[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
الجمعة, 05 أغسطس 2011
جعلان بني بو حسن ـ صالح الغنبوصي:-- تواصل وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية وتحديدا بولاية جعلان بني بو حسن تنفيذ مشروع مبنى مستشفى جعلان بني بو حسن الجديد الذي يتم إنشاؤه ليكون بديلا متطورا عن المبنى السابق بمركز الولاية وضمن المشاريع الصحية التي تحقق نقلة نوعية للخدمات الصحية بالمنطقة الشرقية نظرا لما سيحققه هذا المشروع من أهداف وأبعاد مجتمعية وبمجرد اكتماله سيكون رافدا صحيا مهما يقدم خدماته للأهالي بالولاية والولايات المجاورة حيث تتوسط الولاية ولايتي جعلان بني بو علي والكامل والوافي.
وتسير الأعمال الإنشائية للمشروع وفق المخطط لها حيث يضم المستشفى عددا من العيادات أهمها العيادات الخارجية التي تضم أكثر من اثنتي عشرة عيادة تخصصية مثل عيادة العيون والأسنان والأمراض الباطنية وعيادة الأنف والأذن والحنجرة وغيرها من العيادات بالإضافة إلى صيدلية عامة ومرافق تتبع العيادات فضلا عن احتواء المبنى على قسم الطوارئ والحوادث وصالات ومرافق ومواقف للسيارات وقسم الأشعة والمختبرات وأجنحة متعددة.
المستشفى الجديد يمثل إضافة لمشاريع التنمية التي تشهدها الولاية والتي من شأنها جعل الإنسان العماني في مقدمة أولويات التنمية.
جعلان بني بو حسن ـ صالح الغنبوصي:-- تواصل وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية وتحديدا بولاية جعلان بني بو حسن تنفيذ مشروع مبنى مستشفى جعلان بني بو حسن الجديد الذي يتم إنشاؤه ليكون بديلا متطورا عن المبنى السابق بمركز الولاية وضمن المشاريع الصحية التي تحقق نقلة نوعية للخدمات الصحية بالمنطقة الشرقية نظرا لما سيحققه هذا المشروع من أهداف وأبعاد مجتمعية وبمجرد اكتماله سيكون رافدا صحيا مهما يقدم خدماته للأهالي بالولاية والولايات المجاورة حيث تتوسط الولاية ولايتي جعلان بني بو علي والكامل والوافي.
وتسير الأعمال الإنشائية للمشروع وفق المخطط لها حيث يضم المستشفى عددا من العيادات أهمها العيادات الخارجية التي تضم أكثر من اثنتي عشرة عيادة تخصصية مثل عيادة العيون والأسنان والأمراض الباطنية وعيادة الأنف والأذن والحنجرة وغيرها من العيادات بالإضافة إلى صيدلية عامة ومرافق تتبع العيادات فضلا عن احتواء المبنى على قسم الطوارئ والحوادث وصالات ومرافق ومواقف للسيارات وقسم الأشعة والمختبرات وأجنحة متعددة.
المستشفى الجديد يمثل إضافة لمشاريع التنمية التي تشهدها الولاية والتي من شأنها جعل الإنسان العماني في مقدمة أولويات التنمية.