المانعي:-- تشهد ولاية لوى حاليا عمليات رصف مسارات للطرق بأطوال متفاوتة لا تتعدى 200 متر لكل منها وهي تشكل الجزء اليسير المتبقي من مشروع الطرق البالغ طوله 37 كيلومترا والذي نفذ في الفترة الفائتة حيث تمثل هذه المسارات للشركة المنفذة المحطة الأخيرة بعد أن نفذت المشروع حسب مواصفاته الفنية ومساراته المعتمدة وتم تنفيذ كافة المراحل اللازمة من رصف وحماية وتخطيط للحارات وإنشاء المداخل والمخارج والأرصفة اللازمة.
وتمخض مشروع الطرق عن الجولة الكريمة السنوية التفقدية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه - في الولايات إضافة إلى مشروع آخر مواز له وهو تركيب 400 عمود إنارة.
وتقع المسارات التي يتم استكمالها حاليا في قلب الولاية بجوار مبنى المحكمة الابتدائية بدءا من الطريق الخدمي المتجه من الدوار إلى السوق باتجاه الشمال ليلاقي المسار القادم من هناك إضافة إلى مسارات في قريتي الزاهية والغزيل.
وقد تم الانتهاء من تسوية تلك المسارات وكبسها بالتربة المناسبة واستخدام المعدات في رصها بشكل متناسق وما تبقى هو وضع طبقة الاسفلت.
وفي سياق الحديث عن الطرق في ولاية لوى فان القرى الساحلية باتت ترتبط فيما بينها بمسارات خدمية متقاربة كما أن القرى الجبلية بدأ المشروع يدخل إليها بقوة من خلال التوسع في شبكة الطرق لتمتد إلى قرى متاخمة لنطاق الولاية الإشرافي الذي يمتد من جهة الغرب إلى بلدة محضة.
لوى عبدالله بن سالم المانعي:-- تشهد ولاية لوى حاليا عمليات رصف مسارات للطرق بأطوال متفاوتة لا تتعدى 200 متر لكل منها وهي تشكل الجزء اليسير المتبقي من مشروع الطرق البالغ طوله 37 كيلومترا والذي نفذ في الفترة الفائتة حيث تمثل هذه المسارات للشركة المنفذة المحطة الأخيرة بعد أن نفذت المشروع حسب مواصفاته الفنية ومساراته المعتمدة وتم تنفيذ كافة المراحل اللازمة من رصف وحماية وتخطيط للحارات وإنشاء المداخل والمخارج والأرصفة اللازمة.
وتمخض مشروع الطرق عن الجولة الكريمة السنوية التفقدية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه - في الولايات إضافة إلى مشروع آخر مواز له وهو تركيب 400 عمود إنارة.
وتقع المسارات التي يتم استكمالها حاليا في قلب الولاية بجوار مبنى المحكمة الابتدائية بدءا من الطريق الخدمي المتجه من الدوار إلى السوق باتجاه الشمال ليلاقي المسار القادم من هناك إضافة إلى مسارات في قريتي الزاهية والغزيل.
وقد تم الانتهاء من تسوية تلك المسارات وكبسها بالتربة المناسبة واستخدام المعدات في رصها بشكل متناسق وما تبقى هو وضع طبقة الاسفلت.
وفي سياق الحديث عن الطرق في ولاية لوى فان القرى الساحلية باتت ترتبط فيما بينها بمسارات خدمية متقاربة كما أن القرى الجبلية بدأ المشروع يدخل إليها بقوة من خلال التوسع في شبكة الطرق لتمتد إلى قرى متاخمة لنطاق الولاية الإشرافي الذي يمتد من جهة الغرب إلى بلدة محضة.